ما هو طعم بيكاتشو؟
ما هو طعم بيكاتشو؟

ما هو طعم “بيكاتشو”؟

جنون جديد لمحبي بوكيمون - بوكيمونات على شكل همبوغر، يمكن أكلها

كُتب ما لا يحصى من السطور حتى اليوم حول جنون البوكيمون الذي اجتاح العالم في أعقاب لعبة “بوكيمون جو”، ولكن لم يهدأ الاهتمام القهري حولها – وإنما انتقل فقط إلى مجالات أخرى، أكثر إبداعية وخلاقة.

بعد أن تم اختراع كل ترويج ممكن، من أجل تحقيق أقصى قدر من الأرباح لمالكي العلامة التجارية بوكيمون – وسائد، دمى، قطع للفراش وملابس، فإنّ التألق الجديد لمحبي البوكيمونات أصبح جاهزا، وإن لم تأكلوه بسرعة، فسيبرد: هبمورغر البوكيمون.

همبرغر "بيكاتشو" (Facebook)
همبرغر “بيكاتشو” (Facebook)

تختلف قطع الهمبورغر الصغيرة على أشكال البوكيمونات المختلفة (بيكاتشو، بلباسور وتشارمندر) عن بعضها البعض من حيث الألوان والمذاقات، وقد جاء إلهام تصنيعها، من الشخصيات البوكيمونية التي تملثّها.

تبدو مثلا قطعة خبز الهمبورغر على شكل البوكيمون بلباسور، خضراء تماما مثل البوكيمون الأصلي، وهناك زهرة بروكلي صغيرة تزينها مثل الزهرة الخضراء التي على ظهر بلباسور. لا يمكن عدم الاعتقاد أنّه حلو.

همبرغرعلى شكل البوكيمون "بلباسور"
همبرغرعلى شكل البوكيمون “بلباسور”

استغرق العمل على الهمبورغر أربعة أسابيع، تم خلالها تشكيل المكوّنات التي تألفت منها كل واحدة من قطع الهمبورغر، وتم القيام بمحاولات مختلفة لجعلها تبدو مماثلة للبوكيمونات الأصلية قدر الإمكان. في هذا الإطار تم القيام بمحاولات لحرق ملامح وجوه البوكيمونات بمعدن ساخن على قطعة خبز الهمبورغر، ولكن الطباخ لم يكن راضيا عن النتيجة. ولذا تم طبع ملامح وجه البوكيمونات على أوراق من الأرز.

كما ترون في الصور، ففي النهاية كان إنتاج قطع الهمبورغر ناجحا جدا، وبدءًا من اليوم (23.9) ستُباع بكمية محدودة على مدى عشرة أيام في متجر الهمبورغر الذي صنعها في سيدني، أستراليا.

همبرغرعلى شكل البوكيمون "تشارمندر"
همبرغرعلى شكل البوكيمون “تشارمندر”
اقرأوا المزيد: 220 كلمة
عرض أقل
هل لعبة "بوكيمون جو" قاتلة؟ (AFP)
هل لعبة "بوكيمون جو" قاتلة؟ (AFP)

هل لعبة “بوكيمون جو” قاتلة؟

بعد حدوث بضع حالات كادت تنتهي بالوفاة، يُصرح خبير إسرائيلي "أحد الأسباب الأساسية لزيادة عدد الإصابات في هذا الصيف، هو البحث عن البوكيمونات"

في إسرائيل كما في أماكن أخرى حول العالم، منذ أن بدأت لعبة “بوكيمون جو” تأسر قلوب الشبيبة، بدأ  يصل المزيد من الأخبار حول حدوث إصابات خطيرة ومهددة للحياة بسبب البحث عن البوكيمونات.

دخلت اليوم (الخميس) شابة إسرائيلية إلى مستشفى لأنها أصيبت بنزيف في الدماغ بعد أن كانت تلعب بلعبة “بوكيمون جو”. لقد ركبت الشابة دراجة كهربائية في منطقة سكنها، بينما كانت تبحث عن بوكيمونات وتلتقطها عبر هاتفها الذكي. لقد كانت نهاية قضاء هذا الوقت سيئة، وذلك لأن الشابة أصيبت وهي تركب الدراجة في دماغها.

بالإضافة إلى ذلك، نُقل اليوم صباحًا جريح إلى المستشفى بسيارة الإسعاف وكانت حالته متوسطة، وذلك بعد اصطدامه بباب زجاجي كان قد انكسر وهو يبحث عن بوكيمونات. “كانت شظايا زجاجية إلى جانب الباب، وقد كان رجل يبلغ نحو 35 عاما من العمر مستلقيا على الأرض ويعاني من جروح تنزف في قدمه، وقال لنا إنه بينما كان يلعب بلعبة البوكيمون جو ويركض وراء بوكيمون لم ينتبه إلى الباب فاصطدم به”، وفق أقول المسعفة التي هرعت إلى موقع الحادث في سيارة الإسعاف.

هل لعبة "بوكيمون جو" قاتلة؟ (AFP)
هل لعبة “بوكيمون جو” قاتلة؟ (AFP)

قال مدير قسم العناية المكثفة الذي يعالج الشابة “هذا الصيف، هناك زيادة في عدد الإصابات في أوساط الأولاد والشبان في أنحاء البلاد لسببين أساسيين: السقوط من الدرجات الكهربائية والركض وراء البوكيمونات”، وأضاف: “لقد أصبحت لعبة البوكيمون صرعة تتجاهل ولا سيما في أوساط الشبان، المخاطر الكامنة في الشوارع، في الحفر في الطرقات، وفي مجمّعات الماء، وغيرها. هناك حاجة إلى رفع الوعي حول الموضوع لمنع وقوع الحادثة القادمة”.

لقد تعرض شاب إسرائيلي آخر يبلغ 17.5 عاما، هذا الأسبوع، إلى خطر حقيقي عندما دخل إلى البحر للإمساك ببوكيمون نادر في البحر. وبينما كان لا يزال في البحر، وبعد مرور لحظة من  الإمساك ببوكيمون، سقط، وبدأ يتشنج، ومن ثم فقد وعيه. لحسن حظه، كان أخيه بقربه، وقد نشله من البحر واهتم بنقله إلى المستشفى.

هذا هو البوكيمون الذي كاد الشاب يفقد حياته تقريبا بسببه وهو في البحر (لقطة شاشة)
هذا هو البوكيمون الذي كاد الشاب يفقد حياته تقريبا بسببه وهو في البحر (لقطة شاشة)

“ليس واضحا السبب وراء تدهور حالته، ولكن حقيقة أنه كان يتجول لساعات طويلة وهو يحمل هاتفه، ويركّز نظره فيه قد يشكل سببا مأساويا لإصابته”، أوضحت مديرة قسم الأعصاب التي عالجت الشاب. “هذه الحالة شبيهة بالمشاهدة المتواصلة أمام التلفاز، والتي قد تؤدي إلى تعب مفرط، قلة التركيز وعدم معرفة المكان والزمان، وحتى إلى فقدان الوعي”.

أوضح طبيب نفسي خبير بمجال الأولاد والذي تعرف إلى الجوانب المقلقة لظاهرة البوكيمون جو قائلا “خلال اللعب يبدو الولد وكأنه في حال “العمى الموجه” لأن عينيه تكون محدقتين، ولكن لا يُركز في الواقع من حوله أبدا، ممّ يزيد من خطر الإصابات الجسمانية وحتى حدوث حوادث مهددة للحياة، مثل هذه الحالة”.

 

اقرأوا المزيد: 381 كلمة
عرض أقل
الشباب الكويتي منشغل في لعبة الوكيمون جو (AFP)
الشباب الكويتي منشغل في لعبة الوكيمون جو (AFP)

هل يتعارض “بوكيمون جو” مع قوانين الشريعة؟

مسؤول كبير في جامعة الأزهر الإسلامية ينتقد التطبيق، ويفكر المسؤولون في الحكومة المصرية في تقييد استخدام التطبيق في أعقاب الخوف من المس بالأمن

لقد بدأ يستخدم عشرات ملايين البشر، في الأيام الأخيرة، تطبيق “بوكيمون جو” ولكن ليس الجميع راض عنه. وينتقد رجل دين مسؤول في الأزهر في مصر، هيئة دينية رائدة في العالم السني، اللعبة ويقول إنها “صرعة جنونية خطيرة”.

اليوم السابع
اليوم السابع

وفق تقارير في الإعلام العربي، يدعي عباس شومان، وكيل الأزهر أن هذه اللعبة تجعل الناس يبدون مثل “السكارى في الشوارع والطرقات” بينما يكونون منهمكين في شاشات الأجهزة المحمولة، بحثا عن بوكيمونات خيالية أملا في العثور عليها.

وأضاف قائلا “هذه اللعبة وإن كانت قد تخدع الصغار ويصدقونها فلست أدري أين ذهبت عقول الكبار الذين يتبعون هذا الوهم حتي يتعرض أحدهم للموت وهو منهمك في التتبع وغير منتبه لقدوم سيارة”.

لم يحظر شومان اللعب بهذه اللعبة، ولكن هناك منتقدون آخرون يقولون إنه منذ العام 2001 قد حظرت قوانين الشريعة اللعب بلعب بويكيمون في الدولة. حظر ناصر فريد، المفتي الأعلى في مصر، استخدام هذه اللعبة مدعيا أنها تتعارض مع الدين الإسلامي. وذلك لأنه وفق أقواله تُعزز نظرية التطور.

إن تعليقات شومان تنضم إلى مخاوف المسؤولين الآخرين في الدولة وذلك أن البوكيمون جو يشكل خطرا أمنيا قوميا على الدولة. وفق التقارير في العربية، قال الناطق باسم المجلس الوزاري المُصغر للشؤون الأمنية والسياسية أنهم يفكرون في وضع نظم إدارية جديدة لاستخدام الألعاب المحوسبة بهدف تقليص المخاطر الكامنة.

ليست مصر البلد الوحيد الذي يخاف من بوكيمون جو. في الجيش الإسرائيلي أيضا هناك حظر استخدام التطبيق في الثكنات لأسباب خوف مماثلة.

اقرأوا المزيد: 216 كلمة
عرض أقل
لعبة البوكيمون جو (AFP)
لعبة البوكيمون جو (AFP)

الجيش الإسرائيلي يخشى من بوكيمون جو

الجيش الإسرائيلي يحظر على جنوده استخدام تطبيق بوكيمون جو أثناء وجودهم في الثكنات. سبب القلق: أن يلتقط الجند صورا للمعسكرات وما يدور فيها

أعلن الجيش الإسرائيلي البارحة (الخميس) جنوده أنه يحظر عليهم استخدام التطبيق الجديد للعبة “بوكيمون جو” في الثكنات العسكرية. وذلك خوفا من جمع المعلومات حول ما يدور فيها.

ورد في بيان قسم أمن المعلومات أن “اللعبة تشكل مصدرا لجمع المعلومات!”. وجاء أيضا أنه “يُحظر على الجنود في الثكنة استخدام اللعبة!”.

تستخدم اللعبة، التي تغمر العالم وتحظى بنجاح كبير، مكان وجود مستخدمي الهواتف الذكية وكذلك كاميراتها. يخشى المسؤولون في الجيش، في الحقيقة، من تصوير الثكنات ذاتها، والغرف التي تُستخدم للنشاطات العسكرية.

ويحاول قسم أمن المعلومات في الجيش الإسرائيلي محاربة استخدام الجنود للتطبيق والشبكات الاجتماعية التي تُرفع عبرها صور في الإنترنت. يحظر الجيش على جنوده في وحدات النخبة وفي شعبة الاستخبارات أن يذكروا أنهم يخدمون في الجيش، وكما يحظر على كافة الجنود في الجيش استخدام خاصية “تحديد الموقع” (Check in) أثناء ممارسة نشاطات عسكرية في الثكنة.

اقرأوا المزيد: 130 كلمة
عرض أقل
الجانب المُظلم في بوكيمون غو (AFP)
الجانب المُظلم في بوكيمون غو (AFP)

الجانب المُظلم في بوكيمون جو

كُشف النقاب عن المزيد من المخاطر التي تتعلق بالتطبيق الذي يجتاح العالم مؤخرا

أثنى الكثيرون على بوكيمون جو، التطبيق المتوفّر الذي بعد أقلّ من أسبوع من إطلاقه، تجاوز التطبيقات الأكثر شعبية في الولايات المتحدة وحلّ أولًا في مقدار التنزيلات لأنه أخرج الأطفال من البيوت وجعلهم يعودون إلى اللعب، رغم أن عيونهم ما زالت مُحدّقة في الشاشة.

حدثت حوادث خطيرة وغريبة بسبب اللعبة. وهناك تقارير تتحدث عن أن الناس الذين يخرجون إلى الشارع لالتقاط البوكيومنات لا يُركّزون فيما يدور حولهم، حتى في الشارع، ولذلك تعرّض البعض للدهس بسبب تلك اللعبة الساذجة. إحدى المخاوف الكبيرة التي ظهرت فعلاً هي أن المدمنين على اللعبة لا يتنازلون عنها حتى وهم يقودون سياراتهم. أوقف أحد السائقين المُهملين سيارته في وسط الطريق السريعة في ولاية ماساتشوستس، الولايات المُتحدة، لكي يُمسك ببوكيمون بيكاتشو، وتسبب بحادث سير تسلسلي ضخم، لذلك تُحذّر هيئة المواصلات في ولاية واشنطن السائقين من اللعبة.

ولم يتوقع إيفان سكريبنر، من نيويورك، أن تكشف لعبة بوكيمون جو أمام زوجته، المُدمنة أيضًا على هذه اللعبة، خيانته وأن تُدمّر علاقتهما الزوجية. لعب إيفان، الذي التقى صديقته السابقة في بيتها، بلعبة البوكيمون بينما كان عائدا إلى منزله وأمسك بوكيمونات ظهرت في طريقه. أرادت زوجته، عندما وصل إلى البيت، أن تعرف ما هي البوكيمونات الجديدة التي حظيت به صنارته في ذلك اليوم، ولكن بما أن المُعطيات الخاصة بالبوكيمونات تتضمن أيضًا العنوان والزمان الذي تم الإمساك بها فيهما، فقد أشار الموقع إلى منزل صديقة إيفان السابقة. ربطت الزوجة الذكية بين الأمور، ووجد إيفان المُحرج صعوبة في أن يُفسر لها ما هو هدف زيارته إلى بيت صديقته السابقة. ولذلك لم تعد الآن تُكلمه، وفقًا لتصريحه.

بوكيمون جو: الهوَس الذي حوّل الواقع إلى لعبة
بوكيمون جو: الهوَس الذي حوّل الواقع إلى لعبة

ودخل فتى آخر في الـ 14 من العمر، بسبب اللعبة، إلى حي خطير في المدينة من دون أن ينتبه. لذلك تفاجأ عندما كان مُندمجًا تمامًا باللعبة برؤية لصوص يسرقون منه هاتفه الذكي بالقوة وحتى أنه تعرض للطعن خلال الحادثة. كما وتفاجأ مُدمن آخر على اللعبة، من سكان الولايات المُتحدة، لأن مركز تدريبات البوكيمونات خاصته موجود في مقبرة.

هناك تفصيل آخر يجب على كل ممارس للعبة بوكيمون جو أن يعرفه وهو أنه إذا أجرى تسجيلا لهذه اللعبة عن طريق جوجل – يمكن لهذا التطبيق دخول حسابه، بسبب خرق نُظم الأمان. وهكذا سيظل بإمكان هذا التطبيق قراءة بريدكم الإلكتروني طالما لم تُحل هذه المشكلة وإرسال رسائل إلكترونية باسمكم، ودخول كل الملفات الموجودة داخل جوجل دوكس، والوصول إلى صوركم الخاصة الموجودة في خدمات الصور في جوجل، وكذلك إلى أرشيف تصفحكم في الإنترنت، والحصول على قدرة وصول إلى حساباتكم في مواقع أخرى أيضًا، اعتمادًا على آلية التوافق مع بريدكم الإلكتروني. وعد مُطورو اللعبة العمل على حل هذه المُشكلة قريبًا.

نشر مركز شرطة في أستراليا، في خضم ذلك، بيانا تحذيريا للاعبين، بعد أن دخل الكثيرون منهم إلى منطقة مركز الشرطة، الذي أُعلن خطأ من خلال التطبيق أن ذاك المركز هو نقطة لجمع قطع اللعبة. طلبت الشرطة من الجمهور التوقف عن دخول مركز الشرطة ذاك.

وحدثت حالة مروعة كانت قد نُشرت تفاصيلها عندما تعرضت لها شيلا فيغينيس، ابنة الـ 19 عامًا من الولايات المُتحدة، والتي تحمست للعبة كثيرا في بداية ظهورها فخرجت بسببها للتجوّل في منطقة سكناها. ولكن، عندما وصلت إلى النهر وأزاحت عينيها للحظة عن الشاشة اكتشفت، للأسف الشديد، جثة شاب ملقاة هناك. قالت، “بكيتُ كثيرًا وبدأتُ أرتجف”، ومن ثم اتصلت مباشرة بالشرطة. لذلك فتحت الشرطة تحقيقًا في قضية موت ذلك الفتى على إثر تلك الحادثة.

اقرأوا المزيد: 506 كلمة
عرض أقل
بوكيمون جو (لقطة شاشة)
بوكيمون جو (لقطة شاشة)

بوكيمون جو: الهوَس الذي حوّل الواقع إلى لعبة

خلال أيام قليلة، تصدّر التطبيق الذي يلاحق البوكيمونات تصنيفَ التطبيقات وأدّى بالناس إلى الخروج إلى الشارع لفعل أمور لم يتوقّعوا فعلها في حياتهم

إذا شاهدتم قريبًا أشخاصًا يتجوّلون في الشارع، يلوّحون بهاتفهم الذكي ويصرخون “إنّي أختارك يا بيكاتشو!”، كما في برنامج الأطفال بوكيمون، فلا حاجة إلى أن تدعوا الشرطة. إنّهم كما يبدو مدمنون على اللعبة التي تُثير هوَس العالم، رغم أنّ عمرها لا يتجاوز خمسة أيام. “بوكيمون غو” هو الهوَس الجديد الذي يجدر بكم التعرّف إليه، إلّا إذا كنتم تخافون من الوقوع في إدمان غير مضبوط.

اللعبة هي تطبيق متوفّر للهواتف الذكية، يدعو اللاعب إلى أن يصبح “مدرّب بوكيمونات” ويخرج إلى الشارع لإيجادها على أرض الواقع. يستخدم التطبيق مكانًا من أرض الواقع، عبر كاميرا و GPS، وتدمج في أرض الواقع بوكيمونات – عناصر افتراضية تمامًا.

بعد أقلّ من أسبوع من إطلاقه، تجاوز “بوكيمون غو” التطبيقات الأكثر شعبية في الولايات المتحدة، تيندر وحتى تويتر، وحلّ أولًا – في مقدار التنزيلات وكذلك في الأرباح، ما يعني أنّ الكثير جدًّا من اللاعبين لا يكتفون بالإمكانيات المجانية للتطبيق، بل يشترون “بوكيكيونز”، العُملة الرسمية لبلاد البوكيمون.

في أماكن شتّى حول العالم، نُشرت تحذيرات من لعب اللعبة خلال قيادة السيّارة، وفي صورة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعيّ عُلّقت لافتة في أحد أماكن العمل تحذّر العاملين من اللعب خلال العمل، وإلّا “يكون لديكم الكثير من وقت الفراغ للّعب بعد الإقالة”.

للترايلر الرسمي للّعبة 30 مليون مُشاهَدة حتى الآن خلال أربعة أيام فقط:

وتتسبّب اللعبة بالكثير من المواقف المُضحكة إذ “تزرع” بوكيمونات في أماكن غير متوقعة، كما تشهد الصور التالية:

بوكيمون جو: الهوَس الذي حوّل الواقع إلى لعبة
بوكيمون جو: الهوَس الذي حوّل الواقع إلى لعبة
بوكيمون جو: الهوَس الذي حوّل الواقع إلى لعبة
بوكيمون جو: الهوَس الذي حوّل الواقع إلى لعبة
بوكيمون جو: الهوَس الذي حوّل الواقع إلى لعبة
بوكيمون جو: الهوَس الذي حوّل الواقع إلى لعبة
بوكيمون جو: الهوَس الذي حوّل الواقع إلى لعبة
بوكيمون جو: الهوَس الذي حوّل الواقع إلى لعبة
بوكيمون جو: الهوَس الذي حوّل الواقع إلى لعبة
بوكيمون جو: الهوَس الذي حوّل الواقع إلى لعبة
اقرأوا المزيد: 214 كلمة
عرض أقل
كذبة أول نيسان (Thinkstock)
كذبة أول نيسان (Thinkstock)

مقالب أوّل نيسان الأكثر نجاحًا

مثل كلّ عام، هذه السنة أيضًا، مواقع الإنترنت الكبرى تثير قراءها بعدد من الأمور التي أُعدّ بعضها خصيصًا لهذا اليوم. إليكم أكثر الأمور إثارةً في أوّل نيسان

كما هو التقليد، لا يفوّت محرّك البحث العملاق،Google، فرصة إثارة المتصفِّحين إحياءً لليوم الأول من نيسان. فقد نشر قسم خدمات الخرائط في الشركة اليوم (الثلاثاء) مقطع فيديو يدعو إلى العثور على أفضل “بوكيمون ماستر”.

وضعت الشركة “بوكيمونات” – مخلوقات مؤسسة على برنامج الرسوم المتحركة الناجح في أنحاء الإصدار الأخير من خرائط جوجل. من أجل إتمام التحدّي، عليك القبض على جميع البوكيمونات.

وأعلنت الشركة أنّ المتصفّح الذي يتمكّن من العثور على جميع البوكيمونات المئة والخمسين، حتّى ظهر غد، يمكنه أن يبدأ العمل في “بوكيمون ماستر” الخاصّ بالشركة، بدءًا من أيلول القادم.

ولكنّ هذا مقلب بطبيعة الحال. ففي وصف فيديو خدمة الخرائط في جوجل، كُتب: “إنّ وظيفة بوكيمون ماستر ليست متوفّرة بعد”، ثمّ يوصون المشاهِد بالانتقال إلى ورقة عمل جوجل.

وليس هذا كلّ شيء. فالقيِّمون على متصفّح Google Chrome أرادوا هم أيضًا المشارَكة في تقليد المقالب في 1 نيسان، فعرضوا برنامجًا خاصًّا على الإنترنت يُتيح فوريًّا ترجمة نصّ مكتوب إلى Emoji، تعابير وجه مرسومة ستتيح لنا قريبًا التواصل عبر الرسوم فقط.

هل توجّه شركة تحديد المواقع العالميّة Waze طريقها نحو مجال التعارُف عبر الشبكة؟ تعارُف Wazedate – برنامج جديد من Waze يساعدكُم على التواصل مع السائقين العزّاب في منطقتكم، ويساعدكم على استغلال الوقت الذي تُهدرونه في أزمة السير للعثور على محبوب.

كذلك موقع مشارَكة مقاطع الفيديو، يوتيوب، يكشف النقاب عن مقطع فيديو منتشر جدًّا في يوم كذبة الأول من نيسان. ففي مقطع الفيديو الذي بثّته الشركة، توضح كيف وقفت حتى اليوم خلف كلّ مقطع فيديو منتشر كثيرًا رأيتموه يومًا عبر الإنترنت، بحيث عدّلته ونسّقته ليصبح ما أصبح. ومن أجل توفير الصداع على المشتركين للعام القادم، قرّرت الشركة منذ الآن أن تكشف المحتويات التي يُتوقَّع أن تلاقي رواجًا كبيرًا خلال 2014.

وفي حال كنتم تتساءلون، فإنّ هذه المحتويات تشمل Clocking – تصوير مستخدِمين وأيديهم مرفوعة مثل عقارب الساعة وتتحرك ببطء بهدف تمثيل الوقت الذي يمرّ، أو Baby Shaming – الاستهزاء بالأطفال على أفعال لا يمكنهم القيام بها، فشل دهن زبدة على الخبز، وتنوُّع واسع من المحتويات.

اقرأوا المزيد: 306 كلمة
عرض أقل