بعد مرور أشهر حاولت فيها أمل كلوني أن تصبح حاملا بشكل طبيعي وبعد أن تكللت محاولاتها بالفشل، قررت كلوني البدء بعلاجات إخصاب لإنجاب طفلها الأول.

“ستبدأ أمل علاجات الإخصاب في الشهر القادم”، قال أحد مقرّبي الزوجين لمجلة القيل والقال الأمريكية “‏in touch‏”. وأضاف قائلا “بما أن أمل أصبحت ابنة 38 عاما، وأصبح جورج ابن 55 عاما، أوصى لهما طبيبهما ألا ينتظرا بعد، موضحا أن الوقت لا يعمل لصالحهما”.

أمل وجورج كلوني (AFP)

كما هو معروف، قبل عام (تشرين الثاني 2015)، كتبت بعض عناوين الصحافة الصفراء، الأكثر اعتبارا في الولايات المتحدة، أن “أمل وجورج ينتظران ولادة طفليهما”. وأخبر المقربون أكثر من ذلك موضحين أن جورج كان قلقا جدا بسبب وزن زوجته أمل علم الدين المنخفض، لذلك كان يتأكد في كل فرصة ممكنة أنها تأكل كما ينبغي ويرسل مساعديه لإحضار وجبات لها.

وكما هو معروف، تزوجت أمل علم الدين وجورج عام 2014، بعد أن عرض جورج كلوني الزواج عليها بشكل مثير عندما تناولا وجبة عشاء حضرها خصيصا لها في منزله. وحدث ذلك، بعد عدة أشهر فقط بعد أن بدأت تجمعهما علاقة رومانسية سرية في الفترة التي سبقت الاستعدادات للزواج.

وقد بقي الآن أن ننتظر حلول البُشريات السارة القادمة التي تُخبّر أن أمل أصبحت حاملا، من الرجل الذي يُعتبر الأكثر نجاحا في هوليوود في هذه الايام.

رافقت أمل علم الدين–كلوني زوجها، الممثل جورج كلوني، في الأسبوع المنصرم، إلى مهرجان كان المرموق. في عدة مناسبات بدت كلوني في ملابس قد تكون قمة الشياكة والتصميم الرائع، إلا أنها تكشف عن نحافتها الشديدة.

كانت كلوني امرأة طويلة القامة ونحيفة دائما، وساقاها طويلتان ونحيفتان، ولكن تثير الصور الأخيرة من مهرجان كان قلق معجبيها حقا. كشف الكثير من أعمدة القيل والقال عن صور تظهر فيها ساقا كلوني، وطُرحت الأسئلة بالنسبة لوزنها.

حسب الإشاعات، يبلغ وزن كلوني اليوم 40 كيلوغراما فقط، بينما يصل طولها إلى 1,73 متر، أي أن وزنها أقل من الطبيعي بشكل خطير. ثمة إشاعة أخرى تقول إن كلوني نفسه قلق من الوضع، وقد استعان خصيصا من أجل زوجته بخدمات خبير تغذية وطاه مرافقين، ليبنيا لها جدولا متزنا وصحيا يساعدها في اكتساب بعض الكيلوغرامات الإضافية لبلوغ الوزن السليم.

لقد ظهر الزوجان في مهرجان كان، وكان يبدو عليهما الالتزام والعشق، ولم يكفا عن الإمساك بأيدي بعضهما، ولكن قالت أعمدة القيل والقال إن كلوني لم يفلت يد زوجته خوفا من ألا تحملها ساقاها النحيفتان جدا وأن تنهار تبعا لذلك.

تصرخ عناوين الصحافة الصفراء في جميع أنحاء العالم، “جورج كلوني وأمل علم الدين يتوقعان مولودا”. هل من المتوقع أن يصبح أكثر رجل محبوب في العالم أبا في جيل 54؟ بحسب الصحافة الصفراء “ok”، يمكن البدء بالتفكير بهدية للمولود الجديد.

قال مصدر للصحيفة، “إنها نحيلة القوام لدرجة يصعب رؤيتها، رغم أنها مرت الثلث الأول من الحمل، إلا أنه من المؤكد أنها ستستطيع إخفاء هذا الأمر لفترة طويلة”.

هل ينتظر جورج كلوني وأمل علم الدين مولودا؟ (OK Magazine)

أضاف المقربون وقالوا إن جورج قلق جدا بسبب وزن أمل علم الدين المنخفض، لذلك يتأكد بكل فرصة ممكنة أنها أكلت ويرسل مساعديه لإحضار وجبات لها.

من كان يُصدّف؟ ولكن هذا الأسبوع تماما قبل عام، نجحت محامية لبنانية في اصطياد الأعزب الأكثر طلبا في هوليوود، جورج كلوني، وأن تقيم معه حياة زوجية سعيدة.

في نظر من يتابع الزوجين باستمرار فقد كانت تلك سنة مليئة بالأحداث الأكثر سعادة وأقل سرورا بالنسبة للزوجين.

وهذه تذكرة صغيرة بالأحداث التي مرت على الزوجين: في 27.9.2014 تزوج الممثل جورج كلوني من حبيبة قلبه أمل علم الدين (37)، محامية لحقوق الإنسان، بريطانية من أصول لبنانية. أقيمت المراسم الحميمية التي دُعي إليها عدد من نجوم هوليوود وأبناء أسرة الزوجين في مدينة البندقية في إيطاليا.

أمل وجورج كلوني (AFP)

حظيت علم الدين كما هو معلوم بعرض الزواج المؤثر من كلوني (54 عاما) في وجبة عشاء أعدها من أجلها في منزله وذلك فقط بعد أشهر معدودة من بدء علاقتهما الرومانسية.

وتُعتبر أمل علم الدين أيضًا معروفة جدا للإسرائيليين والفلسطينيين بعد أن تلقت عرضا للمشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة للبحث في ادعاءات انتهاك حقوق الإنسان والقانون الدولي في الحرب الأخيرة بين غزة وإسرائيل (صيف 2014). رفضت علم الدين كما هو معلوم بأدب هذا العرض.

تعتبر علم الدين شخصية مطلوبة جدا في عالم القانون الدولي وقد اضطرت لأكثر من مرة إلى مواجهة أسئلة إعلامية غير متعلقة بالضرورة بأعمالها الكثيرة في المجال. في نهاية شهر كانون الثاني، من هذا العام، ظهرت السيدة كلوني في المحكمة في ستراسبورغ في إطار محكمة الشعب الأرمني ضدّ السياسيين الأتراك المتّهمين بتهمة إنكار الإبادة الجماعية للأرمن.

عندما وصلت علم الدين إلى إحدى جلسات استماع المحكمة سألها أحد الصحفيين سؤالا في مجال الأزياء بدلا من طرح الأسئلة الأكثر أهمية حول قضية التمثيل وتكتيكات الادعاء في القضية. “بشكل غير مفاجئ، لقد جاءت بعباءة” كما غرّد الصحفي، وأضاف: “أشرت إلى ذلك بتهكّم على خلفية تجمّع المصوّرين والعنوان الرئيسي الذي أخبر بأنّ علم الدين ارتدت سترة حمراء من فيرساتشي قبل بضعة أيام عندما كانت في طريقها من المطار”. توجه المراسل إليها وقت الاستراحة وقال لها: “أعتقد أنّهم توقّعوا أن ترتدي ملابس من صنع فيرساتشي”.

أجابت علم الدين بلباقة: “أنا أرتدي “Ede and Ravenscroft”.‎ ‎أصبحت إجابتها الساخرة جدا، شائعة في كل شبكة الإنترنت. وهي ماركة تجارية بريطانية عريقة لعباءات المحامين منذ العام 1689.

أمل كلوني (AFP)

كما وتصدّر خاتم الزواج الخاص بكلوني (ألماس، 7 قيراط) العديد من العناوين، تحديدا في مصر، حيث مثّلت هناك بعض صحفيي شبكة الجزيرة بتهمة تشويه الحقيقة والتغطية المتحيّزة. لم يهم المصوّرين والصحفيين في مصر ملف القضية في المحكمة وإنما الخاتم الجميل الذي كانت تضعه أمل في إصبعها.

وكي لا نجعلكم تملون بالمزيد من القصص حول حياة الزوجين، اخترنا من أجلكم بعض الصور المثيرة للاهتمام من عام الزواج الأول للزوجين الأشهر في العالم اليوم.

أمل وجورج كلوني (AFP)

أمل كلوني (AFP)

أمل كلوني (AFP)

هل يُعقل أن الزوجيين الهوليوديين الشهيرين يُخططان لتوسيع العائلة؟ وهل نجحت علم الدين بإقناع كلوني بتغيير رأيه بخصوص الوالدية؟

تقول التقارير الواردة في الصحف الصفراء، البريطانية والأمريكية، بأن الممثل؛ ابن الـ 54 عامًا وزوجته، 37 عامًا، يُفكران هذه الأيام بجدية، بمسألة الوالدية وذلك بعد 10 أشهر من الزواج السعيد، الناجح.

أقلعت أمل علم الدين، وفقًا لما قاله مُقربون منهما، عن التدخين ولا تُثقل برنامج عملها الكثيف، كمحامية في قضايا حقوق الإنسان.

ذكرت التقارير أيضًا أن الزوجين شوهدا أكثر من مرة وهما خارجان من عيادة خصوبة وأن كلوني غيّر تمامًا وجهة نظره بخصوص الوالدية. قال كلوني، كما نذكر، عندما كان عازبًا إن موضوع الوالدية لا يعنيه وأنه لا يُفكر بالأطفال.

تأكدت تلك الادعاءات أكثر فأكثر عندما تم تلقي تقارير تقول إن الترميمات في عزبة الزوجين في لندن، التي كُلفتها 15 مليون دولار، ستتضمن تجهيز غرفة أطفال أيضًا.

قال صديق مُشترك للزوجين حتى إن “كلوني مُستعد لأن يكون أبًا ويعتقد أن أمل ستكون أمًا نموذجية”.

عالم الصحف الصفراء والقيل والقال في حالة غليان: هل سينفصل زوجا هوليوود الجميلان؟ وفقا لـ “صحيفة صفراء” أمريكية National Enquirer، والتي نقلت عن مقرّب من الممثّل وهو مجهول الاسم، فقد ضاق كلوني ذرعا بالعلاقة الزوجية مع زوجته، وهو يعتزم الانفصال عنها قريبًا.

وفقا لنفس المصدر، فقد شعر جورج أنّ أمل “دمّرت صورته”، وأنّ “تجربة” الحياة الزوجية لم تنجح إطلاقا، ولذلك يعتزم تفكيك زواجه قريبا، حتى قبل أن يحتفل الاثنان بذكرى يوم زواجهما الأول.

وكما هو معروف، فقد تزوّج الاثنان في شهر أيلول الماضي، في زفاف فاخر ومغطّى في البندقية بإيطاليا، بمشاركة شخصيات بارزة من جميع أنحاء العالم. أمل علم الدين هي محامية سياسية ناجحة، من أصل درزي لبناني، وكان يبدو أن الاثنان يحبّان بعضهما جدّا.

ومع ذلك، يدعي المصدر أنّ كلوني قد تزوّج من علم الدين من أجل تعزيز علاقاته السياسية واستئناف مسيرته السياسية الخاصة، ولكن لم تعمل العلاقة جيّدا وهي تستهلك منه أكثر من اللازم.

وقد انتشرت الشائعات عن انفصال الزوجين منذ وقت طويل، ولكن، على الرغم من أن الإنترنت كان يضجّ حول هذا الموضوع في نهاية الأسبوع، فمن المحتمل جدّا أن تكون الشهادة ملفّقة، وأنه لا يوجد أساس لهذه الأقوال. لم يعلّق الزوجان حتى الآن على هذا الكلام، ولكن يمكننا قريبا أن نكتشف إذا ما كان الاثنان سيحتفلان سويّة بذكرى زواجهما أم لا.

تصدّرت صورة زعماء العالم في باريس الصفحات الأولى للصحف العالمية هذا الأسبوع حيث اصطف زعماء دول عربية وأجنبة في صف واحد ضد الإرهاب. وبعيدا عن أوروبا التي انشغلت بأحداث باريس، عُقد للمرة ال72 في الولايات المتحدة الحفل السنوي لجوائز غولدن غلوب. وفي تركيا واصل الرئيس التركي أردوغان في مجهوده الرامي لإعادة مظاهر الدولة العثمانية. وفي إسرائيل، تصدّرت صورة نساء حزب “العمل” الصفحات الأولى، وفي القدس دُهش إسرائيليون كثيرون من أفراد استقلوا القطار الخفيف من دون بنطال. نترككم مع الصور:

نتنياهو وأبو مازن في الصف الأول مع قادة العالم في المسيرة الجمهورية في باريس ضد الإرهاب (AFP)

الممثل الهوليودي المشهور جورج كلوني الحاصل على جودلن غلوب عام 2015 (AFP)

ردوغان، عباس والفرسان عند مدخل قصر الرئاسة في تركيا (AFP)

نساء حزب العمل يهتفن في الاحتفال بعد فوزهن في المراكز المهمة في الحزب ( Tomer Neuberg/Flash90)

يوم بلا بنطال في القطار الخفيف في القدس يناير/ كانون الثاني 2015 (Nati Shohat/Flash90)

ساعات معدودة بعد المسيرة الكبيرة في باريس لذكرى ضحايا الهجوم في مقّر المجلة الساخرة “شارلي ايبدو”، حان دور نجوم هوليوود للتعبير عن تضامنهم مع الشعب الفرنسي خلال حفل توزيع جوائز غولدن غلوب الـ 72.

جورج كلوني، ديان كروغر وغيرهما، استغلوا اهتمام الوسائل الإعلامية بهم على البساط الأحمر وعلى المسرح في الحفل الذي أُقيم قبل الصباح (الإثنين) في لوس أنجلوس احتجاجًا على الإرهاب والمحاولة المؤلمة لإسكات الصوت والمناداة بِـ : “Je Suis Charlie”

قبل الافتتاح الرسمي للحفل اللامع، شوهد النجوم في الطريق إلى فندق هيلتون بيفرلي هيلز وهم يحملون لافتات، دبابيس وأشياء أخرى خصيصًا من أجل ذكرى ضحايا شارلي ايبدو. وصل كلوني كحال الجميع لتلقي جائزة الإنسانية حسب اختيار منظميّ الحفل، وحضر مع زوجته أمل (المعروفة على أنها ناشطة حقوق الإنسان) وهما يضعان دبابيس كُتِب عليها “Je suis Charlie”.

https://www.youtube.com/watch?v=j7I1i9Ysncc

‎‎ألقى كلوني خلال الحفل خطابًا مؤثرًا موجّهًا إلى الشعب الفرنسي والداعمين إلى الحرية في كل العالم. “اليوم هو يوم مميّز”، قال الممثل والمخرج البالغ 53 عامًا، “ملايين الناس – ليس فقط في باريس وإنما في كل العالم، مسيحيين، يهود ومسلمين، رؤساء دول من كل أنحاء العالم – لم يكونوا في المسيرة بهدف الاحتجاج، بل بهدف التشديد على فكرة أننا لن نمشي خائفين”.

شرح كلوني بعد ذلك في المؤتمر الصحفي موضحا توجهّه حول تدّخل المبدعين بهذه القضية. “يتأخر الفن والأفلام نحو سنتين بعد القصة الإخبارية. هناك حاجة إلى الكثير من الوقت من أجل كتابة سيناريو”، قال “حتى اللحظة، نحن نحاول استخلاص فكرة حول كيف سيبدو العالم. أتمنى أن لا نرد بطريقة خاطئة. هناك موجة كبيرة معادية للإسلام في أوروبا، ويتوجب علينا ألّا ننجرف وراءها”.

خلال الحفل، توجه كلوني إلى زوجته الجديدة وشكرها على أنها زوجته وقال بتواضع “حين تجد من تحبه هذا يجعلك متواضعًا”. زوجة كلوني لم تبقَ غير مبالية وابتسمت ابتسامة عريضة متأججة بالعواطف لزوجها الذي حاز على جائزة تكريمًا لأفعاله الإنسانية.

قالت المحامية البريطانية امل علم الدين، زوجة النجم الهوليوودي جورج كلوني،ان السلطات المصرية هددتها بالاعتقال بعد ان حددت ثغرات في النظام القضائي ساهمت في ادانة ثلاثة صحافيين يعملون لصالح قناة الجزيرة القطرية.

وكانت كلوني شاركت في اعداد تقرير للجنة الدولية للمحامين في شباط/فبراير عام 2014 اثار اسئلة حول استقلالية القضاة والمدعين العامين في مصر. وقالت لصحيفة الغارديان البريطانية السبت “عندما ذهبت لاصدار التقرير، منعونا في البداية من القيام بذلك في القاهرة”.

واضافت كلوني، محامية احد الصحافيين الثلاثة  “سألوا اذا كان التقرير ينتقد الجيش او القضاء او الحكومة؟ وكان ردنا بالايجاب فقالوا انكم تواجهون خطر الاعتقال”.

ويستند التقرير الى لجنة لتقصي الحقائق في منتصف عام 2013، حذرت من  السلطات الواسعة التي يملكها الوزراء على القضاة ويسلط الضوء على سلسلة محاكمات انتقائية.

وكانت احد التوصيات في تقرير كلوني هي وضع حد للممارسات التي تسمح للمسؤولين المصريين باختيار القضاة في بعض القضايا السياسية.

ويقول المتضامنون مع الصحافيين الثلاثة الذين اوقفوا في كانون الاول/ديسمبر 2013  وتتهمهم بمصر بنشر اخبار كاذبة ودعم جماعة الاخوان المسلمين، ان التهم طابعها سياسي.

وقد لفتت احدى التوصيات في التقرير الى ضرورة التوقف عن السماح للمسؤولين المصريين باختيار القضاة في بعض القضايا الخاضعة للتسييس.

واوضحت كلوني “لم يتم الاخذ بهذه التوصية، ورأينا نتائج ذلك في هذه الحالة بالذات مع لجنة قضاة تم انتقائهم بعناية يقودهم قاض معروف باحكامه القاسية. وهذه الحالة لا تختلف عن ذلك”.

واكمل صحافيو الجزيرة الثلاثة عاما في السجن في 29 كانون الاول/ديسمبر الماضي منذ توقيفهم في فندق على النيل في القاهرة.

وكانت محكمة النقض ارفع هيئة قضائية في مصر امرت الخميس باعادة محاكمة صحافيي القناة القطرية الناطقة بالانكليزية الثلاثة وهم الاسترالي بيتر غريست والكندي-المصري محمد فهمي و المصري باهر محمد ، لكن مع ابقائهم في السجن وعدم امكانية خروجهم حاليا بكفالة.

ويخوض فهمي، وموكلته كلوني، وغريست معركة قانونية لترحيلهم من مصر. بينما اكدت زوجة محمد انها تبحث عن وسيلة لاخراج زوجها من مصر.

واعربت امل كلوني عن املها في ان يكون ترحيل فهمي “سريعا الى حد ما” معربة عن عدم ثقتها في اعادة المحاكمة.

واضافت “لا ارى كيف يمكن للنيابة ان تمضي قدما في عملية المحاكمة حتى لو تم اختيار القضاة بشكل صحيح هذه المرة.لا ارى كيف يمكنهم اصلاح النقص في الادلة”.

واوضحت “علينا ان نواصل ونضاعف جهودنا للافراج عنه بطرق اخرى. للاسف، لا يمكننا الاعتماد على سير عمل المحاكم المصرية للحصول على نتيجة عادلة او سريعة”.