معضلة الشطرنج السعودية..
تصدرت بطولة الملك سلمان العالمية للشطرنج في الرياض، المقرر عقدها نهاية الشهر القادم، العناوين في إسرائيل خلال الأسبوع الراهن، في أعقاب نية اتحاد الشطرنج الإسرائيلي تقديم طلب للملكة لإرسال وفد لاعبي شطرنج إسرائيليين للمشاركة في البطولة. فهل توافق المملكة على الطلب في ضوء الحديث المتزايد عن “تطبيع” العلاقات مع السعودية وإسرائيل؟ أم أنها ستفضل رفض الطلب مما سيؤدي إلى غرامات مالية وضغط سياسي من جانب إسرائيل واتحاد الشطرنج العالمي؟ للمزيد
إسرائيل لا تخشى الحديث عن العلاقات السرية مع الخليج
أوضح وزير الطاقة الإسرائيلي، يوفال شتاينتس، هذا الأسبوع، خلال مقابلة مع الإذاعة العسكرية، أن إسرائيل لا تخشى الحديث عن العلاقات السرية مع الدول العربية السنية لكنها تحترم رغبة الجانب الآخر الذي يطلب أن تبقى هذه العلاقات خلف الكواليس. وجاءت أقوال الوزير الإسرائيلي المقرب من رئيس الحكومة لتؤكد ما يدور الحديث عنه في الآونة الأخيرة عن وجود علاقات سرية بين إسرائيل والسعودية ودول سنية أخرى لا تقيم علاقات دبلوماسية رسمية مع إسرائيل في الحرب ضد إيران والإرهاب.. المزيد
الإسرائيلي الذي حضر في أثناء اغتيال السادات
كشف الحارس الإسرائيلي الذي كان يرافق السفير الإسرائيلي خلال اغتيال الرئيس المصري أنور السادات، في أثناء العرض العسكري بمدينة نصر بالقاهرة عام 1981، تفاصيل مثيرة عن الواقعة التي هزت الشرق الأوسط. وأكد أن الأمن المصري يملك فيديو الاغتيال لم يكشف عنه بعد، وأنه كان رآه خلال زيارة له إلى مصر. لماذا خشي من إطلاق النار نحو منفذي عملية الاغتيال؟ للمزيد..
الكوفية الفلسطينية.. من عرفات إلى الأزياء العالمية
انشترت هذا الأسبوع صورة لرئيس الدولة الإسرائيلي، رؤوفين ريفلين، أعدها معارضوه، وهو يرتدي الكوفية الفلسطينية، وذلك في أعقاب رفضه منح العفو عن الجندي الإسرائيلي المدان بقتل فلسطيني جريح كان قد أقدم على طعن جنود في الخليل. وأثارت هذه الصورة ردود فعل غاضبة في إسرائيل من اليمين واليسار، باعتبار الصورة تحريض ضد الرئيس. وفي حين تعد الكوفية الفلسطينية رمزا للتحريض في إسرائيل، فهي تجسد شيئا آخر لدى الفلسطينيين.. المزيد
الحقيقة وراء حساب الموساد على تويتر
استقطب حساب يدعى باللغة الإنجليزية ” The Mossad” على تويتر اهتماما كبير من قبل متابعين عرب وإسرائيليين تساءلوا من وراء هذا الحساب؟ خاصة أن له نحو 25 ألف متابع. ويتضح بعد فحص دقيق أن الحديث يدور عن حساب مزيف يحمل اسم جهاز الاستخبارات الإسرائيلية وشعاره وهدف التسلية ونشر الدعابة. اقرأوا المزيد عن هذا الحساب