كنائس ومعابد القدس
كنائس ومعابد القدس

بالصور المتحركة.. حقائق لم تعرفوها عن القدس

هل تعلمون أن هناك بلدات كثيرة في العالم تحمل اسم "القدس" (Jerusalem).. تحديدا هناك 39 مكانا في العالم اسمه "القدس". اقرأوا مزيدا من الحقائق عن المدينة التي تشغل العالم كل يوم

21 أكتوبر 2017 | 13:13

1. القدس احتُلَّت منذ أيام الملك داود نحو 40 مرة. 39 مرة من الجهة الشمالية ومرة واحدة فقط من الجهة الشرقية.. حدث ذلك أثناء الحرب عام 1967

القدس على مدار التاريخ.. من احتلال لآخر
القدس على مدار التاريخ.. من احتلال لآخر

2. المقبرة اليهودية في جبل الزيتون هي أقدم مقبرة يهودية في العالم.. حتى وقتنا هذا ما زال يدفن فيها الموتى

مقبرة القدس
مقبرة القدس

3. في عام 1912، قُدّم طلب لنقل مقر البابا من روما إلى القدس

4. هناك في المدينة القديمة 48 دير راهبات وكنيسة، وأكثر من 30 مسجدا، 12 كنيسا، 142 شارعا وزقاقا

كنائس ومعابد القدس
كنائس ومعابد القدس

5. متحف إسرائيل هو أكبر متحف في الشرق الأوسط ويتضمن ما معدله نصف مليون تحفة فنية

يتضمن متحف الفن الإسلامي في حي الطالبية إحدى المجموعات الأثرية الكبيرة والنادرة في العالم ذات الصلة بالإسلام

متحف القدس
متحف القدس

6. تحمل بلدات كثيرة في العالم اسم “القدس” (Jerusalem). في الواقع، هناك 39 موقعا عالميا يدعى “القدس” أبزرها: 11 في الولايات المتحدة، 5 في‏‏ المكسيك‏، ‏3‏ في البرازيل، ‏2‏ في ألمانيا، ‏2‏ في أنغولا، ‏1‏ في أفريقيا الجنوبية

القدس حول العالم
القدس حول العالم

7. القدس هي المدينة الوحيدة في العالم التي يرتبط بها مرض نفسي خاص يدعى “متلازمة القدس”

متلازمة القدس
متلازمة القدس

8. المواقع الخمس الأكثر جذابة للسياح:‎ ‎69%‎ ‎‏زاروا الحائط الغربي، ‏64%‏ الحيّ اليهودي، ‏55%‏ كنيسة القيامة، ‏49%‏ طريق الآلام، ‏49%‏ جبل الزيتون

سياحة في القدس
سياحة في القدس

9. الفندق الأغلى ثمنًا في إسرائيل موجود في القدس، وهو فندق الملك داود. تكلفة المبيت في الجناح الملوكي فيه تصل إلى 5500 دولار

تكلفة ليلة في فندس في القدس
تكلفة ليلة في فندس في القدس

10. رئيس بلدية القدس، نير بركات، يتقاضى شيكلًا واحدًا سنويًا فقط، بعد أن قرّر التنازل عن راتبه لثرائه

راتب رئيس البلدية
راتب رئيس البلدية
اقرأوا المزيد: 218 كلمة
عرض أقل
بينيت لعباس: هذا إثبات أنّ البلاد هي بلادنا (تال روغوفسكي)
بينيت لعباس: هذا إثبات أنّ البلاد هي بلادنا (تال روغوفسكي)

بينيت لعباس: هذا إثبات أنّ البلاد هي بلادنا

وزير التربية الإسرائيلي يتوجّه عن طريق الفيس بوك إلى الرئيس الفلسطيني، ويعرض صورة لوعاء فخاري عمره 3000 سنة وعليه كتابة بالعبرية: "مثال آخر من أمثلة عديدة على الدولة اليهودية التي ازدهرت هنا"

وزير التربية، نفتالي بينيت، يُسخّر علم الآثار لصالح السياسة. في كلمات كتبها اليوم على صفحته الفيس بوك، عرض بينيت صورة لوعاء فخاري تم العثور عليه مؤخرا في إسرائيل، وقد تمّ الكشف عنه اليوم. وكُتب على الوعاء، الذي يعود تاريخه إلى ما قبل 3000 عام تقريبًا، في فترة مملكة داود، هذه الكلمات “أشبعل بن بدع” باللغة الكنعانية. بحسب الباحثين، فقد كان أشبعل اسما يهوديا نموذجيا لهذه الفترة.

وقال عالم الآثار الإسرائيلي يوسي غرفينكل لصحيفة “هآرتس” الإسرائيلية إنّه قد ذُكر في الكتاب المقدّس شخص اسمه أشبعل كان خصم داود، وإنّ رأسه قد قُطع وجُلب كهدية لداود الذي كان ملكا في مدينة الخليل.

وبالنسبة للسياسي بينيت فهذه فرصة جيّدة لمحاولة دحض الادعاءات الفلسطينية والتي ليس لليهود بحسبها حقّ الوجود في إسرائيل.

بينيت: “لا يمكن أن يكون الشعب محتلّا في بلاده”

وكتب بينيت في صفحته على الفيس بوك: “لمعرفة (أبة مازن) والذين يصرخون بـ “الاحتلال”: تم الكشف قرب بيت شيمش عن إبريق عمره 3000 عام ومكتوب عليه أشبعل بن بدع. وذُكر اسم أشبعل في الكتاب المقدس وهو فريد من فترة داود. هذا مثال آخر من أمثلة عديدة عن الدولة اليهودية التي ازدهرت هنا قبل 3000 عام. كانت هناك مجتمعات، وضرائب في ذلك الوقت أيضًا، واقتصاد قوي، مواصلات، تعليم، جيش، تماما كما هو اليوم”.

وختم بينيت كلماته قائلا: “لا يمكن أن يكون الشعب محتلّا في بلاده”، وهو مثل يستخدمه بشكل متكرر من أجل أن يُوضّح أن إسرائيل لا يمكن أن تُعتبر “محتلّة” في الضفة الغربية وغزة حيث إن هذه البلاد هي ملك الشعب اليهودي.

وليست هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها بينيت المعرض الأثري من أجل إيجاد مرجعية لنهجه الأيديولوجي. ففي مقابلة أجراها مع شبكة سي إن إن الأمريكية مع الصحفية المعروفة كريستينا آمانبور، سحب بينيت خاتما قديما يعود لألفي عام وقال: “أنا لا أقبل مصطلح “أرض محتلّة”. كُتب على هذا الخاتم بالعبرية “الحرية لصهيون” وكان يُستخدم من قبل اليهود في القدس قبل 2000 عام في هذه الأرض.

وهناك من انتقد بينيت على استخدامه للمعروض الأثري، وقالوا إن اسم أشبعل يُذكّر باسم الإله الكنعاني القديم “بعل”، ومن ثم فهو لا يعود إلى اليهود. وذكر آخرون أنّه قد وُجدت في هذه البلاد أيضًا عظام لديناصورات، وهو أمر يثبت أن قصة خلق العالم كما هي مروية في الدين اليهودي ليست دقيقة، حيث إنّ الاكتشافات التاريخية قد لا تخدم بينيت فقط وإنما تناقضه أيضًا.

اقرأوا المزيد: 359 كلمة
عرض أقل