الحائط الغربي

كنيسة دير المخلص في القدس (Sebi Berens/Flash90)
كنيسة دير المخلص في القدس (Sebi Berens/Flash90)

الحج إلى القدس والصلاة فيها عبر استمارة في النت

تعرض منظمات دينية في مدينة القدس خدمات دينية لمن لا يستطيع الحج إلى المدينة المقدسة والصلاة في الأماكن المقدسة.. "يمكنك الحج إلى القدس والصلاة في الأماكن المقدسة فيها وأنت جالس في البيت"

25 ديسمبر 2018 | 15:54

الحج إلى الأماكن المقدسة في مدينة القدس وزيارتها من أجل الصلاة والدعاء، حلم يصبو إليه معظم أتباع الديانات السماوية، لكنه ليس في متناول اليد بالنسبة لكثيرين، لذلك نشأت منظمات دينية عديدة في القدس هدفها التوسط من أجل تلبية الدعاء لمن لا يقدرون الحج إلى القدس.

من هذه المنظمات منظمة مسيحية اسمها “صلاة في الأرض المقدسة”، تقدم خدمات صلاة يتراوح سعرها بين 15 و 40 دولارا، مقابل صلاة يؤديها خوري في كنيسة القيامة. وتشمل الخدمة كذلك بحسب السعر إنارة شمعات ووضع صورة للشخص مقدم الطلب في الكنيسة وتصوير فيديو للحدث. ويقول مسؤولون في المنظمة إن مئات التوجهات تصلهم في الشهر من أشخاص لا يقدرون أداء الحج والصلاة بأنفسهم.

وتدير منظمة مسيحية أخرى تدعى “حديقة الخلاص“، موقعا متقدما بأربع لغات، يمكن للمتوجهين أن يملؤوا استمارة وأن يختاروا مذهب الصلاة التي يريدونها والنص الذي يريدون تلاوته.

وهناك منظمات يهودية تقدم خدمة مشابهة خاصة بالأماكن المقدسة لليهود في المدينة. واحدة من هذه المنظمات تقوم بطباعة الصلاة التي يرسلها طالب الصلاة اليهودية ومن ثم وضعها في شق في الحائط الغربي.

وتقول منظمة “خدمة الصلاة في الحائط الغربية” التي تقدم هذه الخدمة بأنها تكلف 29 دولارا لنقل الصلاة خلال شهر أو 79 دولارا لنقل الصلاة في وقت أقصر. ويقول مسؤولون في المنظمة إن أغلبية الدعاءات التي تصلهم تتعلق بالزواج أو بالصحة، وإن والمنظمة القائمة منذ 13 عاما تشغل نحو 40 حاخاما.

اقرأوا المزيد: 211 كلمة
عرض أقل

آلاف اليهود يشاركون في بركة الكهنة في الحائط الغربي

بركة الكهنة في الحائط الغربي (Noam Revkin Fenton/Flash90)
بركة الكهنة في الحائط الغربي (Noam Revkin Fenton/Flash90)

وصل آلاف المصلين إلى باحة الحائط الغربي في القدس للمشاركة في بركة الكهنة التقليدية التي تجرى منذ أكثر من 40 عاما

وصل آلاف المؤمنون اليهود، اليوم (الأربعاء) صباحا، إلى باحة الحائط الغربي في القدس للمشاركة في بركة الكهنة التقليدية، التي تجرى بشكل ثابت في الأيام الواقعة بين اليوم الأول واليوم الأخير من عيد العرش (وكذلك في عيد الفصح اليهودي). أدى حاخام الحائط الغربي والمواقع المقدسة، الحاخام شموئيل رفينوفيتش، الصلاة وشارك فيها أيضا الحاخامات الرئيسيون في إسرائيل.

بركة الكهنة في الحائط الغربي (Noam Revkin Fenton/Flash90)

وقف مئات الكهنة، من نسل أبناء ليفي أمام المصلين، وهم يغطون وجهوهم بشال الصلاة ويتلون “البركة الثلاثية”، التي ترد صياغتها في ثلاث آيات توراتية: “يباركك الرب ويحرسك، يضيء الرب بوجهه عليك ويرحمك، ويرفع الرب وجهه عليك ويمنحك سلامًا”. وتتم تأدية هذه الصلاة كل صباح خلال أيام السنة، في كل صلاة يشارك فيها حاخاما واحدا أو أكثر، ولكن في أيام العيد هناك فرصة نادرة للحصول على بركة الكهنة الكثيرين في الوقت ذاته.

تجرى الصلاة الجماعية في الحائط الغربي منذ حرب الاستنزاف، في عام 1970، منذ أكثر من 40 عاما، مرتين في السنة. الحاخام مناحيم مندل غفنر هو الذي اهتم بإقامة هذه الصلوات مجددا. في إحدى صلواته في الحائط الغربي، تذكر غفنر الصلاة التي تصف أهمية بركة الكهنة، وذلك في الوقت الذي دُمر فيه المعبد وقرر إعادة اتباع هذا التقليد القديم. منذ ذلك الحين أصبحت تحظى هذه الصلاة بأهمية وتستقطب آلاف المؤمنين سنويا.

بركة الكهنة في الحائط الغربي (Noam Revkin Fenton/Flash90)

حظيت الصلاة الجماعية بتغطية في وسائل الإعلام الفلسطينية، التي عرضتها كـ “سيطرة آلاف المستوطنين الصهيونيين على منطقة المسجد الأقصى، بهدف تأدية صلوات دينية يهودية بينما كان المصلون محاطين بقوات الاحتلال”.

اقرأوا المزيد: 224 كلمة
عرض أقل

صلوات يوم الغفران.. آلاف الإسرائيليين يزورون الحائط الغربي

صلوات يوم الغفران في الحائط الغربي (Noam Revkin Fenton/Flash90)
صلوات يوم الغفران في الحائط الغربي (Noam Revkin Fenton/Flash90)

هذه الليلة، سيزور عشرات آلاف الإسرائيليين المتديّنين والعلمانيين الحائط الغربي لتلاوة صلوات جماهيرية قبيل يوم الغفران اليهودي

من المتوقع أن يشارك أكثر من مئة ألف يهودي هذه الليلة، الثلاثاء، في صلوات يوم الغفران في الحائط الغربي في القدس، قبيل عيد يوم الغفران اليهودي. تستمر الصلوات التي يشارك فيها الحاخامات الإسرائيليون الكبار، وشخصيات عامة، ورجال دين مسؤولون في العالم، 40 يوما لدى اليهود السفارديون، ونحو أسبوعين لدى اليهود الشكنازيين، ويشارك الكثيرون في هذه الصلوات من كل أنحاء البلاد والعالم. تستعد الشرطة الإسرائيلية لهذه الصلوات.

صلوات يوم الغفران في الحائط الغربي (Noam Revkin Fenton/Flash90)

تجرى الصلوات أثناء فترة “الأيام العشرة الأولى من شهر تشري” – الأيام الواقعة بين رأس السنة وبين يوم الغفران والتي تحظى بأهمية كبيرة، لأنه وفق الديانة اليهودية يُكتب مصير الإنسان في عيد رأس السنة، ويحكم عليه في يوم الغفران. يشارك في الصلوات يهود متدينون، حاريديون، محافِظون، وعلمانيون.

في الشهر الماضي، شارك أكثر من مليون يهودي في صلوات الغفران في الحائط الغربي. هذه الليلة سيشارك أكبر عدد من المؤمنين في الصلوات. وهي ستبدأ بعد منتصف الليل باحتفال يتلو فيه المؤمنون “الصلوات أمام ثلاثة أو عشرة أشخاص” وبعد ذلك تستمر الصلوات حتى ساعة متأخرة من الليل.

صلوات يوم الغفران في الحائط الغربي (Noam Revkin Fenton/Flash90)

يعتبر صوم يوم الغفران الصوم الأهم من بين أيام الصيام في اليهودية، ويحتفل به ملايين اليهود في البلاد والعالم بدءا من هذا المساء وعلى مدار 24 ساعة. خلال الصيام، لا يجوز تناول الشرب، الاستحمام، انتعال حذاء جلدي، إقامة علاقات جنسية، والعمل.

اقرأوا المزيد: 200 كلمة
عرض أقل

سقوط صخرة ضخمة من الحائط الغربي يثير الذعر

مصلون يهود عند الحائط الغربي (Noam Revkin Fenton/Flash90)
مصلون يهود عند الحائط الغربي (Noam Revkin Fenton/Flash90)

الحادثة النادرة في المكان المقدس لليهود في القدس أثارت الذعر خاصة أنها وقعت غداة إحياء ذكرى "خراب الهيكل"

23 يوليو 2018 | 12:10

شهد المكان المقدس لليهود في القدس الشرقية، الحائط الغربي، اليوم الاثنين، حادثة مثيرة، حيث سقطت صخرة ضخمة من الحائط، وزنها 100 كيلو، وتحطمت في ساحة مخصصة لصلاة اليهود الإصلاحيين الذي يطالبون بإزالة الجدار بين النساء والرجال أثناء الصلاة. ولم تسفر الحادثة التي وقعت غداة إحياء ذكرى “خراب الهيكل” في إسرائيل عن إصابات.

وتظهر في شريط الفيديو الذي انتشر على المواقع الإسرائيلية، ووثق سقوط الصخرة، امرأة تصلي بمقربة من الحائط، وفجأة تسقط الصخرة بجانبها. وقال رئيس الحركة المحافظة في القدس إن “مصيبة كبرى كادت تحدث اليوم”، مطالبا بإجراء فحوصات هندسية لقوة الحائط ومدى قدرة صموده.

يذكر أن الموقع الذي تحطمت فيه الصخرة يثير الجدل منذ سنوات في إسرائيل لمطالبة الحركة الإصلاحية ترميمها واستقالة أعضاء اللجنة المكلفة بالمصادقة على الميزانية في البرلمان الإسرائيلية لإنجاز الترميم.
https://www.facebook.com/kan.news/videos/487931948298433/
وعلّق الحاخام المسؤول عن المكان المقدس، شموئيل رفينوفتش، على الحادثة قائلا “إنها حادثة نادرة لم نشهد مثلها عشرات السنين. توقيت الحادثة التي وقعت غداة حدادنا على “خراب الهيكل” تثير تساؤلات وتبعث إلى التفكير. أعجز عن إدراك سببها لكنها تملي علينا مراجعة النفس. نحمد الله على مرور الحادثة بسلامة”.

اقرأوا المزيد: 168 كلمة
عرض أقل
الحائط الغربي في القدس (Mendy Hechtman/Flash90)
الحائط الغربي في القدس (Mendy Hechtman/Flash90)

عارضة أزياء تتصور عارية على خلفية الحائط الغربي

بعد الضجة التي أثارتها في الأٌصقر في مصر، عارضة الأزياء البلجيكية تظهر في صورة مثيرة على خلفية المكان المقدس في القدس: عارية على خلفية الحائط الغربي

27 يونيو 2018 | 10:34

عارضة الأزياء البلجيكية، ماريسا بابين، المعروفة بفنها المثير للجدل، تعرض في هذه الأيام صورا لها عارية في مناطق مختلفة من حول العالم، وفي مركز المعرض المثير للجدل صورة لها عارية على خلفية الحائط الغربي في القدس.

وتظهر العارضة في الصورة وهي متمددة على كرسي مصنوع من البلاستك، وكأنها “تتشمس” على شاطئ البحر، لكن الخلفية ليست البحر، وإنما الحائط الغربي، المكان المقدس لليهود. والملفت أن المصور الذي أقدم على التقاط الصورة لم يدخل في الإطار قبة الصخرة أو المسجد الأقصى، ربما لأنها خشي من إغضاب المسلمين.

ووصف الحاخام المسؤول عن الحائط الغربي العمل بأنه “قبيح وخطير ومؤسف” لأنه يمس بقداسة المكان وبمشاعر الحجاج إليه.

وتقول العارضة عن فنها هذا إنه يهدف إلى تحدي حدود الدين والسياسة إلى أقصى حد، وإلى إسقاط الجدران التي تحبس أرواحنا الحرة في العالم. “أردت أن أعرض ديني الخاص في عالم أصبح فيه الدين أمرا فخما” كتبت في موقعها الذي يتحدث عن مغامراتها في العالم.

عارضة الأزياء ماريسا بابين (تصوير ماتياس لمبرخت)
اقرأوا المزيد: 145 كلمة
عرض أقل
الأمير ويليام وزوجته كيت (AFP)
الأمير ويليام وزوجته كيت (AFP)

قلق إسرائيلي.. زيارة الأمير البريطاني تأخذ طابعًا سياسيًا

مسؤول إسرائيلي قبيل زيارة الأمير ويليام إلى إسرائيل: بريطانيا لا تنشر تفاصيل اليوم الأخير للزيارة كي لا تثير ضجة سياسية لأنها تنوي شمل الحائط الغربي (حائط المبكى بالنسبة لليهود) ضمن الزيارة إلى الأراضي الفلسطينية

15 يونيو 2018 | 10:45

يحل الأمير البريطاني، ويليام، بعد 10 أيام، ضيفا في المنطقة، في جولة تضم إسرائيل والأردن والأراضي الفلسطينية المحتلة كما جاء في بيان وزارة الخارجية البريطانية، ورغم الحديث عن زيارة تاريخية لأحد أفراد العائلة المالكة – زوجته كيت لن ترافقه – إلى إسرائيل، يثير برنامج الزيارة المرتقب للأمير انزعاجا في إسرائيل بعد وضع القدس الشرقية ضمن زيارة الأمير في الأراضي الفلسطينية.

وينتظر الإسرائيليون في الراهن نشر البرنامج لليوم الأخير لزيارة الأمير والذي من المتوقع أن تكون في الأماكن المقدسة للديانات الثلاث. ويخشى الجانب الإسرائيلي أن يشمل الأمير الحائط الغربي (حائط المبكى حسب التعريف اليهودي)، المكان المقدس لليهود في القدس الشرقية، ضمن زيارته في الأراضي الفلسطينية.

وقال مسؤولون إسرائيليون في القدس لصحيفة “يديعوت أحرونوت” إن البريطانيين لم ينشروا حتى الساعة البرنامج لليوم الأخير للزيارة تحاشيا لخلق جدل بسبب التعريفات السياسية.

وما هو معروف حتى الساعة هو أن الأمير سيجري زيارة للحرم القدسي الشريف، وكنيسة القيامة، وكنيسة جون المعمداني، والحائط الغربي. لكن ليس واضحا لماذا لم ينشر القصر الملكي تفاصيل البرنامج.

وتعد إسرائيل اعتبار المكان المقدس لليهود، الحائط الغربي، جزءا من الأراضي الفلسطينية خطا أحمر، وفي حال تعاملت بريطانيا مع المكان على هذا النحو سيكون لذلك رد فعل قاس من ناحية إسرائيل.

اقرأوا المزيد: 185 كلمة
عرض أقل
ليونيل ميسي عند الحائط الغربي في القدس (AFP)
ليونيل ميسي عند الحائط الغربي في القدس (AFP)

الصراع من أجل جلب ميسي إلى القدس

الحكومة الإسرائيلية تنفق نحو مليون دولار من أجل استضافة المنتخب الأرجنتيني ونجمه ليونيل ميسي في القدس لمباراة ودية ضد المنتخب الوطني، كان من المقرر عقدها في حيفا، آملة ألا تكون هناك مفاجآت في الدقيقة ال90 بشأن وصول ميسي

22 مايو 2018 | 14:43

أعلن المنتخب الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، تشكيلة اللاعبين الذين سيواجهون منتخب الأرجنتين في المباراة الودّية التي ستعقد في ال9 من يونيو/حزيران في إسرائيل. وبعد تخبط إسرائيلي، تقرر عقد المباراة في إستاد “تيدي” الدولي في القدس بدلا من إستاد “سامي عوفر” الدولي في حيفا، ما معناه زيادة التكاليف من ناحية إسرائيل لترتيب اللقاء المثير.

يذكر أن المباراة مع المنتخب الأرجنتيني خرجت إلى حيز التنفيذ من مبادر إسرائيلي خاص وليس من الدولة. والتخطيط كان وصول المنتخب إلى حيفا، لكن وزيرة الرياضة والثقافة، ميري ريغيف، تدخلت وتعهدت بتحمل تكاليف الاستضافة في القدس وبترتيب الحراسة اللازمة لميسي ورفاقه. ويواجه قرار ريغيف في الراهن انتقادات شديدة من قبل المتدينين لأن استضافة الفريق سيكون يوم السبت.

وانتقد متابعون رياضيون الوزيرة قائلين إن الوزيرة تفضل صنع علاقات عامة لنفسها وللقدس على حساب الاستثمار بمدينة حيفا الموجود “على الأطراف”. وأضاف بعضهم أن الدولة تهدر المال العام على لعبة من أجل دعايتها لا أكثر.

ورغم الانفعال الكبير من مجيء المنتخب الأرجنتيني إلى إسرائيل، الأنظار متجهة نحو النجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي ووصوله إلى القدس، لا سيما بعد تداول أنباء عن عدم وصول ميسي إلى القدس جرّاء الوضع الأمني. وأثارت هذه الأنباء هلعا لدى مشجعي النجم في إسرائيل قبل أن يصدر تأكيد أن ميسي في طريقه إلى إسرائيل.

وفي تأكيد على وصول النجم، نشر المنتخب الأرجنتيني اليوم تشكيلة اللاعبين الذين سيشاركون في كأس بطولة العالم في روسيا بعد شهر، وهي نفس التشكيلة التي ستصل إلى إسرائيل للمباراة الودية. وطبعا، اسم ميسي في القائمة.

ومن المتوقع أن تنفق الحكومة الإسرائيلية نحو 4 مليون دولار من أجل وصول ميسي ورفاقه إلى القدس: مليون دولار من أجل ترتيب اللقاء في القدس، ونحو 3 مليون دولار للأرجنتين لوصولهم إلى إسرائيل للمشارة في مباراة ودية.

والمخطط أن يصل المنتخب الأرجنتيني إلى إسرائيل يومين من المباراة المقررة في ال9 من يونيو/ حزيران كما ذكر آنفا. ومن المتوقع أن يجري الفريق جولة في الأماكن المقدسة في القدس تشمل الحائط الغربي. يذكر أنها ليست المرة الأولى التي يصل فيها ميسي إلى الحائط الغربي، فقد كان زار المكان مع فريق برشلونة قبل عامين. كما تداولت مواقع إسرائيلية وصول راهب من الفاتيكان خصيصا من أجل عقد قداس في القدس بحضور الفريق، ربما ليدعو لهم بالتوفيق في المونديال القريب.

وفي حين تسعد إسرائيل لاستقبال اللاعب الكبير، يعلو أصوات الجهات المناهضة لإسرائيل في العالم، والتي تنادي ميسي إلى إلغاء وصوله إلى إسرائيل، على خلفية الأحداث الأخيرة في غزة.

الإعلان الإسرائيلي عن المباراة:

اقرأوا المزيد: 370 كلمة
عرض أقل

بالصور.. مراسم “بركة الكهنة” لليهود عند الحائط الغربي

بركة الكهنة في الحائط الغربي (Noam Revkin Fenton/Flash90)
بركة الكهنة في الحائط الغربي (Noam Revkin Fenton/Flash90)

يحتفل الكثير من اليهود والسياح في الحائط الغربي في القدس بتهنئة الكهنة السنوية

03 أبريل 2018 | 14:05

وصل أمس (الإثنين) عشرات آلاف اليهود والسياح من غير اليهود للمشاركة في بركة الكهنة التقليدية التي تُجرى في باحة الحائط الغربي سنويا في عيد الفصح اليهودي وعيد المظال، وتتضمن حراسة مشددة.

“بركة الكهنة” هي جزء من الصلاة اليهودية، التي تؤدى في صلاة الصباح يوميًّا، وعليها تأكيد خاص في الصلوات الاحتفالية في أيام السبت والأعياد. بدأت هذه البركة في الحائط الغربي، عام ‏1970‏، وقت حرب الاستنزاف. بادر إليها الحاخام جيفنر، من سكان القدس، داعيا للمشاركة فيها نحو  ‏300‏ يهودي من سلالة الكهنة‏‎.‎‏‏ منذ ذلك الحين تقرر إقامتها عند الحائط الغربي مرتين في العام – في عيد العرش (المظال)، وفي عيد الفصح اليهودي.

بركة الكهنة في الحائط الغربي (Noam Revkin Fenton/Flash90)

في هذا العام، شارك عشرات آلاف اليهود والسياح بهذه البركة التقليدية. في هذه المناسبة يبارك الكهنة من نسل ليفي الجمهور باسم الله. بعد ذلك، يمر المؤمنون بالقرب من الحاخامات الرئيسيين في إسرائيل وحاخام الحائط الغربي والأماكن المقدسة، للحصول على تبريكاتهم بمناسبة العيد.

وقف آلاف الكهنة وهم يضعون التاليت على وجههم ويرددون “البركة الثلاثية” أمام المصلين الكثيرين، وكلماتها وفق ما ورد في التوراة هي: “يباركك الرب ويحرسك، يضيء الرب بوجهه عليك ويرحمك، ويرفع الرب وجهه عليك ويمنحك سلامًا”. تذكر هذه البركة يوميا خلال السنة، في كل صلوات يشارك فيها كاهن واحد أو أكثر، ولكن تشكل الأيام الواقعة بين بداية العيد  عيد الفصح اليهودي ونهايته فرصة للحصول على بركة الكثير من الكهنة في لحظة واحدة.

بركة الكهنة في الحائط الغربي (Noam Revkin Fenton/Flash90)
اقرأوا المزيد: 211 كلمة
عرض أقل
(Instagram / myzone)
(Instagram / myzone)

المواقع السياحية الخمسة الشعبية في القدس

يكشف تصنيف خاص يستند إلى وضع "تاج" و"مشاركة" موقع الصورة في الإنستجرام، عن المواقع السياحية الأكثر شعبية في القدس

في نهاية الأسبوع، نشر موقع السياحة TPG، الذي ينشر تصنيفات مختلفة في مجال السياحة استنادا إلى استطلاعات رأي يشارك فيها آلاف المتصفحين، تصنيف المواقع الأكثر شعبية لدى السياح الذين يزورون القدس، استنادا إلى “تاج” أو “مواقع” أشار إليها متصفحون عند مشاركة صورهم في الانستجرام. جمعنا من أجلكم قراء موقعنا “المصدر” المواقع الخمسة التي احتلت المراتب الأولى.

1. الحائط الغربي
الحائط الغربي هو أحد الجدران التي تحيط بجبل الهيكل منذ آلاف السنوات. يحظى هذا الحائط بأهمية دينية، وطنية وتاريخية كبيرة في اليهودية، لهذا يزوره ملايين السياح سنويا.

#jerusalem on the #shabbat ☀???????? #westernwall #klagemauer

A post shared by Carlos (@carlos_sava) on

2. كنيسة القيامة
تقع كنيسة القيامة في الحي المسيحي في البلدة القديمة في القدس. وفق التقاليد المسيحية، تقع الكنيسة في الموقع الذي صُلب فيه المسيح، دُفِن وقام من بين الأموات. منذ القرن الرابع للميلاد تُستخدم هذه الكنيسة، التي تعتبر إحدى أهم الكنائس وأقدسها في العالم، مركزا للحجّ من جميع أنحاء العالم.

3. جبل الهيكل / الحرم القدسي الشريف
جبل الهيكل هو موقع مقدس يقع في المنطقة الجنوبية الشرقية من البلدة القديمة في القدس. يقع في جبل الهيكل المبنى الأقدس في اليهودية، المعبد اليهودي، ويقع فيه أيضا المبنى الثالث من حيث الأهمية لدى الإسلام السني وهو المسجد الأقصى. وفق المعتقدات الدينية المختلفة، فإن جبل الهيكل أو الحرم القدسي الشريف هو المكان الذي خُلِق منه العالم، وغالبا يُعتقد وفق القرآن أن النبي محمد صعد إلى السماء مع سيدنا جبريل في رحلة ليلية.

#templemount

A post shared by Pavel Vavilin (@pasharome) on

4. سوق محانية يهودا
يقع سوق محانية يهودا في مركز القدس وهو سوق الأطعمة المركزي في المدينة. مع مرور الوقت، أصبح السوق المعروف ببضاعته المختلفة موقعا شعبيا جدا لدى السياح الذين يزورون القدس. يمكن العثور بين الأكشاك والحوانيت المختلفة في سوق محانية يهودا على أكشاك خضروات وفواكه، توابل، ملاحم، مخابز ومطاعم. إضافةً إلى أنه يشكل مركز زيارة للكثير من السياسيين الإسرائيليين، فقد أصبح في السنوات الماضية مركز الحياة الليلية المقدسي.

5. باب العامود
بُني باب العمود في عام 1538، وهو يعتبر أجمل الأبواب وأضخمها من بين أبواب القدس منذ العهد العثماني القديم. تدعى هذه البوابة بالعبرية “باب نابلس” (Shechem Gate) لأنها تقع على الطريق المؤدية إلى نابلس باتجاه الشمال، وبالإنجليزية تدعى “باب دمشق” (Damascus Gate). وتدعى بالعربية “باب العامود” نسبة إلى عامود في الساحة الداخلية للبوابة.

اقرأوا المزيد: 486 كلمة
عرض أقل
مايك بنس يزور الحائط الغربي في القدس (Yonatan Sindel/Flash90)
مايك بنس يزور الحائط الغربي في القدس (Yonatan Sindel/Flash90)

مسك الختام.. بنس يزور الحائط الغربي في القدس

الإدارة الأمريكية تواصل "شد الرحال" إلى القدس.. نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس يخرج عن مسار جولته الرسمية في إسرائيل ليزور الحائط الغربي في القدس، المكان المقدس لليهود، في خضم عاصفة الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل

23 يناير 2018 | 14:45

أجرى نائب الرئيس الأمريكي، مايك بنس، اليوم الثلاثاء، زيارة شخصية للمكان المقدس عند اليهود في القدس، حائط المبكى، أو الحائط الغربي. وشدّد رجال بنس على أن الزيارة شخصية وليست رسمية، وذلك لتخفيف وطأة الزيارة، لا سيما في أعقاب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب القدس عاصمة لإسرائيل.

وشهدت الزيارة حادثة أغاظت الإعلام الإسرائيلي والأجنبي، حيث قام منظمو الزيارة بفصل مندوبي الصحافة من النساء عن الرجال، إذ تم إبعاد النساء إلى منطقة بعيدة عن باحة الحائط، وأثار القرار غضب الإعلاميات الأجانب. ووصف بنس الزيارة إلى المكان المقدس مع العلم أنه رجل محافظ، بأنها “ملهمة”.

يجدر الذكر أن زيارة بنس إلى المنطقة قولبت بمقاطعة فلسطينية، إذ رفض الفلسطينيون لقاء نائب الرئيس. وفي حين قرر الرئيس الفلسطيني مغادرة البلاد إلى أوروبا في اليوم الذي وصل بنس إلى إسرائيل، ألقى رئيس حركة حماس، إسماعيل هنية كلمة، في أثناء زيارة بنس إلى المكان المقدس.

وقال رئيس حركة حماس أن “القرار الأميركي والقرارات الإسرائيلية وخطاب بنس يأتي في سياق تصفية القضية الفلسطينية وضرب ثوابتها” معولا على دور المقاومة في مواجهة إسرائيل والولايات المتحدة.

ونادى إلى الاتفاق بين الفصائل الفلسطينية من أجل إدارة القرار الفلسطيني، مع العلم أن الحركة رفضت المشاركة في اجتماع المجلس الفلسطيني الذي نادى إليه رئيس السلطة الفلسطينية، أبو مازن، الذي يشغل رئيس منطمة التحرير في نفس الوقت.

اقرأوا المزيد: 199 كلمة
عرض أقل