شاب سعوديّ وهو يرقص "الماكارينا"
شاب سعوديّ وهو يرقص "الماكارينا"

هل تُعد رقصة “الماكارينا” جريمة في السعودية؟

يظهر في مقطع فيديو منتشر في النت، شاب سعوديّ وهو يرقص "الماكارينا" على موسيقى الأغنية الضاربة منذ التسعينيات، وقد عثرت الشرطة عليه واعتقلته وفتحت تحقيقا في القضية

يبدو أن السلطات السعودية تخشى من هذه الرقصة علنا لهذا اعتقلت الشاب ابن 14 عاما الذي نُشر مقطع فيديو له في شبكات التواصل الاجتماعي، يظهر فيه وهو يقف مفترق في أحد شوارع مدينة جدة وهو يرقص أمام سيارات رقصة “الماكارينا” المشهورة، التي سطع نجمها منذ عشرين عاما في أنحاء العالم.

ونُشر مقطع الفيديو في الأيام الماضية فأثار ضحكا في أوساط المتصفحين السعوديين. رغم أن السعودية دولة محافظة إلا أن المتصفحين السعوديين يعدون أصحاب روح دعابة متطور.

الأغنية الضاربة منذ التسعينيات:

https://www.youtube.com/watch?v=gwWRjvwlLKg

يقف الشاب في مقطع الفيديو في وسط ممر مشاه ويبدأ بالرقص أمام السيارات وهي واقفة بالقرب من إشارة مرورية. ومن ثم يرقص الرقصة الشهيرة، التي تتضمن مد الأيدي إلى الأمام ووضعها على الخاصرتين.

واتضح أن السلطات السعودية راقبت الشاب بعد أن شاهدت مقطع الفيديو واعتقلته. التهمة: المس بالأخلاقيات العامة. وفق ادعاء السلطات فالحديث يجري عن: “تصرفات غير لائقة أمام الجمهور”، وأن الشاب تسبب بضرر في الحركة المرورية.

https://twitter.com/ahmed/status/900335668877869060

وقد اعتقلته الشرطة لسماع شهادته في مركز الشرطة وسيُنقل ملف قضيته إلى النيابة العامة. تحدثت وسائل الإعلام في السعودية بتوسع عن اعتقال الشاب.

حتى الآن، ما زالت هوية الشاب غير معروفة، وليس معروفا إذا كان مواطنا سعوديّا أو أنه حل ضيفا في السعودية. وليس واضحا بعد إذا كانت ستُقدم لائحة اتّهام ضده حقا.

اقرأوا المزيد: 194 كلمة
عرض أقل

#ماذا_تريدين_حقا؟

مقطع فيديو منتشر كالنار في الهشيم تظهر فيه راقصات من أنحاء العالم يعرض رسائل لدفع حقوق النساء قُدما بطريقة ممتعة ومثيرة للإدمان

يشجع مقطع الفيديو الذي تظهر فيه نساء مشهورات ومجموعة نساء من دول مختلفة حول العالم، ونضالات مختلفة لدفع النساء قُدما، النساءَ من كل العالم على رفع صورهن التي تعبّر عم يرغبنه من أجل مستقبلهن.

#ماذا_تريدين_حقا؟
#ماذا_تريدين_حقا؟

مقطع الفيديو هو ثمرة تعاون بين بعض المنظمات التي تعمل على تحقيق الأهداف العالمية للاتحاد الأوروبي (‏UN global goals‏)، ومن بينها، التعليم، المساواة في الأجر، واجتثاث العنف ضد النساء.

تتصدر الكلمات “ما أريده في الواقع حقا” (‏What I Really Really Want‏)، المأخوذة من أغنية معروفة لفرقة سبايس جيرلز، الحملة الدعائية وأصبحت هاشتاغا شعبيا. وفي نهاية مقطع الفيديو يُطرح على المشاهدات السؤال “ماذا تريدين حقا؟ لقد اجتازت القوة النسائية طريقا طويلة. تعالوا لنخطو خطوة واحدة إلى الأمام”. تدعو الكتابات المشاهدات إلى مشاركة صورهن تحت هاشتاغ الحملة الدعائية، إضافة إلى المواضيع التي تتطلب وفق رأيهن تغييرا في المستقبل، وستنقل المنظمة التي بادرت إلى مقطع الفيديو هذا إلى زعماء العالم في إطار القمة للتطوير القابل للبقاء والتي ستُعقد في أيلول في الأمم المتحدة.

راقصات من أنحاء العالم (لقطة شاشة)
راقصات من أنحاء العالم (لقطة شاشة)

بهدف إعداد فيلم الفيديو المسلي هذا تجندت راقصات من أنحاء العالم، ومن بينها من أفريقيا، سريلانكا، إنجلترا، والولايات المتحدة، وبدأن يرقصن على أنغام نقل رسائل مختلفة لدفع النساء قُدما. “نطمح إلى الاحتفال بهذا التنوّع في فيلم الفيديو التالي، إلى جانب بعض الأمور العامة، التي ترغب كل الفتيات، في كل مكان، في تحقيقها”، قالت المشاركات في مقطع الفيديو.

اقرأوا المزيد: 208 كلمة
عرض أقل
فريق لاعبات الجمباز الإيقاعي الإسرائيلي
فريق لاعبات الجمباز الإيقاعي الإسرائيلي

شاهدوا: إسرائيل تحظى بالمرتبة الأولى في بطولة أوروبا لرياضة الجمباز الإيقاعي

فريق لاعبات الجمباز الإيقاعي الإسرائيلي يفوز للمرة الأولى في التاريخ بالميدالية الذهبية

فاز المنتخب الإسرائيلي بالميدالية الذهبية، للمرة الأولى في التاريخ ببطولة أوروبا للجمباز الإيقاعي، والتي انعقدت هذا الأسبوع للمرة الثانية والثلاثين في مدينة حولون الإسرائيلية.

وفي تمرين الجمباز باستخدام الأشرطة، والذي انعقد أمس (الأحد)، حاز المنتخب على العلامة الأعلى 18.400 (من بين 20 نقطة ممكنة)، وبفضل خطأ المنتخب الروسي كان يبدو للحظة أنّ إسرائيل ستحتل المرتبة الأولى، ولكن في اللحظة الأخيرة فاز عليها منتخب روسيا البيضاء بعلامة ‎18.516 ، واضطرّت فتيات المنتخب للاكتفاء بالميدالية الفضية.

ومع ذلك، ففي التمرين المدمج (العصيّ والأطواق) والذي جرى بعد ذلك مباشرة، نجحت الفتيات في صنع التاريخ والفوز بالميدالية الذهبية المرموقة. في البداية، ظهر المنتخب الإسرائيلي، وقدّم على نغمات أغنية إسرائيلية – شرقية شعبية أداء رائعا، وفاز بدرجة 18.316. بعد أن أنهت كافة بقية المنتخبات عروضها اتضح أنّ الأداء الإسرائيلي حظي بالعلامة الأعلى، وأنّ المنتخب الإسرائيلي قد صنع تاريخا.

ومع معرفة النتائج ساد بين أوساط الوفد الإسرائيلي حماس كبير. “نحن ما زلنا لا نستوعب ذلك”، كما قالت كابتن الفريق. “يوفر الإنجاز دفعة كبيرة للمشاركة في أوليمبياد ريو دى جانيرو، وتشكل دورة الألعاب الأولمبية هذه هدف سيرتنا المهنية الأكبر. آمل أن نشارك في أوليمبياد ريو دى جانيرو ونحن في ذروة قدرتنا وأن نصنع معا الأفضل”.‎ وقالت عضو آخر في الفريق: “لقد انتظرت البلاد ذلك كثيرا ونحن جميعا جزء من هذا التاريخ. إنه تحقيق حلم”.

شاهدوا التمرين الرائع الذي منح الفريق الميدالية الذهبية:

https://www.facebook.com/IsraelOlympicCommittee/videos/1091059220954988/

اقرأوا المزيد: 211 كلمة
عرض أقل
الشرطة الإسرائيلية (Flash90)
الشرطة الإسرائيلية (Flash90)

شاهدوا: الشرطة الإسرائيلية ترقص بدلا من ملاحقة المجرمين

يُتوقع أن تعمل الشرطة على بث شعور الأمان العام بين أوساط مواطني الدولة. ولكن يُثبت فيديو مسرب إلى الشبكات الاجتماعية في إسرائيل، أن عددا غير قليل من ضباط الشرطة يجيدون الرقص

“اليوم هو يوم الخميس” هي كلمات أغنية ترافق الفيديو القصير التالي، الذي يظهر فيه ضباط وأفراد شرطة وهم يشاركون في رقص مشترك.

ومن غير الواضح ما إذا كانت الأغنية قد تم إرفاقها بفيديو قائم أو أن ضباط الشرطة يرقصون حقا على أنغام الأغنية التي تبشر بحلول يوم الخميس والاقتراب من نهاية الأسبوع.

نحن لم ننجح في المقاومة وتمالك أنفسنا، وشعرنا أننا نريد مشاركتكم لدب الفرحة في قلوبكم ولو قليلا وهذا مع موعد اقتراب عطلة نهاية الأسبوع.

https://www.facebook.com/ScoopeIsrael/videos/477262889146872/

اقرأوا المزيد: 74 كلمة
عرض أقل

رقص أوباما يُلهب الولايات المُتحدة

قرر أوباما أن يُتابع رحلته في أمريكا اللاتينية، رغم الانتقادات التي وُجهت إليه والمُطالبات لاختصار زيارته على خلفية العمليات الإرهابية التي طالت بروكسل

تابع باراك أوباما، رغم سقوط تسعة جرحى أمريكيين في العمليات الإرهابية التي طالت بروكسل ورغم الانتقادات الحادة من قبل المُعسكر الجمهوري الذي طالبه بالعودة إلى البلاد بعد تلك الأحداث، زيارته إلى أمريكا اللاتينية وحتى أنه رقص رقصة تانغو حماسية.

تم توثيق الرئيس الأمريكي البارحة (الأربعاء)، خلال زيارة رسمية لمدة يومين إلى الأرجنتين، في حفل عشاء والذي في نهايته استعرض قدراته على الرقص مع راقصة تانغو. شارك في تلك الوليمة الفاخرة أيضًا كل من زوجة الرئيس الأمريكي، ميشيل أوباما، والرئيس الأمريكي ماوريتسيو ماكاري وزوجته.

قرر باراك أوباما، أن يُتابع رحلته في أمريكا اللاتينية كما هو مُخطط، رغم كل الانتقادات. نشرت صحيفة الـ “ديلي ميل” البريطانية تقريرًا مفاده أنه ما عدا الأمريكيين التسعة الذين أُصيبوا في العمليات الإرهابية ويرقدون في المستشفيات، هنالك عدد من الأمريكيين ما زالوا في عداد المفقودين. طالب سياسيون مُختلفون، من ضمنهم مرشحا الحزب الجمهوري للرئاسة دونالد ترامب وتيد كروز، الرئيس أوباما بالعودة بأسرع وقت إلى الولايات المُتحدة. ورغم ذلك قال أوباما البارحة إن “داعش لا يُشكل خطرًا على الولايات المُتحدة”، وأكد على ضرورة تهدئة النفوس.

اقرأوا المزيد: 165 كلمة
عرض أقل
الفتيات الصغار يرقصن بالظلمة لأسباب تتعلق "بالاحتشام"
الفتيات الصغار يرقصن بالظلمة لأسباب تتعلق "بالاحتشام"

الفتيات الصغار يرقصن بالظلمة لأسباب تتعلق “بالاحتشام”

نشرت حركة الشبيبة "بني عكيفا" في إسرائيل حفلا ظهرت فيه فتيات يرقصن في العتمة من أجل عدم المس بمشاعر المتدينين المتطرفين الذين يحرّمون رقص النساء في المجال العام. الجمهور الإسرائيلي غاضب من هذا الفعل

نشرت حركة “بني عكيفا” التي تمثّل حركة الشبيبة الرئيسية في الوسط المتدين القومي في إسرائيل يوم السبت الماضي حفل “شبات إرجون”. وهو حفل يظهر كل عام في ليالي السبت التي تأتي بعد شهر كامل يدعى “حودش إرجون”. في “حودش إرجون” كل عام يهتم المرشدون والطلاب في حركة الشبيبة بالفعاليات التربوية حول موضوع يتم تحديده من قبل الإدارة القطرية للحركة. وفي حفل “شبات إرجون” يعرض الطلاب في الواقع الفعاليات التي تم القيام بها خلال ذلك الشهر.

أقيم الحفل قبل عدة أيام في الفروع وأثار عاصفة لأنّ رقص الطالبات البالغات من العمر 13 عاما فقط تم كله في الظلمة لأسباب تتعلق بالاحتشام. لم تُشاهد الفتيات الصغار قطّ، وإنما تمت مشاهدة الأشكال فقط. وكما هو معلوم فإنّ جزءا من الوسط الديني في إسرائيل يعارض غناء النساء في الوسط ورقصهن لأسباب تتعلق بالاحتشام ويدعي أنّ مثل هذا العمل يتعارض مع الشريعة اليهودية. ولكن متدينين آخرين لا يعتقدون ذلك ويعارضون هذا الإكراه من قبل المتطرفين.

تم نشر الحادثة في مواقع التواصل الاجتماعي في إسرائيل وأثارت غضبا كبيرا. ادعى بعض الإسرائيليين أنّ اللوم ملقى بالذات على الأهل الذين يؤيدون رقص الفتيات الصغار البالغات من العمر 13 عاما في الضوء، لأنّهم هم من كان ينبغي أن يعارضوا الأهالي الذين يحظرون ذلك وأن ينقلوا لهم رسالة بأنّ هذا العمل غير منطقي.

حركة الشبيبة "بني عكيفا" (فيس بوك)
حركة الشبيبة “بني عكيفا” (فيس بوك)

كتب أحد المتصفحين: “نحن نشهد هنا مجدّدا نفس الديناميكية التي يمكن تسميتها “المتطرف يقرر”، والتي في إطارها يتم التماشي مع الأكثر تزمّتا، لأنّه يُفترض أن الآخرين “لن يخسروا شيئا” إذا تصرّفوا بحسب ما يريد. ولكنهم يخسرون فعلا، وليس فقط مشاهدة بناتهم يرقصن. إنهم يخسرون عالما قيميّا كاملا من الانفتاح، الأبوة والأمومة، النسوية، المساواة، العدالة، الحوار المباشر مع الواقع المعاصر، الحياة الطبيعية”. وأضاف الكاتب أيضًا: “إنهم يخسرون أيضا الدرس التربوي المهم جدّا تجاه بناتهم والذي يكمن في التمسّك بجميع تلك القيم أمام المتطرفين”.

وكتبت إحدى الأمهات التي شاركت ابنتها في الحفل منشورا حظي بانتشار واسع في الشبكات وبمئات المشاركات. عبّرت الأم في المنشور عن غضبها لكون بعض الناس يظنّون أنّ الفتيات الصغار اللواتي يرقصن يرمزن إلى شيء جنسي. كتبت أنّها رغم ذهابها إلى حفل ومشاهدة ابنتها وهي ترقص في العتمة بألم كبير، إلا أنّها وعدت بتربية ابنتها أنّ هذا خطأ من جميع الأوجه المحتملة: “ليتني كنت أستطيع أن أقسم، بأنّه لو أن ابنتي ستكون هكذا سأكسر الأشعة فوق البنفسجية وسط الحفل”، وأضافت: “ليتني كنت أستطيع أن أقسم، بأنّه لو أن ابنتي ستكون هكذا سأقنعها بألا تذهب لبني عكيفا مجدّدا أبدا. ليتني كنت أستطيع أن أقسم، ولكن كما يبدو أنني سأقف صامتة أمام الطفلة التي فقط سترغب أن تكون جزءًا من صديقاتها وأن ترضي مرشدتها. وبالتأكيد سأكون من بين الجمهور، لأنّها ستتوسل كثيرا بأن أحضر. وأنا سأجلس هناك وأبكي”. وأضافت أيضًا: “ولكني أقسم، أنّه بعد أن نعود إلى المنزل، سأقول لها كم هذا سيء وسأقنعها حتى تفهم إلى أية درجة هذا الشيء مريض، ومشوّه، وغير مقبول”.

اقرأوا المزيد: 443 كلمة
عرض أقل
دبكة
دبكة

بالفيديو: يرقص الدبكة ويتدرّب على جهاز الركض في آن واحد

شاب عربي يأخذ رقص الدبكة خطوة واحدة إلى الأمام ويدبكها بينما يتدرّب على جهاز الركض

فيلم فيديو قصير ينتشر كالنار في الهشيم على الإنترنت يظهر فيه شاب عربي وهو يرقص رقصة الدبكة بينما يتدرّب في غرفة اللياقة البدنية على جهاز الركض.

ليس واضحا من هو ذلك الشاب الذي ينجح في إثارة انفعال الكثيرين بقدارته على الرقص بينما يتدرّب على جهاز الركض وذلك على أنغام أغنية “على دا العونا” للمغني علاء زلزلي.

لم تتأخر ردود الفعل على الشبكة، وتعجب الكثيرون من قدرات الشاب على الرقص المعقد وهو يركض على جهاز الركض.

https://www.facebook.com/harout.solakian/videos/10156254977535118/

اقرأوا المزيد: 73 كلمة
عرض أقل
نساء يرقصن على عمود أمام أسوار القدس (Flash90/Nati Shohat)
نساء يرقصن على عمود أمام أسوار القدس (Flash90/Nati Shohat)

بالصور: نساء يرقصن على عمود أمام أسوار القدس

أصبحت ظاهرة الرقص على العواميد شعبية جدّا في كل دولة إسرائيل، وفي القدس بشكل خاص. يشكل الأستوديو الرائد لهذه الظاهرة بيتا للتعايش أيضًا

30 أغسطس 2015 | 19:09

نشر أستوديو Jpole في القدس عدة صور مدهشة توضح ما يمكن للرقصات على عمود أن يقمن به بواسطة قدراتهنّ الجسدية. بحسب ما قالته أييلت فينكلشطاين، مؤسسة الأستوديو، تتدرب في المكان سوية النساء من الأديان والأعراق المختلفة، وفي انسجام جيّد. فينكلشطاين يهودية تبلغ من العمر 29 عاما، وتعيش في مستوطنة بيت إيل.

لقد أوضحت في الملاحظات التوضيحية التي أُرفقتْ لمجموعة الصور التي التقطها ناتي شوحط من وكالة Flash90، أنها أسست الأستوديو من خلال رؤيا لخدمة النساء من جميع الطوائف، بهدف تمكينهنّ. فعلى سبيل المثال تعرض الصور متدربات رياضة من أديان مختلفة، يسكنَ في القدس.

نساء يرقصن على عمود أمام أسوار القدس (Flash90/Nati Shohat)
نساء يرقصن على عمود أمام أسوار القدس (Flash90/Nati Shohat)
نساء يرقصن على عمود أمام أسوار القدس (Flash90/Nati Shohat)
نساء يرقصن على عمود أمام أسوار القدس (Flash90/Nati Shohat)
نساء يرقصن على عمود أمام أسوار القدس (Flash90/Nati Shohat)
نساء يرقصن على عمود أمام أسوار القدس (Flash90/Nati Shohat)
نساء يرقصن على عمود أمام أسوار القدس (Flash90/Nati Shohat)
نساء يرقصن على عمود أمام أسوار القدس (Flash90/Nati Shohat)

وكُتب في موقع الأستوديو: “مهمة أستوديو Jpole هي منح النساء القوة، الصحة، القدرات، الثقة بالذات، الإبداع والتعبير عن الذات مع الكثير من الطاقة.

في أستوديو Jpole ندرّب المرأة على أن تبدو كما هي. أنشأ المؤسس والفريق في أستوديو Jpole  بيئة آمنة، ممتعة ومحبّة، يمكن أن تشعر فيها النساء بالراحة في التعبير عن أنفسهن من خلال الحصول على التشجيع”.

من أجل الحفاظ على خصوصية المتدرّبات، فالتصوير خلال التدريبات في الأستوديو ممنوع منعًا باتّا. ويتم التأكيد في الإرشادات الموجّهة للمتدرّبات، أنّ كل من لا تحترم زميلاتها في التدريب لن يمكنها الاستمرار بالمشاركة فيه.

اقرأوا المزيد: 180 كلمة
عرض أقل
هيفاء وهبي
هيفاء وهبي

هيفاء وهبي، أكثر إغراء من أي وقت مضى: Breathing you in

هيفاء وهبي تضرب ضربتها من جديد وتصدر أغنيتها الأولى في اللغة الإنجليزية ضمن ألبومها الجديد. تلبس لباسًا مغريًّا وترقص رقصا حديثا إلى جانب عارضي أزياء وراقصين من الدرجة الأولى

من كان يعتقد أن هيفاء وهبي استقطبت جميع العناوين المغرية التي يمكن استقطابها، نقدم لكم الآن بشرى جديدة ودولية. فقد أصدرت المغنية اللبنانية (43) أغنيتها الأولى في اللغة الإنجليزية بعنوان “Breathing you in” بمعنى أتنفسّك.

لقطة شاشة، هيفاء وهبي في كليب Breathing You In
لقطة شاشة، هيفاء وهبي في كليب Breathing You In

وقد أخرج فيديو الكليب هذا المستثمر به والفريد من نوعه المخرج المعروف طارق فريتخ، فلسطيني الأصل، بجودة تصوير عالية ومتطورة تدمج صور طبيعة رائعة في إحدى المزارع الكبيرة في لاس فيغاس في الولايات المتحدة، وتدمج أيضا صورا في الاستوديوهات المتقدمة في العالم لدمج الصور بجودة عالية. وشركة “World Music Group” هي المسؤولة عن إنتاج الفيديو كليب.

ومن الجدير بالذكر أنه تم تأجيل تاريخ إصدار الأغنية خلال شهور عديدة بسبب مشاكل في الإنتاج، ولكن منذ اللحظة الأولى التي تم إطلاقها في موقع الموسيقى VEVO وحصريا على قناة “MTV International” حاز الكليب على عشرات آلاف المشاهدات خلال بضع ساعات فقط.

أما الرقص في الفيديو كليب، فتولّى أمره خطيب نجمة هوليوود، جينيفر لوبيز، وهو الراقص كاسبر سمارت، الذي أرشد هيفاء وهبي وسائر الراقصين والراقصات الخمسة عشر في الكليب.

جنيفر لوبيز وخطيبها كاسبر سمارت (AFP)
جنيفر لوبيز وخطيبها كاسبر سمارت (AFP)

ولم تنس هيفاء وهبي في كليبها الجديد أن تظهر الستايل الجديد الخاص بها والمغري جدا فيما يخص الأزياء والفساتين التي لبستها. فبين ذراعي الراقص سمارت، نزعت هيفاء وهبي ملابسها الفاخرة وفساتينها التي هي من أفضل تصاميم الأزياء الراقية. تطرقت الانتقادات في عالم الأزياء، تحديدا، إلى قضية أن وهبي بالكاد سترت جسدها من خلال الملابس التي لبستها والتي أبرزت مناطق معينة من جسدها بصورة مثيرة لم تُبق مجالا كبيرا للناظر ليتخيل ما وراء ذلك.

إليكم الفيديو كليب:

اقرأوا المزيد: 231 كلمة
عرض أقل
البنت المطاطية الرائعة التي تثير دهشة العالم
البنت المطاطية الرائعة التي تثير دهشة العالم

شاهدوا: البنت المطاطية الرائعة التي تثير دهشة العالم

أميلي موسكلناكو، تبلغ من العمر 8 سنوات، ولكن قدراتها المميّزة في الرقص على عمود، جعلت فيلم الفيديو ببطولتها أحد الأفلام الأكثر مشاهدة في النت في الأيام الأخيرة

سطع نجم بنت تبلغ من العمر ثماني سنوات، من أوكرانيا، في الأيام الأخيرة في النت، بعد أن تم رفع فيلم فيديو من بطولتها إلى النت، قبل يومين فقط، وحظي بأكثر من 17 مليون مشاهدة، ومئات آلاف اللايكات والمشاركات.

تبدو البنت أميلي موسكلناكو  في فيلم الفيديو، والتي تشارك في برنامج الواقع “هكوخاف هباة”، وهي ترقص رقصة تدمج رياضة فنية ورقص على عمود، وتُظهر مرونة نادرة وقدرة رائعة. في فيلم الفيديو، يبدو حكام البرنامج وهم يقفون مرة تلو الأخرى ويهتفون لها، وهم منفعلون من قدراتها.

اختيار الرقص على عمود، والذي يثير دلالة إلى رقص إباحي، طرح في النت النقاش هل من المناسب أن تقوم بنت عمرها ثماني سنوات برقص كهذا، وكذلك أثير انتقاد حول ملابسها التي تكشف عن أعضاء جسمها. رغم ذلك، كانت معظم الردود مُثيرة للإطراء والمديح من أشخاص لم يكفّوا عن الانفعال من قدراتها الجسمانية الرائعة. شاهدوا الفيلم القصير:

https://www.facebook.com/video.php?v=840376929343116

اقرأوا المزيد: 137 كلمة
عرض أقل