سنجاب مشاكس (Thinkstock)
سنجاب مشاكس (Thinkstock)

شاهدوا: سنجاب مُشاكس يسرق كاميرا “جو برو”

سنجاب مُشاكس "يسرق" كاميرا شغّلها فتى في منتزه في مونتريال. ما الذي وثّقه السنجاب وماذا حدث في النهاية؟

تحول سنجاب فضولي إلى مخرج واسع الانتشار على النت في الأيام الأخيرة بعد أن تمكن من سرقة كاميرا “جو برو” لشاب بريء في أحد منتزهات كندا، ومن ثم فر هاربا إلى أعلى قمم الأشجار – ووثق كل الرحلة.

يمكن أن نرى من خلال مقطع الفيديو، ذلك السنجاب وهو ينزل وينظر بفضول باتجاه عدسة الكاميرا، ومن ثم يقرر فجأة أن يمسكها ويركض عائدًا ويتسلق جذع الشجرة التي نزل منها. يمكن تخيّل بقية مقطع الفيديو على أنه قطار ملاهٍ يدور فوق قمم الأشجار، بينما يقفز السنجاب بين الأغصان الرفيعة.

ويُمكن أن نرى أنه في نهاية مقطع الفيديو تسقط، على ما يبدو، الكاميرا من أيدي السنجاب بعد أن قام صاحب الكاميرا بهز الشجرة على أمل استعادتها.

https://www.youtube.com/watch?v=WpWPuGsX9C8

اقرأوا المزيد: 111 كلمة
عرض أقل
الشرطة الإسرائيلية (Flash90/Yossi Cohen )
الشرطة الإسرائيلية (Flash90/Yossi Cohen )

محاربة الصورة السلبية: كاميرا على قميص كل شرطي

مشروع جديد يهدف إلى تحسين صورة الشرطة، وتقليل الشكاوى ضد الشرطيين. 150 شرطيا سيتجولون وستُضع كاميرات على جسمهم، تُوثق نشاطهم

مشروع جديد يهدف إلى تحسين صورة الشرطة في إسرائيل، وتقليل الشكاوى ضد أفرادها. سيتجول 150 شرطيًّا، قبل تطبيق هذا المشروع، بينما يحملون كاميرات على جسمهم لتوثيق نشاطهم. يتعين على رجال الشرطة، وفقًا للتعليمات، تشغيل الكاميرا عند بداية أي حدث. لن تجتاز المواد التي يتم توثيقها عملية تحرير بل تنتقل بصيغتها الأصلية إلى وحدات الشرطة.

يأتي هذا المشروع بمبادرة من وزير الأمن الداخلي جلعاد أردان والمفتش العام للشرطة، روني الشيخ، وهو يهدف إلى تشجيع قيمة التعامل الحسن بين رجال الشرطة والمواطنين، تطوير الشفافية في الشرطة، واستخدام المقاطع المصوّرة كدليل قضائي عند الحاجة. خصصت وزارة الدفاع، لهذا الغرض، 10 ملايين دولار لصالح البنى التحتية المحوسبة والمعدّات المطلوبة.

وقال المفتش العام للشرطة إن “هذا مشروع هام جدا. يريد جميعنا رؤية رجال شرطة يتصرفون وفق القانون، وعندما يكون نشاط الشرطي مصورًا وموثقًا سيكون سلوكه مختلفا. يتصرف المواطن أيضا بشكل مختلف عندما يعرف أنه يتم تصويره. لا يمكن للشرطة أن تعمل من دون كسب ثقة الجمهور”.

اقرأوا المزيد: 149 كلمة
عرض أقل
فلسطينيون يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الاقصى في القدس الشرقية (AFPׂ)
فلسطينيون يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الاقصى في القدس الشرقية (AFPׂ)

لن تُركّب كاميرات في باحة المسجد الأقصى

وفق خطة نُشرت تفاصيلها في الشهر الماضي التزم الأردنيون بتركيب 55 كاميرا في باحة المسجد الأقصى لتوثيق الخروقات الإسرائيلية للاتفاقات، ولكن الفلسطينيين يعترضون ولذلك تم تجميد الخطة

قررت الحكومة الأردنية تجميد مشروع تركيب الكاميرات في محيط المسجد الأقصى بسبب الاعتراضات الفلسطينية. نشر هذا الخبر رئيس الحكومة الأردني، الدكتور عبد الله النسور. وقد نُشرت فكرة المشروع في الشهر الماضي وذلك إثر التوتر الشديد والأحداث العنيفة في الفترة الأخيرة في محيط الأقصى. على الرغم من أن الكاميرات كانت ستخدم الفلسطينيين والأردنيين وستُوثق الخروقات الإسرائيلية للاتفاقات والاقتحامات للمسجد الأقصى، يخشى الفلسطينيون، من بين أمور أخرى، أن تحصل إسرائيل على إمكانية السيطرة على غرفة المراقبة.

لم ترغب الحكومة الأردنية بمتابعة المشروع الذي أصبح مثار جدل فأعلنت البارحة عن “تجميده وأن الأردن سيُتابع ممارسة دوره التاريخي بالحفاظ على الأماكن المُقدسة في مدينة القدس”.

كان يُفترض، وفقًا للاتفاق المُبرم، أن ينصب الأردنيون 55 كاميرا في باحة المسجد الأقصى في مدينة القدس. وهدفها هو رصد ما يحدث داخل باحة الأقصى، ذات مساحة 144 دونمًا، على مدار الساعة. وكان يُتوقع أن تقع مسؤولية الإشراف على المكان على عاتق وزارة الأوقاف الأردنية برئاسة وزير الأوقاف الأردني، هايل داوود، وأن تبث الكاميرات الصور إلى مركز مراقبة أردني وإسرائيلي على حد سواء.

اقرأوا المزيد: 170 كلمة
عرض أقل

أمام الكاميرا، امرأة تختفي فجأة

قوى خارقة، اختطاف أو شبح، يسكن في المطار الذي وقعت فيه هذه الحادثة؟

عرض التلفزيون الدنماركي، في الأسبوع الماضي، مقابلة مع مدرب المنتخب الوطني الأول لكرة اليد، وهي المقابلة التي لم تسمعوا عنها لولا حدوث أمر غريب في خلفية المقابلة، وقد أصبح هذا الفيديو منتشرا كالنار في الهشيم.

حظي مقطع الفيديو القصير، من المطار، بنحو 9 ملاين مشاهدة وسط تعليقات المشاهدين المُتعجبة وجاءت بعض التعليقات منطقية والأخرى أقل منطقية. إن كنتم لا تعرفون بعد سبب تلك الجلبة، انتبهوا إلى المرأة الشقراء التي تقف خلف مُجري المُقابلة. تكون حاضرة وفجأة عندما تمر صديقتها أمامها تختفي.

https://www.youtube.com/watch?v=RmjFvrJgOIc

يبدو الأمر عند المشاهدة الأولى والثانية أن الحديث يدور عن مؤثرات تصوير تمت إضافتها إلى الفيديو الأصلي، ولكن، هكذا تم بثه في التلفزيون ببث حي. عرض المشاهدون العديد من النظريات التي تصف ذلك الحدث، حيث قال البعض إن تلك المرأة هي روح تسكن في المطار الذي تم تصوير المقابلة فيه. وقال البعض الآخر إن ذلك توثيق حي لعملية اختطاف قامت بها مخلوقات غريبة، لا شك أن ذلك الحدث هو استثنائي في تاريخ البث التلفزيوني، أو أنها امرأة تمتاز بقوى خارقة جاءت لتودع صديقتها.

الحقيقة، بالطبع، هي أقل إثارة.‎ في مصادفة مُبهجة، قررت المرأة أن تتحرك تمامًا في الوقت الذي مرت به واحدة من لاعبات كرة اليد في الرواق وبهذا مشت الاثنتان بجانب بعضهما البعض.

اقرأوا المزيد: 192 كلمة
عرض أقل

هل تصدّقون ماذا التقطت عدسات الكاميرات الـ 3 هذه؟

3 فيديوهات مرعبة: تورنادو يبتلع سيارة بأكملها بينما يجلس ركاب فيها، فتاة تنقذ من الإصابة أثناء حادثة حافلة وطائرة تسقط وتشتعل

هل سافرتم بسيارتكم وأنتم مستمتعين وفجأة شاهدتم شيئًا ما جعلكم تشعرون بالندم لأنكم لا تحملون الكاميرا؟ فأنتم لستم وحدكم.

ولكن، هناك بعض الناس المحظوظين حول العالم والذين أدركوا الفائدة الكامنة في الكاميرا المثبتة في السيارة:

بدءا من الفتاة التي انقِذت بأعجوبة من الإصابة أثناء حادثة حافلة ووصولا إلى التورنادو الذي ابتلع سيارة بأكملها.

طائرة تسقط وتشتعل

عندما نصعد إلى الطائرة فنحن نتخيل أسوأ الحالات التي يمكن أن تحدث، أو أننا نبذل جهودنا للامتناع عن التفكير فيها. لا ينصح بمشاهدة الفيديو التالي للأشخاص الذين يخافون كثيرًا من حوادث الطائرات المؤسفة التي تقطع الأنفاس والمميتة.

فتاة تنجو بأعجوبة من الإصابة أثناء حادثة حافلة

في روسيا، ليست هناك قوانين مرور، سواء للسائقين أو للمشاة. هذه الفتاة، على ما يبدو، هي الأوفر حظًا أو الأشد غباء (أو ربما كليهما). عندما ستشاهدون هذا الفيديو ستشعرون بالخوف وستصرخون.

التورنادو يبتلع سيارة بأكملها

لم يكن الزوج اللذان سافرا إلى تايوان خلال العاصفة مستعدين لقمع هذا التورنادو، الذي ضربهما. فقد نظرا متعجبين كيف تشفط العاصفة السيارة التي تسير أمامهما. ولكن ظهرت بأعجوبة إحدى المسافرات اللواتي كن في المركبة في جانب الشارع.

https://www.youtube.com/watch?v=OEN7MTy4fkA

اقرأوا المزيد: 165 كلمة
عرض أقل

لا تفوّتوا الفرصة: فيلم ركوب الأمواج “نظرة من القمر الأزرق”

أفلام الفيديو القصيرة المُصوّرة بتقنية حديثة في كل العالم من قبل راكب أمواج مهني أصبحت فيلما رائعا يكتسح الشبكات الاجتماعية ويحظى بمديح الزوار

“‏View from a Blue Moon‏” “نظرة من القمر الأزرق” هو أول فيلم ركوب أمواج تم تصويره بكاميرا ‏4‏K‏. لقد أخرج جوجون فلورنس، راكب أمواج مهني يبلغ 23 عاما، فيلما حظي بالكثير من المديح في الشبكات الاجتماعية واستقطب المتصفحين.

لقد صُوّر الفيلم في أماكن مختلفة في العالم – إفريقيا، هاواي، البرازيل، وأستراليا، وهي جميعها دول تستقطب راكبي الأمواج. تظهر في الفيلم شواطئ ساحرة وخفية ومشاهد ركوب أمواج رائعة أمام المشاهد.

الممثل جون سي ريلي يقرأ الفيلم الذي يبلغ طوله 90 دقيقة.

شاهدوا العرض الترويجي

https://www.youtube.com/watch?v=AV_yvT7H8MI

اقرأوا المزيد: 80 كلمة
عرض أقل
Sparrek (فيس بوك)
Sparrek (فيس بوك)

راقصة الباليه التي أصبحت مصورة شهيرة

المصورة كايلي سبير تُنشئ صورا خاصة جميلة تُمزج صورها، بشكل تام، بصورٍ مأخوذة من عالم الباليه الذي تركته في سن صغيرة مع صور طبيعة جميلة

قررت كايلي سبير في العشرينيات من عمرها تُغيير مسيرتها. وقد أنهت للتوّ تعلّم الرقص وأملتْ بأن تصبح راقصة باليه محترفة، فقررت ترك الباليه والبحث عن مهنة أكثر إثارة.

وهكذا في الواقع وصلت للعمل في مجال التصوير، عندما لعبت بالكاميرا وفهمت أن التصوير ساعدها في التعبير عن نفسها بالشكل الأفضل. ومع السنوات، تطوّرت في مجال التصوير واشتهرت بفضل صورها الفريدة، والتي تمزج فيها الكثير من العناصر من مهنتها السابقة كراقصة.

ما يُميز صورها، هو أنها تمتزج بشكل تام مع البيئة التي يتم التقاطها بها. في معظم الصور فإن الشخصية المركزية هي سبير نفسها وهي في الواقع صور ذاتية يتم فيها المزج بينها وبين الطبيعة التي حولها بشكل تام. لا يمكن تفويت المؤثرات القادمة من عالم الرقص في أعمالها، والتي تبرز بشكل خاصّ في المواقف التي في الصور.

وهي تحرص على رفع الأعمال الجديدة إلى صفحتها الناجحة على الفيس بوك، والتي يوجد لها أكثر من 14,000 متابع، وتُدعى ‏Sparrek‏. وهي تقول إنّ العمل على كل صورة هو مشروع بحدّ ذاته. بالإضافة إلى ذلك، تعرف بأنّها تستخدم الفوتوشوب كثيرا وتستمتع به كثيرا لكونه يساعدها على “الإبحار في الخيال”.

شاهدوا الصور

Sparrek (فيس بوك)
Sparrek (فيس بوك)
Sparrek (فيس بوك)
Sparrek (فيس بوك)
Sparrek (فيس بوك)
Sparrek (فيس بوك)
Sparrek (فيس بوك)
Sparrek (فيس بوك)
Sparrek (فيس بوك)
Sparrek (فيس بوك)
Sparrek (فيس بوك)
Sparrek (فيس بوك)

 

اقرأوا المزيد: 173 كلمة
عرض أقل
هالي موريس كابيرو (Haley Morris-Cafiero)
هالي موريس كابيرو (Haley Morris-Cafiero)

المصورة التي وثّقت أشخاصًا يحدقون بها

لقد أثار اهتمام هالي موريس، امرأة سمينة، كيف ينظر إليها الناس من خلف ظهرها. فأخذت كاميرا وحولت الصور إلى معرض صور رائع

شعرت هالي موريس كابيرو، 39 عامًا، تعاني من وزن زائد، بالنظرات الموجهة نحوها دائمًا، ولكن فقط حين عملت على سلسلة من التصوير الشخصي قبل حوالي خمس سنوات قررت تطوير الفكرة. لقد قامت في إطار هذه السلسلة بتصوير نفسها جالسة على درج ميدان “تايمز سكوير” في نيويورك ووثقت عن غير قصد شخصًا ينظر إليها باشمئزاز. حين فحصت صورًا أخرى في أماكن أخرى لاحظت أن في هذه الصور أيضًا يحدق بها الناس بنظرات ساخرة، لذلك قررت موريس كابيرو عدم الشعور بالاستياء وتحويل الفكرة إلى مشروعها الجديد.

في إطار المشروع، صورت أشخاصا في أنحاء العالم يحدقون بها. كان بعض الصور حزينا، وبعضها الآخر مسليًّا أكثر. لقد اختارت أن تُصوّر الأشخاص الذين ينظرون إليها بالتحديد في أماكن مزدحمة بالناس.

لقد حقق المشروع زخمًا في الشبكات الاجتماعية. إذ احتوى بعض الردود على الضحك من موريس كابيرو وبعضها على اقتراح لتحسين مظهرها. ولكن، موريس من جهتها، تحكي أنه لا يهمها أبدًا ما يفكر الناس عنها ولا تستاء من المنتقدين. لقد كتبت في مدونة المشروع: ” هل يتساءلون حول الطريقة التي أقف بها أمام الكاميرا أم حول حجم جسمي، يبدو على المشاهدين القلق من حقيقة وقوفي أمامهم”.

شاهدوا الصور:

 

اقرأوا المزيد: 180 كلمة
عرض أقل
Mott.Pe
Mott.Pe

حيوانات وكاميرات

لم نستطع ألا ننشر المقالة التالية الرائعة، ادخلوا وستعرفون السبب

صور الطبيعة هي صور رائعة بحد ذاتها. يصل مصورو الطبيعة إلى أماكن رائعة، حول العالم، ويصورون، بجودة عالية، بواسطة معدات باهظة الثمن نشاط الحيوانات في البر.

ولكن من كان ليُصدق أن الحيوانات هي التي ترغب بأن تتصور طوعًا وحتى أن تحاول فهم ما هي هذه الأداة الكبيرة التي يحملها البشر لتوثيقهم.

نشر موقع MOTT.PE مؤخرًا صورًا رهيبة والتي يُمكن فيها رؤية الحيوانات ومعدات التصوير بحالات مُختلفة قليلاً عما اعتدنا رؤيته:

اقرأوا المزيد: 68 كلمة
عرض أقل

الفيديو الذي يُربك النت: هل الممثلة شابة أم كبيرة في السنّ؟

فيديو تم رفعه إلى النت واكتسب شعبية سريعة، يُوضح كيف يمكن بواسطة برامج مؤثرات خاصة تغيير مظهر صاحب الصورة تماما، بحيث لن يكون بالإمكان معرفة الصورة الأصلية

يستطيع فنّانو المؤثَّرات اليوم بواسطة بعض البرامج، غير المعقّدة بشكل خاصّ، إنشاء خدع مختلفة تتعلق بجسم الإنسان مثل: الزيادة أو الانخفاض بالوزن، الشيخوخة أو صغر السنّ وتغيير لون البشرة. يُوضح فيلم رفعه مؤخرًا المصوّر روسلوس أرفنتينوس قدرة هذه البرامج على تمويه سنّ صاحبة الصورة تمامًا.

تظهر في الفيديو، الذي صوّره ونشره روسلوس أرفنتينوس، الممثّلة ميشيل فالي وهي تدخّن سيجارة أمام الكاميرا. يمكن الاعتقاد أنّ ممثّلة شابّة هي التي تظهر في الصورة وقد تمّ تكبير سنّها بواسطة المؤثَّرات لعشرات السنين، ولكن العكس هو الصحيح. فهي امرأة مسنّة عادت بواسطة كاميرا ‏Nikon V1‎‏ وبعض برامج المؤثَّرات إلى الوراء لسنوات أصغر سنّا. يدعي المصوّر المسؤول عن مقطع الفيديو أنّه على الرغم من نجاح مقطع الفيديو، فهو جديد في كل ما يتعلق ببرامج المؤثّرات هذه.

دخل المقطع الذي أنشأه أرفنتينوس إلى فئة المؤثَّرات التي تسمّى “التجميل الرقمي”. وقد تحلّ برامج المؤثَّرات المتقدّمة مستقبلا مكان فنّاني الماكياج في هوليوود. لقد تم استخدام برامج المؤثَّرات هذه فعليا في عدة أفلام، على سبيل المثال في فيلم “الحالة المحيرة لبنجامين بتن” (The Curious Case of Benjamin Button)، والذي استخدم فيه البرنامج لتغيير عمر كيت بلانشيت وبراد بيت.

شاهدوا بالفيديو:

https://www.youtube.com/watch?v=mN3oZh8kdBk

اقرأوا المزيد: 178 كلمة
عرض أقل