مطار مراكش (Facebook)
مطار مراكش (Facebook)

إسرائيليون عالقون في مطار في المغرب

مجموعة من الإسرائيليين الذين سافروا لقضاء عطلتهم في المغرب عالقة منذ اليوم الفائت في مطار مراكش. السبب: تأشيرة السفر الجماعية ليست سارية المفعول

وصل 13 إسرائيليًا البارحة إلى مطار في المغرب استعدادًا للمشاركة في عطلة ركوب دراجات هوائية كان يُفترض أن تستمر لعشرة أيام. وأدركوا بعد وصولهم أنه من غير المسموح لهم أساسًا دخول المغرب لأن تأشيرة الدخول الجماعية التي معهم لم يتم تسجيلها في أجهزة حاسوب شرطة الحدود.

بقي السياح الإسرائيليون في المطار وبحوزتهم حقائبهم منذ تلقيهم ذلك الخبر المُزعج. لذلك توجهوا إلى وزارة الخارجية في القدس، والتي تحاول مساعدتهم ولكن دون نجاح حتى الآن. قال أحد السياح الإسرائيليين في حديث له مع الموقع الإخباري “واينت”: وضعنا سيء جدًا. نحن داخل المطار ولا يُمكننا الخروج إلى أي مكان”. وأضاف قائلاً: “يتعامل معنا أفراد الشرطة الحدودية معاملة جيدة ويُقدمون لنا القهوة والشطائر، ولكنهم يقولون إنه ليس بوسعهم فعل شيء وأننا لا نستطيع مغادرة المطار”.

وفق تصريحات الإسرائيليون قيل لهم إنه يجب عليهم أن يعودوا برحلة طيران إلى مدريد أو عليهم النوم الليلة على الأرض في المطار حتى إيجاد حل. وفق ما يقولونه فإن شركة السفريات التي نظمت الرحلة هي المسؤولة الرئيسية عن هذا الفشل.

اقرأوا المزيد: 164 كلمة
عرض أقل
كنيس (فيس بوك)
كنيس (فيس بوك)

كنيس يفتح أبوابه لصلاة المسلمين بعد إحراق مسجد في كندا

كنيس مجاور لمسجد، أُحرق في كندا، يدعو المسلمين لتأدية الصلاة في باحته والمسلمون يستجيبون للطلب

تعاون مثير للانفعال: دعا الكنيس “بيت يسرائيل” في مدينة بيتربورو بكندا المصلين المسلمين لتأدية الصلاة في باحته، هذا ما اتضح وفق خبر أورده الموقع الإخباري الإسرائيلي “واينت”.

لقد ألقِيَت زجاجات حارقة، مؤخرا، على المسجد الوحيد في المدنية، “مسجد السلام”، فاحترق كليًّا وتُقدّر الأضرار التي لحقت به بقيمة 80 ألف دولار. لذلك بقي المسلمون دون مكان عبادة.

وقد سمع رئيس الكنيس اليهودي في المدينة الخبر حول العُنف حيال المسجد، لذلك عمل من أجل مساعدة المسلمين. فطلب إذنا من زعماء الكنيس ومن ثم دعا المسلمين إلى تأدية الصلاة جنبا إلى جنب مع اليهود في باحة الصلاة ذاتها.

في الأسبوع الماضي، وصل مسلمون لتأدية الصلاة في الكنيس مرتين، كما وعُقدت وجبة عشاء مشتركة مع المصلين اليهود. وقد جمعت الجالية المحلية 110 آلاف دولار حتى الآن لترميم المسجد.

اقرأوا المزيد: 124 كلمة
عرض أقل
أين لورنس؟ (فيس بوك)
أين لورنس؟ (فيس بوك)

بناء على طلب الحاريديم: إزالة جنيفر لورنس عن ملصقات فيلم “مباريات الجوع”

مُجددا، إقصاء النساء في الوسط الحاريدي: في أماكن مختلفة من البلاد وُضِعت ملصقات مختلفة لنفس الفيلم - "الطائر المقلد". في بعض الملصقات تمت إزالة الممثلة الرئيسية

في القدس وفي مدن ذات غالبية حاريدية في إسرائيل يحدث في السنوات الأخيرة صراع حول نشر صور لنساء في المجال العام. يخرّب الحاريديم ويدمرون الملصقات المعلّقة عندما تظهر عليها شخصيات نسائية، لأنّه بحسب ادعائهم فإنّ نشر الشخصيات النسائية في المجال العام هو فعل غير محتشم ويخالف الدين اليهودي. وقد ظهر مؤخرا أن منشورات الدعاية التي تم تعليقها في إسرائيل قبيل الفيلم الأخير من سلسلة أفلام “مباريات الجوع” قد غُيّرت بشكل خاص من أجل الحاريديم.

سيُعرض في شاشات العرض غدا في إسرائيل الجزء الأخير من السلسلة – “مباريات الجوع”. ينتظر الكثير من المشاهدين بفارغ الصبر كيف ستنتهي السلسلة. عُلّقت في جميع أنحاء إسرائيل ملصقات للممثلة الرئيسية جنيفر لورنس التي تجسّد شخصية كاتنيس إيفردين وخلفها غراب، ولكن في القدس وبني براك تمت إزالة صورة لورنس وتم إبقاء صورة الغراب فقط.

وقالت شركة العلاقات العامة التابعة للفيلم للموقع الإخباري الإسرائيلي “واينت” إنّ اللوحات الإعلانية التي تظهر في القدس وعليها شخصيات نسائية تكون معرضة للتخريب ولذلك فهم يعلّقون مسبقا لافتات من دون شخصيات نسائية. وقال مسؤولون في الشركة أيضًا إنّهم لا يعلّقون في بني براك لافتات مع شخصيات نسائية لأنّ هناك حظر لنشر مثل هذه الإعلانات.

ونُقل عن بلدية بني براك لموقع “واينت” إنّ القوانين البلدية المساعدة تحظر نشر إعلانات لنساء يرتدين ملابس قد تؤذي مشاعر السكان.‎ ‎

وفي حين أن الحاريديم في إسرائيل يعتبرون نشر شخصية نسائية في المجال العام أمرا محرّما دينيا، فإنّ جهات أخرى في المجمع الإسرائيلي، من المتدينين من تيارات أخرى أيضًا، يقولون إنّ إقصاء النساء من الإعلان ليس من اليهودية الحقيقية مطلقا وإنما تعصّب ديني يجعل الشباب يكرهون الدين ويلحقون الأضرار به.

اقرأوا المزيد: 252 كلمة
عرض أقل
الصورة الجديدة والصورة من البوست (فيس بوك)
الصورة الجديدة والصورة من البوست (فيس بوك)

نتنياهو يُعلق على مسألة الصورة المُحرجة

في عام 2007، أصبح عضو الكنيست الإسرائيلي، عمير بيرتس، أضحوكة عندما تم تصويره وهو ينظر من خلال منظار عدسته وهي مُغلقة. عرض موقع إخباري إسرائيلي، البارحة، صورة مُشابهة لنتنياهو، ولكن نتنياهو علق على ذلك

نشر الموقع الإخباري “واينت” صورة لرئيس حكومة إسرائيل، بنيامين نتنياهو، وهو ينظر من خلال منظار عدسته وهي مُغلقة، خلال جولة مراقبة على القطاع . سخرت الصورة من رئيس الحكومة وقارنت ذلك بالحادثة المُشابهة المُحرجة التي حدثت مع نائب الكنيست، عمير بيرتس، عندما كان وزيرًا للدفاع في عام 2007. حينها التُقطت صورة لـ “بيرتس” وهو ينظر من خلال منظار عدسته وهي مُغلقة وطاله؛ جراء ذلك، الكثير من النقد والسخرية وتساؤلات حول مدى مُلاءمته للمنصب الذي يشغله.

عمير بيرتس والعدسة (إفي شرير, يديعوت أحرونوت)
عمير بيرتس والعدسة (إفي شرير, يديعوت أحرونوت)

قرأ نتنياهو المقالة في الموقع الإخباري وقرر الرد على ذلك. كتب أمس ردًا على المقالة من خلال نشر بوست على صفحته الفيس بوك مُرفق بصورة قديمة له يظهر فيها وهو يستخدم المنظار. وكتب إلى جانب الصورة يقول: “أودُ تهدئة “واينت” ويديعوت أحرونوت، لديّ بعض الخبرة باستخدام المنظار”.

يُمكن من خلال مقطع الفيديو، الذي وثّق اللحظة التي التُقطت فيها صورة نتنياهو وهو ينظر من خلال المنظار المُغلق، أن نرى أن كلام نتنياهو صحيح. فهو يُدرك بسُرعة بأن عدسة المنظار مُغلقة ويقوم بنزع الغطاء عنها.

اقرأوا المزيد: 156 كلمة
عرض أقل