رجل يكتشف أن لديه رحما- بل ويمكنه أن يصبح حاملا
تفاجأ أطباء مواطن بريطاني حينما اكتشفوا أنه قد نمت لديه أعضاء تكاثر أنثوية، تجعل عنده حيضا بل وتجعله قادرا على الحمل
اكتشف رجل عمره 37 سنة أن لديه رحما: وهي حالة طبية نادرة جعلت رجلا بريطانيا، وهو في علاقة مع امرأة، يُطور أعضاء داخلية أنثوية تكاثرية متطورة. لقد اكتُشفت الحالة الشاذة للرجل بعد أن أرسل إلى فحص مسح MRI بسبب دم بولي متواصل، وعلى خلفية آلام أحس بها بعد علاقة جنسية.
لقد أظهر المسح الطبي أن الرجل البريطانيّ ذا الـ 37، والذي لم يعرّف عن نفسه، يعاني من ظاهرة شاذة وقيل له إن في جسمه أعضاء أنثوية تكاثرية بل ويمكنه أن يُصبح حاملا. ولأن في جسمه عضوا ذكريا خارجيًّا، حثه الأطباء على استئصال الأعضاء الداخلية. “لقد وقع علي الخبر كالصاعقة في يوم صاف، إنما أنا شاب عادي”، قال المريض المتعجب.
هذا الرجل والذي هو في علاقة مع امرأة، لم يسمع أبدا بأمر مثل هذا من قبل. “أنا شاب عادي وأمارس حياة جنسية عادية. لقد تفاجأت عندما قال لي المستشار الطبي إن لدي جهازا كاملا من الأعضاء التكاثرية الأنثوية، بل ويمكنني أن أصبح حاملا”. لقد قال إن سنوات بلوغه مرت عليه من غير تشويش، لكن خلال سنوات العشرين من عمره بدأ يعاني من آلام بعد القيام بلقاء جنسي، بالإضافة إلى ظهور الدم في بوله.
أحد أسباب موافقة الرجل على أن يكشف عن نفسه ويتصور للصحيفة البريطانية SUN ، هو مساعدة الرجال الذين يعانون من نفس الظاهرة: “لا أؤمن أنني الوحيد الذي لديّ هذه الحالة، وآمل إذا شُخّص لدى رجال آخرين نفس أعراضي، أن يقدروا على الفحص وإدراك أنفسهم جيدا”. في السؤال عن أية هوية جنسية سيختار لحياته، قال إنه يفضّل الحفاظ على هويته الذكورية.
المصدر الأقرب إلى الحدث الإسرائيليّ
تلقّوا نشرتنا اليوميّة إلى بريدكم الإلكتروني
اقرأوا المزيد: 239 كلمة
عرض أقل
“ذا صن” تُعيد صفحة صور العري
بعد أقل من أسبوع من نشر صحيفة "التايمز"، التي يملكها أيضًا روبرت ماردوخ، خبر إلغاء الصفحة المشهورة، ها هي تعود للظهور ثانية
المصدر
22 يناير 2015 | 17:44
نُشرت في الصحيفة البريطانية، واسعة الانتشار في بريطانيا، على “الصفحة 3” صورة لامرأة عارية الصدر، والتي تم التعريف بها على أنها “نيكول، وعمرها 22 عامًا”. كُتب تحت الصورة، إضافة لأمور أُخرى، أنه على إثر انتشار أخبار في وسائل إعلامية أُخرى، أردنا أن نوضح بأن “الصفحة 3″… نود أن نعتذر من الصحفيين الذين ضيعوا وقتهم بالكتابة عنا في اليومين الأخيرين”.
تظهر الزاوية “الصفحة 3” ضمن صفحات جريدة “ذا صن” منذ عام 1970، بعد فترة قصيرة من شراء ماردوخ للجريدة. اعترف ماردوخ في أيلول الأخير، من خلال تغريدة على تويتر، أن هذه الزاوية أصبحت قديمة مع انتقاد وجهه إلى مناصرات للمرأة بقوله أنهن “دائمًا ينتقدن هذه الزاوية لكنهن لا يشترينها أبدًا”.
ربما كن لا يشترينها لكنهن سيفعلن ما بوسعهن لإلغائها. واحدة من أبرز الحملات ضده كانت No More Page Three والتي بدأت منذ صيف 2012. أطلق المبادرون لهذه الحملة عريضة للتوقيع ووقع عليها أكثر من 200 ألف شخص. حاليًا أيضًا، بعد أن تم الإعلان عن أن تلك الزاوية عادت للصدور، غردوا على تويتر بأنهم لن يتنازلوا عن النضال ضد ذلك.
المصدر الأقرب إلى الحدث الإسرائيليّ
تلقّوا نشرتنا اليوميّة إلى بريدكم الإلكتروني
اقرأوا المزيد: 166 كلمة
عرض أقل
صحيفة “ذا صن” تقرر: لا صدور عارية!
نهاية القسم الأسطوري في "الصفحة 3"، بعد أن عرض لمدة 45 عامًا نساءً عاريات الصدر في صحيفة "ذا صن" البريطانية: ستكتفي بصور مرتديات البكيني
واحد من الأقسام الأكثر شهرة، والأكثر إثارة للجدل، للصحيفة البريطانية الشهيرة، “ذا صن”، يغيّر توجهه: القسم المُسمى “صفحة 3″، حسب موقعه في الصحيفة، والذي عرض على مر السنين نساءً عاريات الصدر كليًا، توقف عن ذلك واستبدلهن بعارضات يرتدين البكيني.
على الرغم من أن الصحيفة لم تعلن رسميًا عن ذلك، إلا أنه منذ يوم الجمعة الماضي، تغيّرت الصفحة التي جذبت إليها العديد من القراء. نفى الناطق باسم الصحيفة إزالة القسم، وقال مازحًا: “ستظهر “الصفحة 3” غدًا كما في كل يوم، بين الصفحة 2 و 4″، هذا ما غرد به في صفحة التويتر الخاصة به.
اعتُبر القسم المذكور واحدًا من رموز الصحيفة، وتم البدء بنشره منذ عام 1970،وذلك حين امتلكها أحد آلهة الصحف والإعلام، روبرت مردوخ. على الرغم من نجاح القسم، إلا أن الكثير ادعوا أنه جنسي وطالبوا بإلغائه. بدأت واحدة من الحملات البارزة ضده No More Page Three، في صيف 2012. بادر مدراء هذه الحملة بعريضة وقّع عليها أكثر من 200 ألف شخص. في أيلول الماضي اعترف مردوخ بنفسه قائلًا في تويتر أن القسم أصبح قديمًا.
على الرغم من أن المنظمات النسائية ستكون راضية عن نجاح معيّن، لكن الحديث لا يدور عن نجاح مطلق، فكما ذكر ستكمّل الصحيفة نشر صور عارضات يرتدين أقل ما يمكن من الملابس.
المصدر الأقرب إلى الحدث الإسرائيليّ
تلقّوا نشرتنا اليوميّة إلى بريدكم الإلكتروني
اقرأوا المزيد: 193 كلمة
عرض أقل