رسوم متحركة

بيونسيه
بيونسيه

الإنتاج الإسرائيلي المسؤول عن الأغنية الجديدة لبيونسيه

خلال 3 أيام، حظي الكليب الجديد للمطربة بيونسيه وفرقة كولدبلاي على أكثر من 20 مليون مشاهدة. من خلف الكواليس، فهو أحد أهم المشاريع للصناعة الإسرائيلية

سجّل الكليب الجديد لبيونسيه مع فرقة كولدبلاي “‏Hymn For The Weekend‏” 20 مليون مشاهدة خلال 3 أيام. وستظهر بيونسيه وفرقة كولدبلاي أيضًا في هذه الأغنية معًا في منتصف مباراة السوبربول.

المسؤولون عن تصميم الكليب هم إسرائيليون من أستوديو يارون يشينسكي، والذين كانوا مسؤولين أيضا عن تصميم الكليب في أحد أهم المشاريع الأكثر اعتبارا منذ أي وقت مضى للصناعة الإسرائيلية.

صُوّر الكليب ذاته في مومباي، ولكن تمت جميع مراحل تصميمه، الرسوم المتحركة وإضافة العناصر خلال ثلاثة أشهر في إسرائيل من قبل ثمانية من أعضاء فريق العمل. عمل يشينسكي أخصائي رسوم متحركة في الماضي ويعمل اليوم مديرًا إبداعيًّا وهو صاحب الأستديو الذي وضع كافة مؤثرات الكليب الجديد. وقد تولى مسؤولية هذا المشروع مع شريك إسرائيلي في لوس أنجلوس، وهو عوزي مور.

تأثر يشينسكي كثيرا من المشروع ومن الفرصة التي مُنحت له لتصميم هذا الكليب وكذلك من الخلفيات في الحفلة المشتركة لفرقة كولدبلاي والمطربة بيونسيه في إطار حفلات السوبربول.

اقرأوا المزيد: 143 كلمة
عرض أقل
السنافر من أجل القائمة العربية المشتركة
السنافر من أجل القائمة العربية المشتركة

السنافر من أجل القائمة العربية المشتركة

مقطع فيديو جديد للقائمة المشتركة يسعى إلى تشجيع التصويت: إذا ارتفعت نسبة التصويت في الوسط العربي فسننجح في إزاحة ليبرمان والحصول على 15 مقعدًا، وصناعة التاريخ

قبل أيّام معدودة من الانتخابات في إسرائيل، يبذل الجميع جهودهم الأخيرة طامحين في إقناع أكبر عدد من الناس للذهاب إلى التصويت. وتأمل القائمة العربية الموحّدة، التي ترشّحت وللمرة الأولى كقائمة واحدة متماسكة، أن يؤدي الأمر إلى زيادة نسبة التصويت في الوسط العربي، ممّا سيزيد من قوّتها.

نشرت القائمة أمس مقطع فيديو رسوم متحركة جديد بهدف محاولة إقناع أكبر عدد من العرب من مواطني إسرائيل للمشاركة في التصويت. وتظهر في المقطع قرية من السنافر، يطرق اثنان منهما على أبواب السنافر ويطلبون منهم التصويت في الانتخابات المصيرية في 17 آذار. عندما يفتح لهم “غضبان” الباب يصرخ فورا: “ليش نصوت؟ أنا أكره السياسة، أنا أكره التصويت، أنا أكره أعضاء الكنيست”.

ويُظهر له السنافر في الردّ بأنّه كلما ذهب المزيد من الناس للتصويت، فسينجحون في زيادة قوة القائمة العربية، وإخراج ليبرمان من الكنيست، وإحداث تغيير تاريخي. ويفضّل “اللامبالي” أيضًا النوم لوقت متأخر والخروج مع العائلة إلى نزهة في يوم الإجازة، ولكن مجددا، يقنعه السنافر بالذهاب للتصويت، لأنه إنْ لم يفعل فإنّ “بينيت وليبرمان سيكونان أكثر الناس الذين سيستفيدون”.

ويظهر ليبرمان في مقطع الفيديو كأنه  “شرشبيل” عنصري يريد القضاء على العرب، والوزير بينيت بجانبه يقول: “لقد قتلت في حياتي الكثير من العرب لكن يبدو أنهم سيقضون عليك هذه المرة”. بعد أن يذهب كل العرب للتصويت، في نهاية الفيديو تعلن مقدّمة الأخبار بأنّ القائمة المشتركة فازت بالانتخابات بـ 15 مقعدا في الكنيست، وأن ليبرمان خرج من الكنيست، وتعلن عن “إنجاز تاريخي”.

بدأ الفيديو بالانتشار في مواقع التواصل الاجتماعي وحظي بعشرات المشاركات، إلى جانب دعوات متكررة لعرب إسرائيل في الخروج من اللامبالاة والذهاب للتصويت. حتى الأحزاب اليهودية، مثل شاس وميرتس، نشرت مقاطع فيديو ومنشورات موجّهة للجمهور العربي، بالعبرية والعربية، بهدف تشجيع التصويت.

https://www.facebook.com/video.php?v=10153694168849251&pnref=story

اقرأوا المزيد: 261 كلمة
عرض أقل
Animation
Animation

فيلم الأنيمايشن هذا سيترك لديكم حيرة كبيرة فيما يخص الحياة

هنالك فيديوهات لا يجب تفويت مشاهدتها أبدًا، الفيديو التالي هو من بينها

فيديو الأنيمايشن هذا، طوله دقيقة واحدة، وهو من مقاطع الفيديو التي تدخل مباشرة في العقل ولا يمكن الكف عن التفكير بها أبدًا…

وما هو المغزى من ذلك؟

ربما كان المغزى هو أن هناك أشياء في الحياة علينا تحريرها؟ التي لا تستحق أن يتمسك بها الشخص؟ أو أنه لا يهم كم تحاولون مساعدة شخص ما فأحيانًا لن تحصلوا على التقدير الملائم؟ وربما هناك مغزى أكثر شمولاً يُظهر إلى أي حد نحن صغار ولا يمكننا أن نرى الصورة بكاملها…

مهما كان المغزى من هذا الفيديو القصير والجميل فإن مشاهدته هي أمر ممتع جدًا

اقرأوا المزيد: 88 كلمة
عرض أقل

السلاح الجديد ضدّ داعش: رسوم متحركة

قنوات تلفزيونية في الشرق الأوسط تطلق حلقات رسوم لاذعة وتسخر من محاربي التنظيم الإرهابي كجزء من النضال بتنظيم داعش ودعايته الهائلة

بدأت شبكات تلفزيونية في الشرق الأوسط في بث أفلام قصيرة على طراز لوونيتيونز (Looney Tunes) من أجل الضحك من  محاربي الدولة الإسلامية (داعش). هذا، كرد على الأفلام القصيرة المهددة والمثيرة للذعر التي يسوّقها تنظيم داعش.

يسخر الكاريكاتير اللاذع من أفكار التنظيم المتطرفة وتصوره  كنرجسي، مضلل وصاحب هواجس بخصوص التفسير الحرفي والصارم للإسلام الذي لا يسمح لأعضائه باستخدام أدوات التي لم تكن في القرن السابع. تصف أحد المشاهد الكوميدية المرسومة محارب صغير ومسكين من داعش، والذي يحاول دون جدوى أن يقوم بمهمات بسيطة. ويُسقِط عن طريق الخطأ منصة إطلاق  صواريخ على قدم  ضابطه وحتى أنه يطلق عليه دون قصد حيث يمسك سلاحه من الطرف العكسي.

تهدف البرامج من هذا النوع التي يتم بثها في أنحاء الشرق الأوسط إلى إثارة ومواجهة التفسير المتطرف للإسلام، وتظهر التنظيم بشكل يبعث على السخرية في أعين المجندين المحتملين. قال منتج هذه السلسلة الساخرة “كتير سلبي” من لبنان، نبيل عساف لصحيفة “الميل” البريطانية أن المسلسل هو أحد الطرق لمواجهة التطرف ولتقليص الخوف من التنظيم.

منذ القدم هناك أثر شديد للهجاء في الثقافة العربية، ويمكن أن يشكل استخدامه انتقادًا مباشرًا لحكومات، مؤسسات دينية، أشخاص أغنياء أو جماعات قوية وعملا خطيرا جدا. ولقد ازداد كثيرا استخدام الهجاء للتعبير عن الانتقاد خلال أحداث الربيع العربي.
https://www.youtube.com/watch?v=Omf1qcD4xUg&feature=youtu.be

نُشر المقال للمرة الأولى على موقع “ميدل نيوز

اقرأوا المزيد: 199 كلمة
عرض أقل