1. سيشارك في الألعاب الأولمبية الصيفية الـ 31، أكثر من 10,500 رياضي من 205 دولة عضو في اللجنة الأولمبية العالمية. سيتنافس الرياضيون في 306 مسابقة في 28 فرعا رياضيا مختلفا.
2. يتطلب قيام الألعاب الأولمبية مشاركة 70,000 متطوّع. ينحدر المتطوّعون المُجندون حتى الآن بشكل أساسيّ من الولايات المتحدة، بريطانيا، الصين، وروسيا.
3. قد تكون الترتيبات اللوجستية للألعاب الأولمبية متعبة جدا، وسيشعر المتطوعون تحديدا بالتعب، لأن عليهم الحرص على توفير 11 مليون وجبة، 40 ألف سرير، 80 ألف طاولة، 40 ألف كرسي، و 60 ألف شماعة.
4. رغم أن الكثير من المتطوعين الروس سيشاركون في ألعاب الأولمبياد، فقد تقرر قبل يومين (الأحد) أن الرياضيين الـ 400 الذين كان يفترض أن يمثّلوا روسيا لن يشاركوا في المسابقات. وقد جاءت هذه الخطوة الجذرية بعد تقرير خطير اكتشف استخداما منهجيا للمنشطّات في أوساط الرياضيين الروس في الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2014، وكشف تقرير آخر أنّ روسيا قد زوّرت ما لا يقل عن 312 اختبارا للمخدرات خضع لها الرياضيون الروس.
5. عُرضت للبيع 7.5 مليون بطاقة لألعاب الأولمبياد، بأسعار تتراوح بين 40$ وحتى 3000$ للأماكن الأفضل في مراسم الافتتاح. وكان الطلب الأكبر على ألعاب كرة القدم، كرة السلة، الكرة الطائرة، وكرة اليد.
6. واقتُرح على سائقي سيارات الأجرة في ريو دورة إنجليزية مجانية مدتها أربعة أشهر وفرها منظمو ألعاب الأولمبياد قُبيل الحدث. في الغالب، فإنّ سائقي سيارات الأجرة هم أول من يلتقي به السائحون القادمون إلى البلاد بمناسبة الألعاب الأولمبية، وبذلك أراد المنظمون تحسين تجربتهم ومساعدة سائقي سيارات الأجرة في اقتناص هذا الفرصة السياحية.
7. سيكون في ألعاب ريو 28 فرعا رياضيا مختلفا، وستعود ألعاب الغولف في هذا العام إلى الساحة الأولمبية، بعد انقطاع دام 112 عاما.
8. قبل أقل من شهرين، كانت ستغرق مدينة ريو دي جانيرو بسبب العبء الاقتصادي المنوط بالاستعدادات للألعاب الأولمبية، وأعلن حاكم المدينة عن حالة طوارئ اقتصادية في المدينة المستضيفة. اضطرت الحكومة البرازيلية إلى الإعلان أنها ستساعد في تغطية ديون ما لا يقل عن خمس شركات مرتبطة بالإعداد للأولمبياد كانت قد أعلنت إفلاسها.
9. ستكون ألعاب أولمبياد ريو هي الأولى التي سيشارك فيها من ولدوا بعد عام 2000 (ولكنهم لم يولدوا بعد كانون الثاني عام 2003، وفقا للقانون).
10. وهناك أيضًا جزء حزين وغير عادل في هذه الألعاب المرموقة: نحو 20 ألف أسرة أجبرتْ على إخلاء منازلها من أجل إفراغ مكان لبناء منشآت الألعاب الأولمبية، وقد تم توزيع أفرادها في أربع مناطق مختلفة في ريو.