إسرائيل تعترف بتدمير مفاعل نووي في سوريا
انشغلت الصحف الإسرائيلية هذا الأسبوع على نحو مكثف بكشف تفاصيل عملية تدمير مفاعل نووي سوري بالقرب من دير الزور عام 2007 قام بها سلاح الجو الإسرائيلي، واعتراف إسرائيل بعد عقد من الصمت بأنها وراء العملية في رسالة إلى إيران بأن إسرائيل لن تسمح بصعود تهديد ضدها دون التحرك. وتداول الإعلام تفاصيل العملية من جوانب عدة منها الاستخباراتية والسياسية. لكن الكشف فتح الأبواب على معركة بين الموساد والاستخبارات العسكرية على الدور الذي لعبه كل طرف، إذ اتهم كل طرف الآخر بالتقصير وادعى أنه كان الطرف الذي أنقذ الموقف.
خطاب “ابن الكلب”
خطّ الرئيس الفلسطيني محمود عباس، هذا الأسبوع، فصلا جديدا من العداوة مع الإدارة الأمريكية بعدما شتم السفير الأمريكي لدى إسرائيل، ديفيد فريدمان، خلال خطاب في رام الله، قائلا إنه “ابن كلب”. وأثارت الشتيمة ردود فعل قاسية من الإدارة الأمريكية التي اتهمت عباس بأنه يأجج خطاب الكراهية بدل بناء مجتمعه. وفي حين يزداد التوتر بين عباس والإدارة الأمريكية، يبدو أن الإدارة تعزز علاقاتها مع مسؤولين آخرين أبرزهم رئيس جهاز الاستخبارات، ماجد فرج. اقرأوا المزيد
سعوديون يوضحون موقف ولي العهد بالعبرية
لقي فيديو لشاب سعودي اسمه لؤي شريف على تويتر انتشارا كبيرا في إسرائيل وحظي باهتمام المتابعين الإسرائيليين للمجتمع السعودي، بعدما تحدث الشاب في الفيديو باللغة العبرية بطلاقة وشرح للإسرائيليين أن السعودية لا تطمح إلى التوسع ولا تهدد الدول المجاورة، وذلك إثر تحليلات من قبل محللين إسرائيليين تساءلوا عن قصد ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، بعد أن صرّح في مقابلة مع الإعلام الأمريكي بأن بلاده ستطور مشروعا نوويا في حال مضت إيران في هذا الطريق. شاهدوا الفيديو واقرأوا عن سعوديين آخرين يتقنون العبرية
ابن سلمان يترك انطباعات إيجابية في واشنطن
أثارت زيارة ولي العهد السعودي لواشنطن هذا الأسبوع اهتماما شديدا في إسرائيل، التي ترى السعودية حليفة ضد إيران في المنطقة، وحسب الخبيرة الإسرائيلية في الشؤون العربية، شيمريت مئير، فقد التقى سلمان مع شخصيات أمريكية عديدة منها شخصيات بارزة في الجالية اليهودية في أمريكا وذات نفوذ في واشنطن. وكان انطباع هؤلاء أن ولي العهد يجلب معه رياحا جديدة، خاصة في ما يتعلق بسياسة المملكة تجاه إسرائيل والصراع العربي الإسرائيلي
أرادت أن تكون حسناء فخرجت مع لحية
حادثة مؤسفة في إسرائيل.. أمرت محكمة إسرائيلية بتعويض امرأة إسرائيلية تضررت نفسيا على نحو عميق بعد توجهها إلى عيادة تجميل بطلب إزالة الشعر عن جسمها، والنتيجة كانت نمو شعر كثيف على وجهها. اقرأوا المزيد عن هذه القصة الظريفة/ المؤلمة