• السماء مليئة بالزرازير (Yaniv Nadav/Flash90)
    السماء مليئة بالزرازير (Yaniv Nadav/Flash90)
  • السماء مليئة بالزرازير (Yaniv Nadav/Flash90)
    السماء مليئة بالزرازير (Yaniv Nadav/Flash90)
  • السماء مليئة بالزرازير (Yaniv Nadav/Flash90)
    السماء مليئة بالزرازير (Yaniv Nadav/Flash90)
  • السماء مليئة بالزرازير (Yaniv Nadav/Flash90)
    السماء مليئة بالزرازير (Yaniv Nadav/Flash90)
  • السماء مليئة بالزرازير (Yaniv Nadav/Flash90)
    السماء مليئة بالزرازير (Yaniv Nadav/Flash90)

بالصور: السماء مليئة بالزرازير

آلاف العصافير تملأ السماء فوق موقع التخلص من النفايات "دودئيم" وتغطي الشمس وتنشئ منظرا لا يُنسى

03 فبراير 2016 | 10:53

موقع التخلص من النفايات “دودئيم” جنوب إسرائيل والمجاور لمدينة بئر السبع هو ليس مجرد مزبلة نفايات. فهو يشكل أحد مراكز إعادة التدوير الأهم في دولة إسرائيل اليوم. ‏‎ ‎يصل نحو 2700 طنّ من النفايات إليه يوميا، ومن ثم تُدفن في الأرض داخل طبقة عازلة لمنع تلوث الأرض.

وبخلاف الصورة القديمة للمزابل التي تلوث البيئة وتنشر رائحة كريهة، يعمل موقع “دودئيم” وفقا للوائح صارمة لمنع التلوث وهو يشمل أيضًا متنزّهًا وحديقة حيوان مفتوحين مجانا لكافة الجمهور.

التقط المصور يانيف نداف بعدسته لحظة ساحرة جدّا في موقع “دودئيم”، وهي طيران سرب من الزرازير في سماء المتنزّه. أصبح المشهد النادر لآلاف العصافير التي تطير معًا كسرب واحد وتغطي الشمس شائعا جدا خلال فصل الشتاء في إسرائيل. تحوم أسراب الزرازير في الجوّ، تتداخل وتتوزع كغيمة مرنة وتؤدي بهلوانات جوية مذهلة بتناسق تامّ، كما لو أن هناك يدا خفية ترسمها وتنحتها في السماء.

إنّ هذا المنظر النادر لسرب الزرازير وهي تطير معًا نمطي في ساعات الغروب، والتي يتجهّز فيها السرب للنوم المشترك. فقبيل المساء تتجمع الزرازير في أماكن مرتفعة وبارزة. وبعد إقامة قصيرة في تلك الأماكن تسير معًا إلى مواقع النوم. وفي طريقها تتجمع الأسراب في أسراب أكبر، وتؤدي حينها البهلوانات الجوية الرائعة.

في الماضي، كان منظر سرب الزرازير أكثر شيوعا، ولكن اليوم وبعد الانخفاض المثير للقلق في أعداد هذه العصافير، يمكننا أن نرى الزرازير في جنوب إسرائيل وشمالها فقط.

اقرأوا المزيد: 210 كلمة
عرض أقل
الصورةِ التي تجنن الشبكة
الصورةِ التي تجنن الشبكة

إثارة الجنون على الشبكة إثرَ صورةِ لحيوان ثدي يمتطي ظهرَ طائر

نجحَ مصوّرٌ بريطانيّ بتوثيق لقطة نادرة لابن عُرس مُمتطيا ظهرَ نقّارِ خشب، ولكن ما بدا على أنّه حكاية صداقة خُرافيّة قد اتّضح بأنّه مُحاولة اعتداء

تبدو هذه الصورة كأنّها قد أُخذت من حكاية خياليّة للأطفال. إذ يمتطي جروٌ ثدييّ صغير وفاتن صديقَه العصفور، وينطلقان سويّا في مغامرة. أصبحت هذه اللحظة النادرة الحدوث، والتي وُثّقت عبرَ آلة تصوير تابعة لمصوّرٍ بريطانيّ هاوٍ يُدعى ليماي، إحدى أكثر الصور مشاركة على شبكة الإنترنيت في اليوم الأخير. سرعان ما قام المُتصفحون المتحمسون بمقارنة هذه اللقطة بحكاية “مغامرات نيلز”، الفتى الذي يمتطي هو وحيوان الهامستير الخاص به ظهرَ إوزّة بريّة.

لكن سرعان ما اتّضح أنّ هذه اللقطة الأسطوريّة ما هي إلا محاولة قتل. إذ بات جليّا أنّ هذا الحيوان الثديّ الصغير هو جرو ابن عرس حاول مهاجمة طائر نقّار الخشب الأخضر كي يجعل منه طعامًا له على وجبة الغداء. يبدو أنّه لحُسن حظّ نقار الخشب، أدّى هذا التصوير إلى تشتيت انتباه ابن عرس، حيث استغلّ العصفور ذلك ليطيرَ من هناك بعيدًا. ولكن رغم ذلك، علينا الاعتراف بأنّ هذه الصورة هي ببساطة مُدهشة… قوموا أنتم أيضا بمُشاركتها!

اقرأوا المزيد: 145 كلمة
عرض أقل