الدخول إلى إسرائيل من معبر بيت حانون (معبر إيرز) (Yonatan Sindel/Flash90)
الدخول إلى إسرائيل من معبر بيت حانون (معبر إيرز) (Yonatan Sindel/Flash90)

الكنيست يناقش العلاج الطبي الإسرائيلي لمريضات السرطان من غزة

أثار نقاش حول وضع نساء غزة ضجة في الكنيست الإسرائيلي | "يتلقى الآلاف من مواطني غزة علاجا في المستشفيات الإسرائيلية"

04 يونيو 2018 | 15:55

في الأشهر الأربعة الماضية، تلقى أكثر من ستة آلاف مواطن من غزة مصادقة للدخول إلى إسرائيل، هذا ما كشفته عضوة الكنيست، ميراف بن أري، من حزب “كلنا”. وأضافت بن أري أن أكثر من خسمة آلاف مواطن من غزة اجتاز الحدود إلى إسرائيل لتلقي علاج طبي في مستشفيات إسرائيلية. عرضت عضوة الكنيست، بن أري، هذه المعطيات في مقابلة إذاعية معها انتقدت فيه عضوة الكنيست، عايدا توما سليمان، حول نقاش طالبت بإجرائه حول وضع مريضات السرطان من غزة.

قررت رئيسة لجنة مكانة المرأة في الكنيست الإسرائيلي، عضوة الكنيست، عايدا توما سليمان (من القائمة المشتركة)، إجراء نقاش حول وضع النساء في غزة في ظل الحصار. تطرق النقاش الذي جرى اليوم (الإثنين)، من بين أمور أخرى، إلى الصعوبات التي تواجهها مريضات السرطان في غزة للخروج منها لتلقي علاجات طبية طارئة.

عايدة توما سليمان (Hadas Parush/Flash90)

ردا على ذلك، عارض بعض أعضاء اللجنة، مدعين أن النقاش أحادي الجانب، وموضحين أن النساء في الجانب الإسرائيلي من الحدود يعانين من الوضع الأمني. عارض عضو الكنيست، نحمان شاي، النقاش، موضحا بعد ذلك: “أنتم تعرفون ما هو رأيي حول تقديم المساعدة الإنسانية. على إسرائيل أن تقدم المساعدة الطبية لكل شخص يحتاجها”.

وفق أقوال أعضاء الكنيست، ردت عضوة الكنيست عايدا قائلة: “يعرف الجميع أن السلطات الإسرائيلية هي التي تسمح أو لا تسمح لمريضات السرطان من غزة بتلقي علاج أي أن الشاباك ووزارة الدفاع. عندما تتساءلون ما هي علاقتنا بالموضوع، هذا نوع من التهرب”. وفق أقوالها: “يثبت لنا الواقع بطريقة صعبة العلاقة بين وضع النساء في إسرائيل وغزة. آرائي السياسية معروفة ولكن أؤمن أن هناك إجماعا واسعا حول أهمية تدخل النساء في الحوار السياسي. لهذا من المؤسف معرفة أن أعضاء اللجنة يعارضون إقامة نقاش سياسي هام وضروري خاص باللجنة. أعتقد أن النضال من أجل السلام هو نضال نسوي يحافظ على أمن سكان إسرائيل ويضمن حقوق الشعب الفلسطيني”.

اقرأوا المزيد: 278 كلمة
عرض أقل
زواج في قطاع غزة - صورة توضيحية (AFP/ROBERTO SCHMIDT)
زواج في قطاع غزة - صورة توضيحية (AFP/ROBERTO SCHMIDT)

موقع تعارف في غزة يشجع ظاهرة تعدد الزوجات

رغم تشجيع ظاهرة تعدد الزوجات والتركيز على معطيات جسدية ومادية، يحظى موقع التعارف الجديد في غزة، "وصال للخطوبة والزواج"، بمقال داعم في صحيفة نيويورك تايمز

يبدو أن هاشم الشيخة مؤسس موقع “وصال” راض عن الموقع. في مقابلة معه لصحيفة نيو يورك تايمز قال إن الموقع الذي بدأ يعمل منذ ثلاثة أشهر فقط نجح في عقد مراسم 160 عرسا. الربح الذي يجنيه هاشم من كل عرس هو 200 دولار.

وفق أقوال الشيخة، في معظم حالات الزواج تنضم زوجة ثانية أو ثالثة لحياة زوجية وهناك القليل من حالات الزواج بين العزاب. جاء موقع التعارف الجديد هذا في ظل كثرة النساء الأرامل في القطاع وزيادة حالات تعدد الزوجات. قال الشيخة علنا في مقابلة مع نيو يورك تايمز إنه يدعم تعدد الزوجات، ويدعي أن هدف الموقع هو “إقامة علاقات بين الأشخاص ومساعدتهم على العثور على شريك الحياة والعيش بهدوء بعد المعاناة الكثيرة”.

إلا أن الموقع لا يسمح للمتصفحين التحدث بشكل شخصي فيما بينهم. فيجب أن يتم اللقاء بين الأشخاص وجها لوجه وفق الطريقة التقليدية. يحصل الرجل المعني بالزواج في موقع “وصال” على عنوان الشابة في حال كتب كلا الشخصين تعليق “إعجاب” فيما بينهما. وبعد مرور 48 ساعة في وسع الرجل أن يقترح الزواج على الشابة.

ولكن رغم أن الموقع يحرص على أن يكون شرعيا، وألا يتضمن صورا لمستخدميه أو أن يسمح لمستخدميه التحدث معا بشكل شخصي، فهو يطلب عند تسجيل الدخول نقل معطيات شخصية مفصلة، مثل لون الجلد، العينين، الجلد، الوزن، والطول.

بالإضافة إلى هذا، ليس واضحا بعد ما هي علاقة الطموح لمساعدة الآخرين على العثور على حبيب، بطلب نشر مبلغ المهر الذي سيدفعه العريس، راتبه، والبيت الذي في وسعه توفيره لعروسته.

من خلال نظر إلى كافة ملفات التعريف المختلفة في الموقع، يبدو أن هناك القليل من الأشخاص الذين اختاروا نشر تفاصيلهم الشخصية تحت عنوان “معلومات عن نفسك”، ولكن اهتم معظم الرجال بتعبئة البند الذي يمكن فيه إضافة المتطلبات والتوقعات من العروس. كتب أحد المتصفحين مثلا: “فتاة عزباء جميلة وملامحها حلوة… شعرها ناعم، عيونها واسعة، جسمها متناسق وزنها ما يزيد عن ‏ 65 كجم، مرحة وناعمة وأنيقة.” وكتب شخص آخر يبحث عن عروس: “بيضاء طويله متوسطة متدينة غير ذلك مش مهم”.

يتراوح عمر المعنيين بالزواج بين 20 حتى 60 عاما ويطلب معظمهم أن تكون المرأة مستعدة لقبول ظاهرة تعدد الزوجات. وفق أقوال مؤسس الموقع، فإن وضع النساء الأرامل في غزة ليس جيدا، ولكن هل سينجح هذا الموقع في تحسين حالتهن أو أنه سيصنفهن كنساء من الدرجة الثانية بهدف الزواج؟ يبدو أنه عندما تتزوج الشابة كامرأة ثانية أو ثالثة من زوج لديه أطفال ويعتبر الزواج صفقة لا تكون هذه الصفقة مرغوبة من جهة امرأة أرملة. من جهة أخرى، ليست هناك إمكانية أفضل لدى غالبية النساء في غزة.

اقرأوا المزيد: 391 كلمة
عرض أقل
المدونتان الشابتان من غزة (لقطة شاشة)
المدونتان الشابتان من غزة (لقطة شاشة)

المدونتان الشابتان من غزة

أختان فلسطينيتان تحظيان بملايين المشاهدات وآلاف المتابعين عبر يوتيوب، وتظهران الجوانب الإيجابية للعيش في غزة

“مرحبا، كيفكم؟ انشالله تمام. هلا بقناتنا تو سيسترز تيوب” هكذا تتحدث هيا (15 عاما) ومرام (13عاما) في بداية فيديوهاتهما، أمام مئات آلاف المشاهدين. أصبحت الأختان اللتان تنشران أفلام فيديو مصنّعة منزليا جزءا من الصرعة المنتشرة بين الشبان في العالم كلّه، ولكنهما تعيشان في قطاع غزة.

عمر كل منهما ‏13‏ و 15 عاما، ولكنهما تتفوقان في عدد متابعيهما على عدد المتابعين لهيئات كبيرة مثل قناة “الميادين”‏.‎ ‎نشارككم يومياتنا وأفكارنا ولحظات كتيرة من حياتنا”، هذا ما كُتِب في قناة اليوتيوب الخاصة بهما، ولكنهما لا تحضّران أفلام الفيديو وحدهما. فوالدهما هو مصور ومحرر، ولكن وفق أقواله فابنتاه تبدعان الأفكار وهو يساعدهما على دفعها قدما فقط.

https://youtu.be/I0W2ec7d9Ag?t=9m11s

تحاول هيا ومرام التطرق إلى الجوانب الإيجابية التي تشغل معظم الأولاد في عمرهما، ولكنهما تتطرقان إلى الخصائص المدينة التي تعيشان فيها. فمن بين المواضيع التي تتطرق إليها الشابتان هناك التعليم، الأكل، اللعب، ولكنهما تتطرقان إلى كيف يمكن وضع الحجاب، وإلى توفير الكهرباء المحدود. تعرض الشابتان أمام المشاهدين البحر أيضا، المجمعات التجارية وأماكن الترفيه في غزة. “في مجتمعنا في مراح وفي ترفيه ولكن في حروب أيضا”، هكذا تقولان في إحدى المقابلات معهما مؤخرًا.

حظيت أفلام الفيديو الخاصة بهما والتي تُنشر في حساب “Two Sisters Tube” بإعجاب كبير ويشاهدها نحو 140,000 متابع في يوتيوب، إضافة إلى 12,000 في الإنستاجرام والآلاف في الفيس بوك.  مؤخرًا، اشتهرتا في أماكن أخرى إضافة إلى مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أن تعرفت قنوات إعلامية رائدة في العالم العربي عليهما وبدأت بالاهتمام بهما.

اقرأوا المزيد: 223 كلمة
عرض أقل
شرطيون فلسطينيون في رفح، قطاع غزة (AFP)
شرطيون فلسطينيون في رفح، قطاع غزة (AFP)

السجن 15 عاما لفلسطيني ادين ب”التخابر” مع اسرائيل في غزة

ويواجه المتهمون "بالتخابر" مع اسرائيل والقتلة ومهربو المخدرات احكام الاعدام

اعلن مصدر قضائي فلسطيني الاثنين ان محكمة عسكرية في قطاع غزة الذي تسيطر عليه حماس دانت فلسطينيا بتهمة التخابر مع اسرائيل وحكمت عليه بالسجن 15 عاما.

وقال مصدر مسؤول في جهاز القضاء العسكري “تم الحكم صباح اليوم الاثنين على المتخابر (ج.غ 48 عاما من غزة ) بالسجن لمدة 15 عاما بتهمة التخابر مع الاحتلال الاسرائيلي منذ عام 2006”.

واوضح المصدر ان المتهم ابلغ “مخابرات الاحتلال الاسرائيلي عن أسماء وأماكن ومنازل مقاومين، بالإضافة إلى تبليغه عن سياراتهم وأرقامها”. وكان المتهم معتقلا منذ 2012.

صدرت احكام مماثلة بالسجن عفى فلسطينيين اثنين في غزة في اذار/مارس الماضي.

ويواجه المتهمون “بالتخابر” مع اسرائيل والقتلة ومهربو المخدرات احكام الاعدام.

ومنذ بداية السنة حكم على فلسطيني واحد بالإعدام في الضفة الغربية بعد ادانته “بالتخابر” مع اسرائيل.

وعدا عن احكام الاعدام الصادرة عن المحاكم نفذت حركة حماس اعدامات بحق اشخاص ادانتهم “بالتخابر” مع اسرائيل. وخلال الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة الصيف الماضي اعدم مسلحون يحملون شارات كتائب عز الدين القسام ستة رجال بإطلاق النار عليهم امام المسجد الكبير في مدينة غزة بعد الصلاة.

اقرأوا المزيد: 160 كلمة
عرض أقل
فلسطينيات في غزة ضد "داعش" ومن يروج فكره (Twitter)
فلسطينيات في غزة ضد "داعش" ومن يروج فكره (Twitter)

نساء غزة: عار عليكم أن تصمتوا والنساء تهدد وتهان

تظاهر عشرات النساء الفلسطينيات في ساحة الجندي المجهول بغزة احتجاجا على التهديدات والبيانات التي طالت الكتّاب والنساء في غزة وبعضها نسب إلى تنظيم الدولة الإسلامية

05 ديسمبر 2014 | 13:05

مشهد غير عادي في قطاع غزة– تظاهر أمس الخميس عشرات النساء الفلسطينيات احتجاجا على التهديدات والبيانات، نسبت بعضها إلى تنظيم الدولة الإسلامية، والتي طالت الكتاب والشعراء في غزة وكذلك النساء، وحمل النساء لافتات طالبن فيها الجهات المسؤولة والأجهزة الأمنية في غزة بمحاسبة المسؤولين عن نشر هذه التهديدات.

وكان بيان باسم تنظيم الدولة الاسلامية هدد قبل ثلاثة أيام مجموعة من الكتاب ما اثار قلقا في الشارع الفلسطيني. وقبلها، انتشر في الجامعات وسط قطاع غزة بيانا نسب الى تنظيم “داعش” يدعو الفتيات الى الالتزام بالحجاب.

وكان المسؤول في حركة حماس، أحمد بحر، قد نفى الادعاء أن التنظيم السني، الدولة الإسلامية، يقيم خلايا إرهابية في أرجاء غزة. كما وأضاف المتحدث في مقابلة مع وسائل الإعلام الروسية أن “كل الإشعاعات حول تمركز داعش في غزة، كاذبة وتهدف إلى الحاجة إلى إحداث ارتباك في أوساط السكان”.

فلسطينيات في غزة ضد "داعش" ومن يروج فكره (Twitter)
فلسطينيات في غزة ضد “داعش” ومن يروج فكره (Twitter)

ونشر الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية في قطاع غزة، إياد البزم، رد فعل لبيان الحجاب، كاتبا أن “البيان الذى تم نشره اليوم لا يعدو كونه نزوات شبابية ومغامرة من بعض الشباب قد تحمل فكرا معينا”.

واتهم كتاب فلسطينيون أطرافا داخل حركة حماس انها تسعى لتوظيف “داعش” داخل قطاع غزة لأغراض سياسية تهدف إلى مناكفة حركة فتح بحجة أن “انفلاتا أمنيا” يهدد غزة بهيئة الدولة الإسلامية في غزة.

وقالت الكاتبة، دنيا الأمل اسماعيل، وهي واحدة طالتها تهديدات الدولة الإسلامية، لوسائل الإعلام الفلسطيني إن “مثل هذه التهديدات ليست الأولى من نوعها، فسبق وأن صدر بيان على موقع حركة حماس قبل أربع سنوات يتهمها بنفس الاتهامات، متسائلة إن كان أصحاب التهديدات يقرأون فعلا ما يكتبه الكتاب والشعراء في غزة حتى يوجهوا لهم الاتهامات والتهديدات”.

وشددت هدى عليان، عضو المجلس الإداري للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية وعضو المكتب السياسي للاتحاد الديمقراطي الفلسطيني (فدا)، في حديثها مع وسائل الإعلام الفلسطيني، على ضرورة الحماية والدفاع عن الحريات الشخصية وحق التعبير عن الرأي التي كفلها النظام الأساسي الفلسطيني وإعلان الاستقلال.

وأضافت أن الشعب الفلسطيني وبوحدة قوى التنوير والديمقراطية في مواجهة أصحاب صكوك الغفران لن يسمح بتمرير مخططات القوى “الظلامية” التي تهدف إلى حرف الشعب الفلسطيني عن نضاله الرئيسي ضد الاحتلال الإسرائيلي.

اقرأوا المزيد: 317 كلمة
عرض أقل
فتيات في غزة يمارسن الكراتيه (FLASH90)
فتيات في غزة يمارسن الكراتيه (FLASH90)

فريق كراتيه نسائي في غزة يهزم التقاليد المحافظة

أجادت الفتيات اللاتي يضمهن فريق غزة النسائي للكراتيه في ممارسة هذه الرياضة حتى نجحن في الحصول على الحزام الأسود

27 فبراير 2014 | 15:31

تمارس هذه المجموعة الصغيرة من الفلسطنيات رياضة الكراتيه في نادي غزة الرياضي بمدينة غزة. أجادت تلك الفتيات اللاتي يضمهن فريق غزة النسائي للكراتيه في ممارسة هذه الرياضة حتى نجحن في الحصول على الحزام الأسود وهو أعلى درجات الخبرة في الفنون القتالية.

تفتخر روزان رشيد (16 سنة) بإنجازها رغم التقاليد المحافظة في غزة التي تعتبر الكراتيه رياضة عنيفة تقتصر ممارستها على الرجال.

وقالت روزان “أول شي احنا كمجتمع محاصر ومغلق وبالنسبة للمجتمع أنه نظرته سلبية. يعني من عاداته وتقاليده أنه البنت ما تمارسش ولا أي رياضة. فالكل يواجه.. يعني معترض على هاي اللعبة أنه احنا نلعب كارتية كأنها لعبة عنيفة للفتاة.”

فتيات في غزة يمارسن الكراتيه (FLASH90)
فتيات في غزة يمارسن الكراتيه (FLASH90)

بدأ عماد حماد يعمل مدربا لرياضة الكراتيه عام 1997 وهو يتولى حاليا الإشراف على تدريب فرق الكراتيه بنادي غزة الرياضي. وذكر حماد الذي يتولى أيضا رئاسة اللجنة الفنية العليا بالاتحاد الفلسطيني للكراتية أن الفتيات الفلسطينيات يتوقفن عن ممارسة اللعبة بعد الزواج.

وقال “وكان فيه برضه عندنا لاعبات مستوى متقدم.. حزام أسود وهيك بس طبعا أنتم عارفين الفتاة توصل سن الزواج وتوصل سن الجامعة ممكن تستمر وممكن ما تستمرش على حسب الظروف.”

لكن نور أبو ندى عضو الفريق النسائي قالت إنها تعشق اللعبة وستظل تمارسها دون توقف.

وأضافت “النظرة صح لها سلبية بس مش صحيحة لأنه هي ما بتتعارض مع ديننا ولا بتتعارض مع أخلاقنا ولا مع شي.. بالعكس الكراتيه رياضة كثير حلوة وكثير مفيدة للجسم وكثير بتبني الشخصية والبنات اللي بمارسوها كثير بكونوا مبسوطين وهم بعملوها وهي طبعا ترجع لميول البنت. أما مش أنه زي ما في لها نظرة أنه بس الشباب اللي يمارسوا الكارتية أو يمارسوا رياضة معينة.. بالعكس لا.. ليش ما الفتاة تمارسها وليش ما تتعلمها.”

وينظم نادي غزة الرياضي دورات لتعليم الكراتيه للفتيات اللاتي يلتحقن بالتدريبات في باديء الأمر لاكتساب بعض الدراية بأساليب الدفاع عن النفس. ويأمل فريق غزة لانسائي للكراتيه الاشتراك في بطولات محلية للعبة.

اقرأوا المزيد: 281 كلمة
عرض أقل