غادي أيزنكوت

الجيش الإسرائيلي يجري حفل تنصيب لرئيس الأركان الجديد

حفل التنصيب لرئيس الأركان الجديد أفيف كوخافي (Noam Revkin Fenton/Flash90)
حفل التنصيب لرئيس الأركان الجديد أفيف كوخافي (Noam Revkin Fenton/Flash90)

شكل احتفال رسمي أجري في تل أبيب وداعا رسميا لرئيس الأركان المنتهية ولايته، غادي أيزنكوت، واستقبالا لرئيس الأركان الجديد أفيف كوخافي

15 يناير 2019 | 17:28

بعد أن حصل أفيف كوخافي اليوم الثلاثاء صباحا على رتبة جنرال، استلم من رئيس الأركان غادي أيزنكوت مسؤولية الجيش الإسرائيلي في إطار حفل في معسكر هكرياه في تل أبيب وأصبح بهذا رئيس الأركان الـ 22 بشكل رسمي. بعد حفل مراسم تنصيب كوخافي، جرى لقاء في مقر هيئة الأركان حيث ودّع فيه كوخافي أيزنكوت. في مستهل الجلسة التي شارك فيها رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، شكر كوخافي أيزنكوت قائلا: “كنتَ نموذجا يحتذى به لنا جميعا”.

بعد ذلك قال أيزنكوت: “أشعر بانفعال كبير”. وأضاف تطرقا إلى منصبه: “حظيت بطاقم مقر هيئة أركان مميز طوال فترة عملي، وهذا هو المقر الذي تراه هنا يا كوخافي. فهو يتضمن ضباطا خبراء كثيري الانتقاد. يعرف كل من يجلس في هذه الغرفة، الحوارات الساخنة التي تدور فيه، ولكن هناك أهمية كبيرة لهذه اللقاءات والحوارات، فهي تركّز على هدف مشترك وهو أمن إسرائيل”. هنأ أيزنكوت كوخافي قائلا: “مسؤولية هيئة الأركان تستلمها أيدي أمينة، وهذا من حظ الإسرائيليين. أنا مقتنع أنك ستسخّر خبرتك من أجل مصلحة دولة إسرائيل”.

(Noam Revkin Fenton/Flash90)

بدأت مراسم تنصيب كوخافي خلفا لأيزنكوت اليوم صباحا بترفيع كوخافي إلى أعلى رتبة على يد نتنياهو في هكرياه في تل أبيب. بعد ذلك، زار أيزنكوت وكوخافي باحة حائط البراق وجبل هرتسل، ثم زارا مقر رئيس الدولة. أعرب كوخافي في الحفل عن تحمله مسؤولية “شغل منصبه مشيرا إلى أن هناك الكثيرين الجديرين بالشكر. من بينهم، والداه اللذان غرسا فيه القيم والأخلاق. ضباطه الذين عمل تحت إمرتهم طوال السنوات، وزير الدفاع السابق، أفيغدور ليبرمان، ورئيس الحكومة، كل هؤلاء الذين منحوه ثقتهم. وأكثر من ذلك شكر زوجته وبناته اللواتي يدعمنه في طريقه الشاقة”.

قال رئيس الحكومة، بينامين نتنياهو، لكوخافي في الحفل: “بصفتك مسؤولا خبيرا أنت تتحمل مسؤولية كبيرة وتضمن أن يقوم الجيش بمهامه. جلسنا وتحدثنا معا، عن الماضي والحاضر، ولكن تحدثنا تحديدا عن المستقبل، وعن العقد القادم. الهدف واضح: ضمان تفوقنا على أعدائنا وتعزيز الفجوة النوعية بيننا وبينهم”.

اقرأوا المزيد: 293 كلمة
عرض أقل

أيزنكوت عن تدهور صحة نصر الله: لا أعلم بذلك

رئيس الأركان الإسرائيلي في السابق غادي أيزنكوت (إعلام الجيش الإسرائيلي)
رئيس الأركان الإسرائيلي في السابق غادي أيزنكوت (إعلام الجيش الإسرائيلي)

قال رئيس الأركان الإسرائيلي المنتهية ولاتيه غادي أيزنكوت إن الجيش أحبط مخطط حزب الهجومي عند الحدود، ومحاولات الحزب التسلح بأسلحة دقيقة، وخطته إنشاء قوة مشتركة في الجولان السوري مع "فيلق القدس"

14 يناير 2019 | 12:45

تحدث رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي، غادي أيزنكوت، المنتهية ولاتيه في هذه الأيام، مع الإعلام الإسرائيلي، اليوم الاثنين، عن جملة قضايا تتعلق بالجيش الإسرائيلي والتحديات في المنطقة، وحين سئل خلال لقاء مع الإذاعة العسكرية عن صحة نصر الله قال: “أنا ونصر الله ولدنا في نفس العام. أنا أكبر منه ب3 أشهر. إنه عدو قديم ولدود. لا أعرف أنه يعاني من حالة صحية صعبة”.

وحين سئل أيزنكوت عن الوضع الأمني على الحدود مع لبنان على خلفية الحملة العسكرية ضد أنفاق حزب الله قال إن الواقع الأمني منذ عام 2006 يتسم بالهدوء، وإنه مسرور أن الوضع الأمني لم يتدهور في أعقاب الحملة العسكرية الأخيرة عند الحدود والتي شملت تدمير أنفاق حفرها حزب الله في إطار مشروع حربي كبير لمهاجمة إسرائيل.

وأضاف أيزنكوت أن الجيش الإسرائيلي أحبط في السنوات الأخيرة 3 مخططات لحزب الله الأخير كان تدمير الأنفاق الهجومية عند الحدود خلال حملة “درع الشمال”، والثاني إحباط محاولات الحزب التسلح بصواريخ دقيقة، والثالث مخطط إنشاء قوة مشتركة في الجولان السوري مع “فيلق القدس” لشن هجمات ضد إسرائيل.

وكان رئيس الأركان الإسرائيلي الذي ينهي ولايته غدا الثلاثاء قد قلل في حوار إعلامي مع هيئة البث الإسرائيلي من قدرات حزب الله الدقيقة قائلا إن الحزب لا يملك صواريخ دقيقة يمكنها إلحاق الضرر بإسرائيل. “قدرته في هذا المجال هامشية” أوضح.

وعن الهجمات الأخيرة في سوريا وحديث نتنياهو عنها بوضوح، قال أيزنكوت للإذاعة العسكرية إن سياسة الجيش لم تتغير بالنسبة للهجمات، موضحا أن الجيش يشن هجمات وعمليات لمنع لإلحاق الضرر بإسرائيل لكن دون الحديث عنها. وأشار إلى أن حديث المستوى السياسي عن هذه العمليات لا يعني تغيير سياسية الجيش.

أما عن غزة، قال أيزنكوت إنه ينظر إلى غزة على أنها مشكلة إنسانية أكثر منها عسكرية، وأوضح أن التهديد الأكبر على أمن إسرائيل هو الطموحات الإيرانية النووية والتوسع والهيمنة في المنطقة، وليس غزة.

اقرأوا المزيد: 279 كلمة
عرض أقل

نتنياهو يكشف: “هاجمنا مستودعات إيرانية في دمشق”

رئيس الحكومة الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو (Amit Shabi/POOL)
رئيس الحكومة الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو (Amit Shabi/POOL)

ودّع نتنياهو رئيس هيئة الأركان، أيزنكوت، مؤكدا بشكل علني واستثنائي أن إسرائيل شنت هجوما في سوريا، ومشيرا إلى أن الهدف هو الإضرار بمستودعات الأسلحة الإيرانية فيها

13 يناير 2019 | 16:01

صادق رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، بشكل استثنائي على أن إسرائيل شنت هجوما في سوريا يوم الجمعة الماضي. في مستهل جلسة الحكومة اليوم الأحد صباحا قال نتنياهو: “هاجم الجيش الإسرائيلي أهدافا لإيران وحزب الله كثيرا. في الـ 36 ساعة الأخيرة فقط، هاجم سلاح الجو الإسرائيلي مستودعات إيرانية تتضمن أسلحة إيرانية في المطار الدولي في دمشق. تشير الهجمات الأخيرة إلى أننا ما زلنا عازمين أكثر من أي وقت مضى على العمل ضد إيران في سوريا”.

أشارت وكالة الأنباء الرسمية في سوريا إلى أن منظومات الدفاع الجوية قد عملت ونجحت في إسقاط بعض الصواريخ التي أطلِقت، مؤكدة أن “أكثر من ثمانية أهداف تم قذفها في دمشق”. وفق أقوال سانا “في الساعة الحادية عشرة والربع تقريبا، هاجمت طائرات حربية إسرائيلية وصلت من منطقة إصبع الجليل واستخدمت الصواريخ أهدافا في دمشق. عملت وسائل الدفاع السورية الجوية فورا ضد الصواريخ الإسرائيلية ونجحت في إسقاطها. تضرر أحد المستودعات في المطار في دمشق نتيجة الهجوم”.

جاءت أقوال نتنياهو بعد أن قال رئيس هيئة الأركان المنتهية ولايته، غادي أيزنكوت، في مقابلة معه لنيويورك تايمز إن “الجيش الإسرائيلي هاجم آلاف المرات في سوريا”. “تودع الحكومة الإسرائيلية اليوم رئيس هيئة الأركان، الجنرال غادي أيزنكوت”، قال نتنياهو في جلسة الحكومة. “أنت تنهي يا غادي غدا خدمة دامت 40 عاما في الجيش، وعملت طوال أربع سنوات رئيسا لهيئة الأركان. في هذه الفترة، عملنا معا ضد التهديدات المختلفة التي تعرض لها الأمن الإسرائيلي. تحقيقا لهذه الأهداف عمل الجيش تحت إمرتك بشكل فريد من نوعه مع كل الأذرع الأمنية ومنها الشاباك، الموساد، الشرطة، وجهات أخرى”.

شكر نتنياهو أيزنكوت على خدمته قائلا: “عملنا ونجحنا بشكل مميز لاعتراض التمركز العسكري الإيراني في سوريا، وفي هذا الإطار هاجم الجيش عدة مرات أهدافا تابعة لإيران وحزب الله. عملنا معا ضد إنتاج الأسلحة الدقيقة في لبنان، وضد أسلحة الأنفاق التابعة لحزب الله في لبنان، ضمن عملية “درع الشمال”، كما عملنا على أنفاق حماس على الحدود مع غزة، أحبطنا مئات العمليات الإرهابية الفردية في الضفة الغربية، ونفذنا عمليات كثيرة، علنية وسرية. لقد حقق الجيش بقيادتك نجاحات كبيرة. ينتظرنا الكثير من العمل، وسنقوم به”.

اقرأوا المزيد: 320 كلمة
عرض أقل

بالصور.. لحظات خاصة لرئيس هيئة الأركان أيزنكوت

أيزنكوت وجنود وحيدون عشية عيد الفصح اليهودي (IDF)
أيزنكوت وجنود وحيدون عشية عيد الفصح اليهودي (IDF)

قُبَيل إنهاء رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي شغل منصبه، نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي صورا هامة واستثنائية لأيزنكوت

13 يناير 2019 | 11:08

خلال السنوات الأربع الأخيرة، رافق مصورو المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي رئيس هيئة الأركان، غادي أيزنكوت، في كل المناسبات. حُظِر نشر جزء من الصور في الماضي، ولكن قبيل إنهاء أيزنكوت شغل منصبه، نشر الجيش صورا خلال عمله، ويتوقع أن يشغل منصبه يوم الثلاثاء القادم اللواء، أفيف كوخافي.

جمعنا لكم، قراءنا الأعزاء، صوار خاصة لرئيس هيئة الأركان الذي سينهي منصبه يوم الثلاثاء.

أيزنكوت وزوجته حانا وأولاده الخمسة في حفل تنصيبه (IDF)
أيزنكوت في زيارة لسلاح البحرية (IDF)
أيزنكوت في زيارة إلى المختبر العسكري التابع لوحدة “جولاني” (IDF)
أيزنكوت داخل نفق إرهابي يمتد من الأراضي اللبنانية إلى الأراضية الإسرائيلية (IDF)
أيزنكوت خلال غفوة في رحلة جوية (IDF)
أيزنكوت يشارك في لعبة كرة السلة في “بيت هلوحيم” (IDF)
أيزنكوت في زيارة للطائفة البدوية (IDF)
أيزنكوت يحلق شعر رأسه في محلقة عسكرية (IDF)
أيزنكوت أثناء تدريب في الصباح (IDF)
اقرأوا المزيد: 61 كلمة
عرض أقل

أيزنكوت: “في نهاية 2018، الوضع الأمني جيد جدا”

رئيس الأركان الإسرائيلي، غادي أيزنكوت (Flash90)
رئيس الأركان الإسرائيلي، غادي أيزنكوت (Flash90)

في خطاب ألقاه رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي قبيل انتهاء ولايته، قال إن إسرائيل تعمل منذ عامين منعا لتعزيز القوة الإيرانية في سوريا

23 ديسمبر 2018 | 13:26

في خطاب ألقاه رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي، غادي أيزنكوت، اليوم الأحد، تحدث عن الحلبات المختلفة التي تواجهها إسرائيل من ناحية أمنية. كان هذا الخطاب أحد الخطابات الأخيرة لأيزنكوت، الذي على وشك إنهاء منصبه، وقد عرض فيه أمام الجمهور النجاحات والتحديات التي تقف أمام إسرائيل.‎ ‎

عرض أيزنكوت نجاحا أمام الإيرانيين في سوريا قائلا: “حلمت إيران ببناء قوة من 100 ألف مقاتل تقريبا – بناء قوة برية، مائية، واستخباراتية مدمجة – وبناء ثكنات في هضبة الجولان. لهذا وضعنا خطة وعرضناها على الحكومة فصادقت عليها. عملنا طوال عامين بشكل متتال ضد المخطط الإيراني ونجحنا في إحباطه، وذلك في إطار خطوة إسرائيلية مستقلة تماما، ضد عدد من اللاعبين”.‎ ‎

قال أيزنكوت فيما يتعلق بأنفاق حزب الله، الذي بدأ الجيش الإسرائيلي بتدميرها في إطار عملية “درع الشمال”: “أراد حزب الله تنفيذ هجمات لكي يحتل البلدات الإسرائيلية. لقد وضع قواته في الأماكن ذات أقل عدد من الأنفاق. ليس من الصعب أن نتخيل ماذا كان سيحدث في المستقبل إذا تدهور الوضع الأمني، ثم دخل في إطاره عدد من مقاتلي حزب الله إلى الأراضي الإسرائيلية ونفذوا عمليات”.

وأضاف: “لقد اكتشفنا هذا المخطط قبل أربع سنوات، فوضعنا خطة لإحباط هذه الأنفاق دون خوض حرب”. في الشهر الماضي، كان الجيش الإسرائيلي مستعدا لحدوث أي تطور خطير يتعلق بالأنفاق. من دواعي سرورنا، أننا عثرنا على معظم المسارات التي تخترق الأراضي الإسرائيلية، وأعتقد أننا سنكمل المهمة في الفترة القريبة”.

كما وتحدث بشكل غير مباشر عن المناشدات لاتخاذ خطوات دراماتيكية في ظل العمليات الأخيرة التي نفذتها حماس في منطقة رام الله موضحا أن هناك حاجة إلى خمس حتى ست سنوات تقريبا للتعامل مع شيطان الانتفاضة الذي خرج من الزجاجة حتى إعادته إليها، لهذا يُفضل الحفاظ على ضبط النفس وإعادة الأمن بطرق هادئة.‎ ‎

وتطرق أيزنكوت إلى الانتقادات الداخلية الإسرائيلية المتعلقة بأداء الجيش قائلا: “أعرف أن الجيش الإسرائيلي لم يمنح المواطنين الإسرائيليين الشعور بالأمان بشكل جيد. لم ننجح في توفير بشكل تام، ولكن في نهاية عام 2018، أصبح الوضع الأمني أفضل، إضافة إلى تحسّن الوضع في القطاع، الضفة الغربية، الجبهة اللبنانية، وفي الجبهة السورية التي عملنا فيها في السنوات الماضية”.

اقرأوا المزيد: 324 كلمة
عرض أقل

تقرير: رئيس الأركان الإسرائيلي والسعودي يتحدثان عن إيران

رئيس الأركان الإسرائيلي، غادي أيزنكوت (Miriam Alster/Flash90)
رئيس الأركان الإسرائيلي، غادي أيزنكوت (Miriam Alster/Flash90)

وفقا لتقرير إسرائيلي، التقى رئيس الأركان الإسرائيلي نظراءه العرب، وتحدثوا عن الخطر الإيراني في المنطقة على هامش مؤتمر في الولايات المتحدة

كشفت نشرة الأخبار لهيئة البث الإسرائيلي، أمس الثلاثاء، أن رئيس الأركان الإسرائيلي، غادي أيزنكوت، تحدث مع رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة السعودي، فياض بن حامد الرويلي، على هامش مؤتمر رؤساء الجيوش الذي يُجرى في الولايات المتحدة. وفق التقارير، تحدث الزعيمان عن القضية الإيرانية، التي ينظران إليها نظرة شبيهة.

وجاء أيضا، أنه بالإضافة إلى اللقاء بين أيزنكوت ونظيره السعودي، التقى أيزنكوت مع رؤساء جيوش أخرى في المنطقة. في الصور التي نشرها جيش الولايات المتحدة من المؤتمر، يمكن مشاهدة أيزنكوت ورئيس هيئة الأركان المشتركة الأردنية وهما يجلسان على طاولة واحدة، وجلس على طاولة قريبة رئيس الأركان المصري، ورئيس أركان البحرين أيضا.

أيزنكوت مع نظراءه العرب (لقطة شاشة)

تحدثت تقارير كثيرة مؤخرا عن أن العلاقة بين إسرائيل والدول العربية آخذة بالازدياد في السنوات الماضية، بسبب النضال والتعاون المشترك بينها ضد إيران، علاوة على ذلك، بسبب الحرب ضد داعش والتطورات في الحرب الأهلية السورية أيضا. تصدرت هذه المواضيع المحادثات في مؤتمر رؤساء الجيوش. رفض الناطق باسم الجيش الإسرائيلي التطرق إلى التفاصيل.

في خطاب ألقاه، رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتيناهو، بمناسبة افتتاح دورة الكنيست الشتوية، ادعى أن العلاقات بين إسرائيل والدول العربية في المنطقة تشهد تحسنا. “بسبب التهديدات الإيرانية المشتركة والتقدير الذي نحظى به، أصبحت إسرائيل والدول العربية الكثيرة أقرب اليوم من بعضها من أي وقت مضى”، قال نتياهو مضيفا: “لا أقصد الرئيس المصري والعاهل الأردني فحسب. إذ إن العلاقات مع الدولة العربية الأخرى تشهد تقدما سريعا. أعتقد أن هذه العلاقات ستزداد قريبا أكثر فأكثر، ليس سرا فحسب، بل علنا أيضا”.

اقرأوا المزيد: 228 كلمة
عرض أقل

تأهب عسكري إسرائيلي عند الحدود مع قطاع غزة

فلسطينيون يحرقون إطارات مطاطية عند السياج الحدودي بين قطاع غزة وإسرائيل (Abed Rahim Khatib/ Flash90)
فلسطينيون يحرقون إطارات مطاطية عند السياج الحدودي بين قطاع غزة وإسرائيل (Abed Rahim Khatib/ Flash90)

رئيس الحكومة الإسرائيلي يتهم الرئيس الفلسطيني بخنق القطاع ويتوعد السنوار برد قاس للغاية في حال أقدمت حماس على شن هجوم ضد إسرائيل.. والجيش الإسرائيلي يتسحب التصعيد عند السياج الأمني مع القطاع

05 أكتوبر 2018 | 08:34

قررت قيادة الجيش الإسرائيلي، أمس الخميس، نشر قوات عسكرية كبيرة عند الحدود مع قطاع غزة تحسبا للمظاهرات المتوقعة اليوم الجمعة عند السياج الأمني مع القطاع، واستعدادا لسيناريو اندلاع مواجهة كبرى مع حركة حماس، جرّاء محاولة لاختطاف جندي عند الحدود أو اختراق السياج ودخول عناصر حماس إلى إحدى البلدات الإسرائيلية بهدف تنفيذ عملية ضد المواطنين الإسرائيليين.

وقرر رئيس الأركان الإسرائيلي، غادي أيزنكوت، ووزير الدفاع، أفيغدور ليبرمان، بعد تقييم للوضع الأمني مع القطاع، نشر منصات إضافية للمنظومة الدفاعية “القبة الحديدية” في منطقة الجنوب، في إشارة إلى استعداد إسرائيل لتصعيد محتمل مع القطاع بعد أن شارك في الأسبوع الماضي في المظاهرات عند السياج نحو 20 ألف فلسطيني وقام بعضهم بالاعتداء على قوات الجيش الإسرائيلي. وقال الجيش إن الفلسطينيين وضعوا وألقوا نحو 100 عبوة ناسفة وأقدم العشرات على اختراق السياج الأمني.

ومن الأسباب الإضافية التي دفعت الجيش إلى تعزيز قواته عند الحدود زيادة الحرائق جرّاء الطائرات الورقية الحارقة من قطاع غزة، فقد نشبت في الأسابيع الأخيرة، تحديدا منذ احتفال إسرائيل برأس السنة العبرية، أكثر من 80 حريقة في المناطق الإسرائيلية المحاذية للقطاع.

ورغم الرسائل السلمية التي أعرب عنها قائد حماس في غزة، يحيى السنوار، في اللقاء مع الصحفية الإيطالية فرانشيسكا بوري لصالح “يديعوت أحرونوت”، لم يخل حديث السنوار من تهديدات حسب مسؤولين عسكريين.

واتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في تطرقه إلى الأوضاع في غزة، رئيس السلطة “أبو مازن” بخنق قطاع غزة مطالبا المجتمع الدولي بالضغط عليه من أجل التخفيف عن القطاع. وقال نتنياهو إن حماس تشن هجمات ضد إسرائيل جرّاء الأوضاع الصعبة في القطاع، مشددا على إن إسرائيل لن تقبل بهذا الوضع وأن الرد الإسرائيلي سيكون صعبا جدا إذا ازدادت الهجمات.

اقرأوا المزيد: 254 كلمة
عرض أقل

الجيش الإسرائيلي: حشر “أبو مازن” في الزاوية قد يشعل العنف في الضفة

الرئيس الفلسيطني أبو مازن (FLASH90)
الرئيس الفلسيطني أبو مازن (FLASH90)

مسؤولون كبار في الجيش الإسرائيلي: العقوبات الاقتصادية ضد السلطة الفلسطينية من جانب الإدارة الأمريكية لا تخدم مصلحة إسرائيل وقد تؤدي إلى إشعال الأوضاع

21 سبتمبر 2018 | 10:56

المنظومة الأمنية في إسرائيل ليست مرتاحة للسياسة الأمريكية إزاء السلطة الفلسطينية: أعرب رئيس الأركان الإسرائيلي، غادي أيزنكوت، ومسؤولون عسكريون كبار في الجيش، خلال جلسة للمجلس الوزاري المصغر هذا الأسبوع، عن قلقهم الشديد من الإجراءات العقابية التي تنتهجها الإدارة الأمريكية ضد السلطة الفلسطينية، أبرزها تقليص العون المالي، محذرين أنها قد تشعل العنف في الضفة الغربية.

وحذّر رئيس الأركان، حسب صحيفة “يديعوت أحرونوت”، من أن احتمالات تدهور الأوضاع للعنف في الضفة الغربية باتت أكثر من متوسطة. وأشار أيزنكوت إلى أن جملة عوامل ضاغطة اجتمعت ضد الرئيس الفلسطيني منها: العقوبات الأمريكية، فشل مفاوضات المصالحة مع حماس، والحالة الصحية المتردية للرئيس، تدفع الأوضاع نحو سيناريو مقلق.

ووضع أيزنكوت أمام وزراء الحكومة الإسرائيلية أعضاء المجلس الوزاري المصغر، خطة لتحسين الوضع الاقتصادي في غزة والضفة تضم خطوات عملية بإمكانها أن تحل محل الخطوات الأمريكية العقابية وتسد الفراغ الذي نشأ جرّاء وقف الميزانيات لمنظمة الإغاثة الأممية، الأونروا، ولمنظمات فلسطينية إنسانية أخرى.

وحذّر رئيس الأركان من أن تدهور الأوضاع الأمنية في الضفة تعني نقل قوات عسكرية كبيرة إلى الضفة، في حين أن إسرائيل تحتاج قواتها في جبهات ثانية.

اقرأوا المزيد: 167 كلمة
عرض أقل
  • .. الجيش الإسرائيلي يستعد للحرب مع حزب الله
    .. الجيش الإسرائيلي يستعد للحرب مع حزب الله
  • .. الجيش الإسرائيلي يستعد للحرب مع حزب الله
    .. الجيش الإسرائيلي يستعد للحرب مع حزب الله
  • .. الجيش الإسرائيلي يستعد للحرب مع حزب الله
    .. الجيش الإسرائيلي يستعد للحرب مع حزب الله
  • .. الجيش الإسرائيلي يستعد للحرب مع حزب الله
    .. الجيش الإسرائيلي يستعد للحرب مع حزب الله
  • الجيش الإسرائيلي يستعد للحرب مع حزب الله
    الجيش الإسرائيلي يستعد للحرب مع حزب الله
  • الجيش الإسرائيلي يستعد للحرب مع حزب الله
    الجيش الإسرائيلي يستعد للحرب مع حزب الله
  • الجيش الإسرائيلي يستعد للحرب مع حزب الله
    الجيش الإسرائيلي يستعد للحرب مع حزب الله
  • العائق الأمني على الحدود الإسرائيلية اللبنانية
    العائق الأمني على الحدود الإسرائيلية اللبنانية

4 مناورات في شهر واحد.. الجيش الإسرائيلي يستعد للحرب مع حزب الله ويبني عائقا على الحدود مع لبنان

يهدف العائق الذي سيكون جزء منه إسمنتيا، إلى منع تسلل إرهابيين وتنفيذ عمليات في إسرائيل

06 سبتمبر 2018 | 13:20

في حين تهتم وسائل الإعلام بنشاطات سلاح الجو الإسرائيلي ضد أهداف إيرانيّة في سوريا (نُشِر أمس أنه حتى الآن تم تفجير أكثر من 200 هدف كهذا)، تستعد الوحدات القتالية في الجيش الإسرائيلي لإمكانية التصعيد في الحُدود الشمالية.

أنهت وحدة المظليين، اليوم صباحا، التدرب على معركة مع حزب الله. اشتملت التدريبات على إطلاق نيران بشكل دقيق وتفعيل مروحيات وطائرات حربية، تعاون مع قوات المدفعية والدبابات، وإطلاق نيران حية.

في هذه الأثناء، أعلن الجيش أنه أنهى بناء العائق الإسمنتي على “الخط الأزرق” في الحدود الإسرائيلية اللبنانية.

 

من الواضح أن أيزنكوت معني في نهاية شغل منصب رئيس الأركان، بإنهاء المشاريع الكبيرة التي بدأ العمل عليها في ولايته، وجعل الجيش مستعدا جدا.

 

اقرأوا المزيد: 105 كلمة
عرض أقل

قائد الأركان الإسرائيلي للدروز: جنبوا الجيش نضالكم السياسي

رئيس الأركان الإسرائيلي، غادي أيزينكوت، والزعيم الروحي للطائفة الدرزية موقف طريف (النت)
رئيس الأركان الإسرائيلي، غادي أيزينكوت، والزعيم الروحي للطائفة الدرزية موقف طريف (النت)

في أعقاب إعلان ضابطين في الجيش الإسرائيلي من الأقلية الدرزية استقالتهما من الخدمة العسكرية احتجاجا على قانون القومية، أيزنكوت يشدد على أهمية إبعاد السياسة عن الجيش

31 يوليو 2018 | 16:37

قال قائد الأركان الإسرائيلي، غادي أيزنكوت، إن “الجيش الإسرائيلي هو جيش الشعب وهدفه الحفاظ على أمان سكان إسرائيل والانتصار في الحرب” مؤكدا التزام الجيش “بالحفاظ على كرامة الإنسان، بصرف النظر عن العرق والدين والجنس” وذلك في أعقاب إعلان ضابطين درزيين في الجيش الإسرائيلي إنهاء خدمتهم العسكرية، احتجاجا على قانون القومية المثير للجدل في إسرائيل.

وناشد أيزنكوت على أن الأخوة والمسؤولية المشتركة بين الجنود، اليهود والدروز والبدو وسائر أبناء الأقليات الذين يخدمون في الجيش الإسرائيلي، ستبقى البوصلة التي توجه الجيش الإسرائيلي.

وجاءت أقوال قائد الأركان في أعقاب إعلان ضابطين درزيين الانفصال عن الجيش احتجاجا على سن قانون القومية في إسرائيل. وكتب الشابان أنهما قررا انهاء الخدمة للدولة بعد أن تحولا إلى مواطنين من الدرجة الثانية وقف قانون القومية.

يذكر أن الأقلية الدرزية تخدم في الجيش الإسرائيلي خدمة إلزامية بموجب قانون سن عام 1956، وتعد من الأقليات الأكثر وفاءً للدولة العبرية. ويتبوأ أبناء هذه الطائفة مناصب مرموقة في القيادة العسكرية، على سيبل المثال لا الحصر: الجنرال كميل أبو ركن، منسق نشاطات الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية، والجنرال الدكتور بدر طريف، المسؤول عن الوحدة الطبية في الجيش.

إلا أن قانون القومية أثار احتجاجات في أوساط الدروز، لا سيما لدى الضباط والجنود الذين يخدمون في الجيش الإسرائيلي. ويقول هؤلاء إن القانون مجحف ويمس بحقوقهم السياسية في إسرائيل. ومن المتوقع أن تبلغ الاحتجاجات الذروة في مظاهرة كبرى يخطط لها الدروز في تل أبيب يوم السبت ال4 من أغسطس.

وقد طالبت القيادة الدينية أبناء الطائفة بحصر النضال ضد قانون القومية في الأطر المقبولة، وإبقائه خارج الجيش، وشددت على أهمية مواصل الخدمة في الجيش الإسرائيلي بفخر وتفاني والتزام.

يجدر الذكر أن ثمة أصوات من الأٌقلية الدرزية تدعم قانون القومية، أبرزهم الوزير أيوب قرا، الذي قال إن القانون لا يمس بمكانة الدروز في إسرائيل، مشيرا إلى أن الدروز لا يملكون تطلعات قومية. وقال قرا إن إسرائيل الدولة القومية للشعب اليهودي ولا خلاف على ذلك. ويتهم قرا ومقربين منه اليسار الإسرائيلي بأنه يحرض الأقلية الدرزية ضد الدولة والهدف إسقاط حكومة نتنياهو.

اقرأوا المزيد: 306 كلمة
عرض أقل