تعرضت عارضة الأزياء، باولا أنتونيني برانس كوستا، من البرازيل، خلال عام 2014، لحادثة دهس قاسية من قبل سائق كان تحت تأثير الكحول، أسفرت عن قطع رجلها. لكن هذه الحادثة المروعة لم تثنِ الشابة البالغة من العمر 21 عاما، عن مسيرتها، وحبها لعرض الأزياء.
وهي تواصل اليوم عملها رغم إعاقتها، وتقول إنها مرتاحة بجسمها كما هو. وقد نجحت في جذب أكثر من مليون متابع لحسابها الخاص على إنستجرام، حيث تقوم بتحميل صورها من رحلاتها وأعمالها. وتحرص في صورها على إظهار رجلها الاصطناعية بكل ثقة، ومن دون خجل.
وقد تحولت قصتها إلى مصدر إلهام لفتيات كثيرات يخجلن بأجسامهن ويفضلن إخفاء عيوبهن بدل تقبلها والحياة معها بسلام.
هذه الفيلة هي الأولى التي تحظى بين الفيلة على رجل اصطناعية. تعيش الفيلة التي تُدعى موشة، في مستشفى في تايلاند، وتُعتبر الفيلة الأولى التي تحظى بعضو اصطناعي يساعدها على أداء وظائفها.
وقد فقدت موشة رجلها عندما كانت تبلغ 7 أشهر، إثر لغم كان موضوعا في حدود ميانمار. وأدت خسارة قدمها، أثناء نموها، إلى ضغط هائل على أقدامها الثلاثة المتبقية وعلى العمود الفقري أيضا.
لقد كان وزن الفيلة عندما أصيبت نحو 590 كيلوغراما، ولكن أصبح الآن أكثر من 1,995 كيلوغراما. يعمل المسؤولون في منظمة تعمل من أجل الفيلة، في كل مرة من جديد على تصميم الرجل الاصطناعية لتلائم جسم الفيلة الآخذ بالنمو.