• الممثلة شارون ستون وبيريس (GPO)
    الممثلة شارون ستون وبيريس (GPO)
  • مادونا وبيريس (GPO)
    مادونا وبيريس (GPO)
  • الممثلة والمُغنية باربرا ستريسندبرفقة بيريس (GPO)
    الممثلة والمُغنية باربرا ستريسندبرفقة بيريس (GPO)

مشاهير العالم يودعون بيريس

المُرشح للرئاسة، دونالد ترامب، الممثلة السينمائية، شارون ستون، والممثلة باربرا ستريسند يعبّرون عن حزنهم لرحيل الرئيس الإسرائيلي السابق، شمعون بيريس

هذا اليوم أيضًا (الخميس)، ما زالت شخصيات عالمية شهيرة من حول العالم تعبّر عن حزنها لفقدان الرئيس التاسع لإسرائيل، شمعون بيريس، عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

ونشر مُرشَّح الحزب الجمهوري للرئاسة الأمريكية، دونالد ترامب، البارحة على صفحته الشخصية في فيس بوك: “ترسل مالينا (زوجته) وأنا أيضا تعازينا الحارة إلى عائلة شمعون بيريس. كان بيريس أبا لعائلة الشعب الإسرائيلي، الذي قاده بصفته رئيسا للحكومة وللدولة. كرّس كل حياته من أجل السلام. وبذل قدراته القيادية لإحلال السلام بين إسرائيل وجاراتها من الدول العربية. كان صديقا لكل مُحبي السلام في العالم”.

https://www.facebook.com/DonaldTrump/posts/10157783245290725

 

نشرت الممثلة السينمائية شارون ستون على حسابها تويتر: “وداعًا، أيها الرئيس بيريس”، مع صورة لهما.
https://twitter.com/sharonstone/status/781005177696452608

ونشرت كذلك الممثلة والمُغنية باربرا ستريسند مقالاً مؤثرًا على موقعها في الإنترنت قائلة: “يعتصر قلبي الأسى والحزن، وعيناي تدمعان – فالرئيس بيريس لم يعد حيًّا. كان أبا ليس للإسرائيليين فحسب، بل كان أيضًا أبا لي – لأنه كان كالأب الذي كنت أتمناه لنفسي تمامًا. كُنتُ أُقدّره كثيرًا، وأنا محظوظة إذ التقيت به عدة مرات على مر السنين وغنّيت في عيد ميلاده الـ 90. شكرًا لك يا رب لأن روحه، أفكاره، وحكمته – ستظل خالدة”.

الممثلة والمُغنية باربرا ستريسندبرفقة بيريس (GPO)
الممثلة والمُغنية باربرا ستريسندبرفقة بيريس (GPO)

كما وغرّدت المُغنية باولا عبدول على حسابها في تويتر قائلة: “أثرت حميمية قلب شمعون بيريس وطيبته فيّ اليوم. أُرسل تعازي إلى عائلته من كل قلبي، وأشاركهم حزنهم الآن”.

وقال مُقدّم البرامج التلفزيونية الشهير، لاري كينغ، أيضًا: “كان شمعون بيريس إنسانًا نادرًا. حظيت بشرف إجراء مقابلات معه عدة مرات. قلبي مع عائلته اليوم ومع الشعب الإسرائيلي”.

وكتب مدير شركة “أبل”، تيم كوك، قائلا: “أقدّم أحر التعازي للمجتمع الإسرائيلي على فقدان شمعون بيريس، شخص ذو رؤيا، وسنتذكر جهوده التي بذلها من أجل السلام دائما”.

اقرأوا المزيد: 332 كلمة
عرض أقل
مدير عامّ "أبل" والرئيس الإسرائيلي (GPO)
مدير عامّ "أبل" والرئيس الإسرائيلي (GPO)

مدير عامّ “أبل” في زيارة للقدس: “نحترم إسرائيل كثيرا”

جاء تيم كوك لإسرائيل من أجل افتتاح مكاتب الشركة الإقليمية بالمشاركة مع أحد مسؤولي الشركة، وهو عربي من مواطني إسرائيل، وقام بتكريم الإنجازات التكنولوجية المثيرة للإعجاب في البلاد

وصل مدير عامّ شركة “أبل”، تيم كوك، على رأس وفد من أعضاء الشركة في زيارة رسمية لدولة إسرائيل. وقد استُضيف كوك أمس في مسكن رئيس الدولة، رؤوفين ريفلين، وتحدّث معه حول استثمارات الشركة في إسرائيل.

قال الرئيس ريفلين لكوك: “إنّه لشرف عظيم أن أستضيفك أنت وفريقك المحترم الذي يرافقك في زيارتك. إنّ مساهمتكم للإنسانية لم يسبق لها مثيل. أيضًا كشخص اعتاد على الكتابة بالقلم بشكل أساسيّ، فمن الواضح لي كم هي كبيرة المعجزة التي صنعتموها”. كما وشكر كوك على استثمارات الشركة في إسرائيل، وهنّأه على افتتاح مكاتبها الجديدة في مدينة هرتسليا، قرب تل أبيب.

وأعرب ريفلين عن أمله بأنّ تساعد استثمارات شركة “أبل” في إسرائيل في تعزيز البنية التحتيّة التعليمية في دولة إسرائيل. وأضاف: “يمكن للابتكار الحقيقي أن ينمو فقط في الأماكن التي تكون لكلّ إنسان فيها فرصة للحصول على التعليم بغضّ النظر عن الفروق الدينية، العرقية والجنسية. سنكون سعداء للتعلّم من تجربة أبل في مجال التعليم في الولايات المتحدة”.

وأجاب كوك: “نحترم إسرائيل كثيرا، ليس فقط باعتبارها حليفة للولايات المتحدة، وإنما كساحة تجارية. إنّ تنوّع موظّفيها هو أحد الأسباب التي وصلنا بفضلها إلى الإنجازات التي وصلنا إليها، توظيف الناس في كلّ مكان بغضّ النظر عن أصولهم أو خلفيّتهم. عندما نعمل بهذه الطريقة، فإنّنا نحتفل بالتنوّع”.

وانضمّ إلى زيارة كوك جوني سروجي، وهو عربي من مواطني إسرائيل من مدينة حيفا، يعمل كنائب لرئيس التكنولوجيا والأجهزة في “أبل”. أعرب كوك عن تقديره الكبير لسروجي، وعبّر عن أمله بعالم أفضل يكون فيه خمسة إضافيين أمثال “جوني سروجي”. وأضاف كوك: “نحن فخورون بسروجي وبإنجازاته”.

وتعتَبر إسرائيل من قبل الكثيرين “شعب الشركات الناشئة”، لأنّ هناك الكثير جدّا من الشركات الناشئة التي تعمل في أراضيها في مجال التقنية العالية. ويُعرف علماء الكمبيوتر الإسرائيليون في العالم بجرأتهم، وبإنجازاتهم وخيالهم المنفتح الذي يساعدهم على توسيع حدود الواقع، وإنشاء حلول تكنولوجية رائدة في العالم.

اقرأوا المزيد: 281 كلمة
عرض أقل
مدير آبل تيم كوك يعرض الساعة الجديدة وهاتف "آي فون6" في كاليفورنيا (AFP)
مدير آبل تيم كوك يعرض الساعة الجديدة وهاتف "آي فون6" في كاليفورنيا (AFP)

مدير عام شركة “أبل”: “أفخر بكوني مثليًّا”

بعد سنوات امتنع فيها من التحدث في وسائل الإعلام حول هويته الجنسية.. قرر المدير العام لشركة "أبل" أن يكسر الصمت ويتحدث عن "الهدية الجميلة التي منحه إياها الله"

30 أكتوبر 2014 | 17:21

لم تكن الهوية الجنسية لمدير عام شركة “أبل” (Apple Inc)، تيم كوك، سرًا، فقد عرف كثيرون أنه مثليّ الجنس ولكنه فضّل طوال سنوات عدم إشراك وسائل الإعلام بأحاسيسه وخاصة في هذا الموضوع الشخصي. ولكن، مؤخرًا قرر التحدث عن هويته الجنسية بشجاعة من أجل أولئك الذين لا يطالبون بالمساواة ولا يصرون بما فيه الكفاية على تعريفهم الذاتي.

“أنا فخور بكوني مثليًّا، وهذه هي إحدى الهدايا الرائعة التي منحني إيها الله”، كتب كوك. وأضاف في عمود خاص لصحيفة “بيزنيسويك” (BusinessWeek): “كنت صريحًا خلال سنوات فيما يتعلق بميولي الجنسية، ولكنني وصلت من عائلة متواضعة وحاولت الحفاظ على نفسي على مستوى بحد أدنى من الخصوصية”. وفقًا لأقواله، “إذا كان من شأن المعلومات حول مدير عام شركة “أبل” على أنه مثلي الجنس أن تساعد شخص ما على مواجهة تعريفه لهويته الذاتية أو طلب المساواة، إذا فإن التقليل من خصوصيتي جدير بذلك”.

قال مدير عام شركة “أبل” إن حقيقة كونه مثليًّا لم تلحق به ضررًا في حياته وخاصة في سيرته الذاتية في مجال الأعمال فحسب، بل أنها ساعدته في طريقه إلى قمة إحدى الشركات الناجحة في العالم. “منحتني المثلية الجنسية الخاصة بي فهما عميقا بقدر ما حول مفهوم الحياة، وفتحت أمامي نافذة لفهم التحديات التي يواجهها القليل من الأشخاص”، كتب. وأضاف: “هذا منحني “جلد تمساح”، القدرة على التفكير وخاصة عندما تكون مدير عام شركة “أبل”.

رغم الكشف الجماهيري، أوضح كوك أنه كان يفضّل أن يرتكز الاهتمام في نشاطه في شركة “أبل” على المنتجات، وليس على هويته الشخصية. “إن جزءًا من التقدم الاجتماعي هو فهم أن الإنسان لا يتم التعرف عليه فقط بواسطة جنسانيته، عرقه أو جندره”، قال. “كان هذا قرارًا ليس سهلا، ما زالت خصوصيتي تهمني، ولكن آمل أن يحترم الأشخاص رغبتي”.

اقرأوا المزيد: 263 كلمة
عرض أقل