• || bordalo
    || bordalo
  • || bordalo
    || bordalo
  • || bordalo
    || bordalo
  • || bordalo
    || bordalo

بالصور: فنان يستخدم قمامة لإنتاج تماثيل عملاقة

فنان برتغاليّ يصنع تماثيل حيوانات عملاقة من القمامة والنفايات التي لا يعيد بنو البشرة تدويرها فقط

بهدف نقل رسالته أن بني البشر يُنتجون إلى ما لا نهاية من القمامة، يصنع فنان الشارع البرتغالي، بوردالو (Bordalo) تمثاثيل حيوانات رائعة. رغم ذلك، وخلافا لمعظم الفنانين، لا يشتري بوردالو مواد بل يستخدم القمامة والنفايات واصفا الطبيعة الهمجية في عالمنا. فهو يود أن يصف الطبيعة والمواد التي تهددها.

من الواضح في هذه الأثناء أن بوردالو لا ينوي إيقاف عمله قريبا. وقد بدأ عمله واضعا تماثيل عملاقة في البرتغال، والآن أصبح مهتما بنشر رسالته في أنحاء العالم. في حملاته الأخيرة، عرض أعمالا في دول أستونيا والولايات المتحدة. يعتبر بوردالو فنانا حازما، ويعمل دون كلل في نضاله لرفع الوعي حول القمامة والنفايات الكثيرة التي يتركها بنو البشر.

لقلق

بجع

ثعلب

أرنب

Bordalo II – Grabb it #BordaloII #Trashart #Assemblage #Trashanimals #Rabbit

A photo posted by BORDALO II (@b0rdalo_ii) on

سنجاب

حرباء

قطة

#bordaloii #trashart #trashanimals #streetart #assemblage #lynx #lince #carmo81 #viseu

A photo posted by BORDALO II (@b0rdalo_ii) on

خزير

ذبابة

اقرأوا المزيد: 515 كلمة
عرض أقل
أزمة النفايات في لبنان (Twitter)
أزمة النفايات في لبنان (Twitter)

أكوام النفايات في بيروت: استعارة من الواقع

اللبنانيون غاضبون: "النتن في شوارع بيروت نتيجة لأزمة النفايات مثله مثل النتن الذي يفوح من السياسيين اللبنانيين"

“أو أن يتم تمديد العقد، أو أن تغرقوا بالنفايات”، هذا ما حذّر منه رئيس حكومة لبنان الأسبق سعد الحريري منذ شهر تشرين الأول 2010. واليوم يبدو أنه كان محقا. انتهى العقد بين شركة إفراغ النفايات “سوكلين” وبين السلطات اللبنانية، ولقد أُغلِق مكبّ النفايات الذي اعتادوا على إلقاء النفايات به في أعقاب احتجاج اجتماعي لذلك امتلأت شوارع بيروت بأكوام ضخمة من النفايات.

تم إغلاق مكبّ النفايات في جنوب بيروت والذي اعتادت الشركة على نقل النفايات إليه في 17 تموز من قبل مواطنين غاضبين اشتكوا من أن المكبّ يفيض ويصل إلى منازلهم. ومنذ ذلك الحين، امتلأت مخارج المنازل والمطاعم في المدينة بأكياس القمامة، ولم تنجح الحكومة في إيجاد حلّ. ونسب العديد من وسائل الإعلام في لبنان وخارجه هذا الوضع إلى انعدام دور الحكومة في لبنان، والتي تعاني منذ أكثر من عام من غياب رئيس لها، وقارن بين النتن في شوارع بيروت وبين نتن السياسيين اللبنانيين، الذين يبحثون عن الصفقات على حساب الشعب.

قال محمد شبارو، وهو محرر في شبكة العربية، إنّ النفايات في شوارع بيروت ترمز إلى الحالة التي توجد فيها البلاد – في عمق المستنقع. بحسب كلامه، فإنّ أكوام القمامة هي نتيجة أخرى للجمود السياسي الداخلي في لبنان وللانشغال بالحرب الأهلية في سوريا وأزمة اللاجئين السوريين. لا يأتي الوزراء، المحتجّون على الفراغ الرئاسي، إلى جلسات الحكومة، وهكذا فإنّ احتمال تجديد العقد مع شركة إفراغ القمامة صغير. بشكل شبه تهكّمي، يقول شبارو إنّ قضية النفايات اجتازت جميع الانقسامات وأثرت على جميع الفصائل في لبنان، وأنشأت بذلك وحدة نادرة في أوساط اللبنانيين.

ومواطنو لبنان الذين يشتكون حقّا مجبَرون على حلّ جميع مشاكلهم لوحدهم، لأنّ الحكومة ببساطة لا تعمل. في هذه الأثناء، وفي أعقاب اتفاق مؤقت تم تحقيقه، تم إفراغ جزء من النفايات من الشوارع، ولكن المتوقع أنها ستُغمر مجدّدا بالقمامة خلال أيام معدودة. يبدو أنّه قبل أن تنجح الدولة في التغلب على الصراع الطائفي الجاري داخلها، فهي بحاجة قبل ذلك إلى أن تتعلم كيف تفرغ القمامة – ليس فقط من الشوارع وإنما أيضًا من سياستها.

نُشرت هذه المقالة للمرة الأولى في موقع ميدل نيوز

اقرأوا المزيد: 317 كلمة
عرض أقل
قريباَ في شوارع تل أبيب - جرذان في كل مكان (Thinkstock)
قريباَ في شوارع تل أبيب - جرذان في كل مكان (Thinkstock)

تل أبيب في ذعر: هجوم الجرذان

مع بداية الحفريات في الأرض من أجل إقامة القطار الخفيف في تل أبيب، من المرتقب أن تنشأ مشكلة: مئات آلاف الجرذان التي تعيش تحت الأرض ستشعر بالذعر وستغرق الشوارع

تصعد الجرذان، من حين لآخر، إلى الشوارع من أجل جمع الطعام من صناديق القمامة، أو حتى أنها تغزو بيوتنا وتجبرنا على استدعاء خبير مبيدات، ولكنها طالما بقيت تحت الأرض فلا يولي لها بنو البشر اهتماما. السؤال الوحيد هو ماذا سيحدث عندما سيحفر التل أبيبيّون شوارعهم؟

لا تزال الجرذان في مدينة تل أبيب يافا لا تعرف ذلك، ولكن في الثاني من شهر آب سيُخرّب فيه عالمها. في حال لم تكن هناك تأجيلات أخرى، ستبدأ حفريات الخط الأحمر للقطار الخفيف الذي سيربط بين بيتح تكفا، بني براك، رمات جان، تل أبيب وبات يام.

في الأشهر القادمة سيتم حفر نفقين متقابلين في المدينة التحتى لتل أبيب، واللذين سيتم تشغيلهما على طول الجزء الواقع تحت الأرض والذي سيربط بين 10 محطات مختلفة على طول منطقة العاصمة تل أبيب.

وبصرف النظر عن الضوضاء، الاختناقات المرورية والغبار الكثيف، فمن المتوقع أن تنشأ مشكلة صحية أكثر خطورة، وهي مشكلة الجرذان. بالنسبة للفئران التي تسكن في المجاري، فمن المحتمل أن يكون الخطّ الأحمر للقطار نوعًا من الخراب. لم تكن هناك أبدا محاولة تسلّل عدوانية إلى هذا الحدّ لمناطق معيشتها. السيناريو الذي يتبادر إلى الذهن هو مجموعات من الفئران تخرج فجأة من جحورها وتتجوّل في شوارع المدينة.

التل أبيبيّون في ذعر من الآن، ولكن هل هناك مبرّر للذعر؟ يقول العديد من صيّادي الجرذان في المدينة إنّه للذعر ما يبرّره حقّاً.

قريباَ في شوارع تل أبيب - جرذان في كل مكان (Thinkstock)
قريباَ في شوارع تل أبيب – جرذان في كل مكان (Thinkstock)

تَعتبرُ الجرذان حفريات القطار الخفيف في تل أبيب هزّة أرضية، لأنها تشعر في ذاتها أن الأرض تهتزّ وسيكون الأكثر أمنا لها هو الهروب إلى الأعلى. ولأنها تعرف كيف يتم الصعود إلى الأعلى فسيصعد معظم الجرذان إلى الطوابق العليا من المباني عن طريق الأنابيب أو الأشجار.

يُقدّر عدد الفئران في تل أبيب وما حولها بمئات الآلاف. بحسب الخبراء في مجال الصرف الصحي، ليس فقط أن الحفريات قد أنشأت مواجهة مباشرة بين الجرذان والسكان، وإنما من المتوقع أيضًا أن تؤدي إلى صراعات داخلية فيما بينها أيضًا. سيصعد بعضها إلى السطح، وبعضها سيتحرّك إلى منطقة أخرى في المجاري، حيث أن هناك فعلا شريحة سكانية كبيرة من الجرذان، وحينها ستكون هناك معركة إقليمية ستتسبّب بأن يهرب الكثير منها وتبحث عن الاحتماء في المحلات التجارية والمنازل.

ومن المعروف أيضًا أن الفئران تنشر الأمراض، بشكل أساسيّ من خلال البراغيث التي تعيش عليها. استطاع الطاعون الأسود الذي ضرب أوروبا أن يقضي على ربع إلى نصف سكان أوروبا ونحو 35 مليون صيني.

إذا حدث وباء الفئران هذا فستكون مشكلة جدّية، لأنّ الإبادة أيضًا باستخدام المبيدات ليست الأمر الأكثر صحّيا وهناك لذلك أيضًا عواقب مدمّرة جدّا على النظام البيئي.

في كل مكان في مواقع التواصل الاجتماعي يمكن أن نعثر على علامات أولية للذعر. يقوم العديد من المستخدمين للفيس بوك وتويتر بتصوير ورفع صور لجرذان تتجوّل في شوارع المدينة نتيجة للاستعدادات قبيل الحفريات.

اقرأوا المزيد: 415 كلمة
عرض أقل
Russia
Russia

شاهدوا: هكذا تعاقب سائقة الدراجة النارية مَن يلوّث

فيديو ينتشر كالنار في الهشيم ويوثق معركتها الصعبة لسائقة دراجة نارية روسية والتي تعاقب السائقين الذين يرمون القمامة من نافذات سياراتهم. شاهدوا هذا الانتقام الجميل

الشخص الذي يلوث هو شخص لا قيمة له. “أريد أن أعيش في مدينة نظيفة”، هذا ما كُتب، باللون الأبيض، على ظهر عارضة سوداء في مقدمة الفيديو المنتشر الذي ظهرت فيه سيدة تكافح من أجل العدل، غريبة الأطوار من روسيا، حيث حظي خلال 4 أيام أكثر من 11 مليون مشاهدة. سائقة دراجة نارية غريبة الأطوار تريد أن تحافظ على شوارع روسيا نظيفة. إنها تغضب على السائقين الذين يلقون القمامة من سياراتهم، وتعلمهم درسا لن ينسوه في حياتهم.

تقوم هذه السيدة بوضع كاميرا تصوير من نوع “جوبرو” (GoPro ) على خوذتها، وتقود دراجتها النارية في شوارع موسكو وتقوم بإخافة الذين يلقون النفايات في الشوارع. عندما ترى شخصًا يلقي القمامة، “متلبسا”، تلقي عليه، فورا، القمامة التي ألقاها على الشارع، حيثُ تدخلها من خلال النافذة المفتوحة. ثم تتابع طريقها قبل أن يردَّ عليها السائقون المذهولون من عملها هذا.

هناك من يدعي أن الفيديو من إخراج سينمائي، وهناك من يقول إنه حقيقي أو أنه عكس ذلك، وقد حوى هذا الفيديو على نسبة عالية جدا من المشاهدات والتي تتزايد كل يوم، وقد بدا أن سائقة الدراجة النارية الغريبة قد حققت هدفها المنشود. وفي نهاية الأمر تهدد أولئك الملوثين ” كل من لا يهتم، سأعاقبه”، شاهدوا، أعذر من أنذر.

اقرأوا المزيد: 190 كلمة
عرض أقل