Mbah Bejan
Mbah Bejan

شاهدوا: العجوز الأكثر مرونة في العالم

هذا الرجل المرن من إندونيسيا يستطيع أن يحني ويدوّر أعضاء جسمه بـ 180 درجة – ويقوم بذلك في عمر 68 عاما. شاهدوا أعماله

وُهب مبا بيجان (Mbah Bejan) بمرونة فائقة تتيح له أن يدوّر كل جزء من جسمه بـ 180 درجة. إن قدرته على عرض مواهبه اليوم أيضا، وهو في سن 68، تجعله الرجل العجوز الأكثر مرونة في العالم.

يستطيع بجان، وهو جد لـ 16 أحفاد، من إندونيسيا، أن يدوّر رجليه وأن يصل بواسطتهما إلى أي مكان يمكنكم تخيّله، حتى أنه قادر على الدخول إلى برميل قطره 50 سم فقط.

لقد اكتشف بجان مواهبه خلال رحلة صيد سمك عندما كان يبلغ 11 عاما. إذ أُصيب وجُرح عندما داس على شوكة وبدلا من أن ينحني ليفحص ما أدى إلى إصابته، قام بكل بساطة بتدوير رجله بزاوية غير طبيعية فتفاجأ أصدقاؤه. وعندها اعتقد الجميع أن إصابته بالغة مما جعل رجله تخرج من مكانها، ولكن عرف بجان أن الأمر ليس كذلك وبدأ باستكشاف عجائب جسمه. فبدأ في منتصف العشرينات من عمره بالظهور أمام الجمهور.

شاهدوا كيف يطوي جسمه في وضعيات مؤلمه جدا:

https://www.youtube.com/watch?v=ayfFNTKy8Gg

اقرأوا المزيد: 143 كلمة
عرض أقل

عجوز يقود سيارة على عجلتين

على الأغلب، أنه كان سيتعرّض إلى حادث طرق صعب وقد نجا منه بأعجوبة. ولكن، كانت النتيجة مضحكة. شاهدوا بأنفسكم العجوز الذي يقود باحتراف

صُورت في تاريخ 19 تشرين أول، قبل أيام قليلة، سيارة وهي تخرج من محطة وقود، إذ كادت ترتطم بسور محيط بالمحطة ولكن قبل ثوانٍ من الارتطام تماما رفع السائق عجلتين ومنع وقوع الحادث. أما المفاجأة الكبرى هي أن الحديث هنا ليس عن سائق ألعاب بهلوانية وإنما سائق عجوز.

على ما يبدو في الحقيقة فإن هذا الشخص البالغ في السن قد فقد السيطرة على سيارته ونتيجة للالتفاف الحاد ارتفع عجلا السيارة فوق الشارع، ولكن هذا الشريط القصير الذي تم تصويره ورفعه على الشبكة مضحك جدا ويثير تساؤلات حول ماضيه المهني لهذا العجوز.

لم تُصب السيارة بأذى أبدا. لقد ارتفع عجلا السيارة فوق الشارع ورجعا حالا بعد ذلك. لقطت آلة التصوير أيضا المشاهدين على الجانب. وقامت إحدى المارة بتسجيل الحدث وقت وقوعه وبقيت مصدومة.

https://www.youtube.com/watch?v=qQ8OwGuID78

اقرأوا المزيد: 120 كلمة
عرض أقل
betty love bailey (Instagram)
betty love bailey (Instagram)

أمر لا يُصدّق، نجمة تبلغ من العمر 90 عاما تُثير عاصفة في عالم الموضة

شعرها مصبوغ باللون الوردي، عيناها يغطيهما ماكياج سميك باللون الفيروزي وإلى جانبها عارضين وعارضات أزياء شُبان: صرخة جديدة في عالم الموضة "الجدات عارضات الأزياء"

تُعتبر شبكة الإنترنت مساحة افتراضية يُسيطر عليها جيل الشباب، إلا أنه بين الحين والآخر تحتل الشبكة عارضة أزياء بالغة. ولن تُصدّقوا أن من تتصدر، في الشهر الأخير، قائمة النجمات الأكثر ظهورًا والكثر نشاطًا على شبكات التواصل الاجتماعي، هي امرأة عجوز تبلغ 90 عاما من العمر.

https://instagram.com/p/3MosEsvoRp/

تعرفوا على الجدة الأمريكية العجوز، باتي بيلي، البالغة من العمر 90 عامًا – نجمة جديدة على شبكة التواصل الاجتماعي، الإنستجرام، والتي حظيت أيضًا بعرض أزياء في على صفحات المجلة الثقافية Vice.

تم فتح حساب الإنستجرام الخاص بالعجوز “بيلي” هذا الشهر ويتضمن، حتى الآن، بضع مئات من المتابعين، ولكن عروضها حققت لها ظهورًا كبيرًا في مواقع الموضة حول العالم. تُروج صناعة الأزياء إلى أن النساء اللواتي بلغن سن الستين عاما وأكثر هن فاعلات في جذب الرأي العام بمجال الموضة والأزياء.

https://instagram.com/p/2JOAdSPoSM/

المسؤول عن مهنة بيلي الجديدة هو ليس إلا حفيدها – خبير ومصمم أزياء، بيرت بيلي، الذي يعمل تحت لقب Love Bailey. بيلي الحفيد هو شخصية معروفة في عالم الموضة الأمريكية، وفي سيرته الذاتية هناك تعاون بينه وبين المغنية بريتني سبيرز والمغنية ريهانا.

تحدث الشاب بيلي في مقابلة له مع “Huffington Post” عن أن جدته كانت راقصة في صباها، وأن كسر الروتين كان دائمًا جزء من التاريخ العائلي. وقال بيلي: “ارتداء الملابس للمتعة وتحدي شخصياتنا كانا جزءًا من حياتي اليومية”. “لم يكن في حياتنا مكان لفرض القيود، القوانين والحكم على الآخر، بل الحب غير المشروط فحسب”.

في صورة واحدة، على سبيل المثال، تجلس بيلي على كرسي متحرك وهي ترتدي فستانًا مزينًا بالورود، ماركة برادا (Prada)، ونظارة شمسية، في وسط حديقة صبّار، وإلى جانبها عارضا أزياء، اللذين صُبغ الجزء العاري من جسديهما باللون الأحمر.

https://instagram.com/p/3MnV8wvofP/

في صورة أُخرى، تظهر بيلي بشعرٍ وردي، عينين ملونتين باللون الفيروزي بينما ترتدي معطفًا من الريش، أبيض اللون، وإلى جانبها أربعة عارضي وعارضات أزياء يضعون ماكياجًا سميكًا ويرتدون ملابس مزركشة تحمل طابع أزياء الثمانينات.

https://instagram.com/p/2JUJytPoSt/

تقول بيلي إنها لا تخشى المخاطرة وإنها، أيضًا في جيلها هذا، ما زالت معنيّة بأن تبقى على تواصل مع محيطها وأن تعرض الأزياء بشكل جديد وعصري.

لا شك أن صور بيلي تفسح المجال لتأملات أُخرى، بعيدًا عن الأحكام المُسبقة ومليئة بالفكاهة، عن نساء لا يفقدن سحرهن ولا أناقتهن حتى بعد سن التسعين عاما.

اقرأوا المزيد: 335 كلمة
عرض أقل