إيمانويل ماكرون

100 عام على الحرب التي غيّرت وجه العالم

الزعماء في الاحتفال الخاص في باريس (AFP)
الزعماء في الاحتفال الخاص في باريس (AFP)

شارك عشرات الزعماء في احتفال خاص في باريس لذكرى مرور 100 عام على الحرب العالمية الأولى: "لن تزول عواقب الحرب أبدا"

11 نوفمبر 2018 | 16:02

شارك اليوم الأحد، زعماء من سعبين دولة في احتفال مركزي في باريس بمناسبة مرور مئة عام على الهدنة التي أدت إلى إنهاء الحرب العالمية الأولى. قدّم زعماء كثيرون التحية لملايين الجنود والمواطنين الذين قُتِلوا في الحرب الضارية، التي انتهت بتاريخ 11 تشرين الثاني 1918.

ترأس الاحتفال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، وشارك فيه من بين زعماء آخرين، رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ورئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو. أشار الرئيس الفرنسي، الذي كان الخطيب الرئيسي في الاحتفال، في خطابه إلى السلام الهش، والخطر الكامن في العنصرية. “لن تزول عواقب هذه الحرب أبدا، فالشياطين تخرج من الأرض ثانية”، قال ماكرون. كما حث الزعماء على العمل معا من أجل السلام، سعيا منهم لمواجهة التحديات مثل التغييرات الإقليمية، الفقر، الجوع، ونقص المساواة.

في وقت لاحق من اليوم، سيعقد ماكرون مؤتمرا في قصر الإليزيه، يشارك فيه زعماء العالم، وهو يهدف إلى تعزيز التعاون بين المشاركين، وإلى منع ارتكاب أخطاء الماضي ثانية، تلك التي أدت إلى نشوب الحرب العالمية الأولى.

الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون (AFP)

قال بنيامين نتنياهو، أمس السبت، قبل أن يتجه إلى باريس “نحن في طريقنا للمشاركة في الاحتفال الهام للذكرى المئوية لانتهاء الحرب العالمية الأولى. ذكرى الحرب الضارية التي أسفرت عن قتل الملايين. لقد أثرت هذه الحرب في شعبنا أيضا. أولا، لأنه شارك فيها آلاف المقاتلين اليهود، ما يشير إلى التغيير في قدرتنا على حماية أنفسنا، وطبعا لأن الحرب أدت إلى نهاية الإمبراطورية العثمانية التي سيطرت على بلادنا، وساهمت في شق طريق الصهيونية”.

قُتِل نحو عشرة ملايين جندي، وقُتِل ملايين المواطنين في الحرب العالمية الأولى، التي كانت أحد النزاعات المسلحة الأكثر فتكا في التاريخ، وأدت إلى تغييرات جذرية سياسية وديموغرافية في أوروبا. لقد استمر السلام بعدها لمدة قصيرة، نحو عقدين فقط، حتى اجتاح الألمان الدول الجارة وبدأت الحرب العالمية الثانية.

اقرأوا المزيد: 276 كلمة
عرض أقل

هل سيطرح ماكرون خطة سلام قبل ترامب؟

الرئيس ترامب مع الرئيس مكرون (AFP)
الرئيس ترامب مع الرئيس مكرون (AFP)

قال مسؤول في وزارة الخارجية الإسرائيلية في نقاش سري إن الرئيس الفرنسي عمل على إعداد خطة سلام وهو ينوي عرضها قبل خطة ترامب إذا لم يعرض ترامب خطته قريبا

قال رئيس المنظومة السياسية في وزارة الخارجية الإسرائيلية، ألون أوشفيز، هذا الأسبوع إن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أعد خطة سلام، مشيرا إلى أنه قد يعرضها في الأسابيع القريبة، هذا ما أوردته، أمس الثلاثاء، صحيفة “يديعوت أحرونوت”. وفق التقارير، في نقاش سري جرى، أمس الأول (الإثنين)، في لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست، أوضح أوشفيز أنه إذا لم يعرض الرئيس الأمريكي، ترامب، خطته للسلام في الأسابيع القريبة بعد الانتخابات النصفية الأمريكية، ينوي ماكرون عرض خطته للسلام.

وجاء في التقرير أيضا أن أوشفيز قد قال لأعضاء الكنيست “إنه بعد الانتخابات، ستطالب فرنسا ترامب بعرض خطته للسلام، وإلا ستعرض خطتها”. وفق أقواله، تقدر إسرائيل إن الديمقراطيين سيحظون بدعم أكبر في الانتخابات النصفية، ما سيؤثر كثيرا في إسرائيل. “أصبح ثلث أعضاء الكونغرس على وشك الاستبدال، وليس واضحا إذا كان الجميع يدعم إسرائيل. في الواقع، نحن على عتبة البدء من الصفر، وما تحقق منذ أن بدأ يشغل ترامب منصبه قد تغير، لهذا علينا الاستعداد كما ينبغي”، أوضح.

تفاجأ أعضاء الكنيست من أن الأردن لم يظهر في الشرح التقديمي الذي عرضه أوشفيز، فسألوه كيف يعقل ذلك في ظل الأزمة بين البلدين. فأجاب: “هناك علاقات استراتجية بين إسرائيل والأردن، وعلينا معرفة ما الذي نفضله: التشاجر بشأن ما حدث، أم الحفاظ على العلاقات طويلة الأمد. تقف أمامنا سنة كاملة لإقناع الأردنيين بالتراجع عن القضية. علينا معرفة أن تصريحاتهم السرية تختلف عن العلنية”.‎ ‎

بالإضافة إلى ذلك، قال أوشفيز إن إسرائيل تعاني من مشكلة خطيرة في شرح قضية الوضع في قطاع غزة: “لا ننجح في إقناع الدبلوماسيين والجهات الحكومية التي تزور غزة بما يحدث فيها. يكون الزوار مفزعين بعد زيارة غزة. ليس هناك ما يمكن القيام به بشأن الوضع الإنساني في غزة”، أوضح.

جاء على لسان وزارة الخارجية إن “الأحداث مليئة بالفشل وعدم الدقة. هناك أمور غير صحيحة، ولمزيد الأسف، لا يمكننا التحدث عنها بسبب سرية المنتدى”.

اقرأوا المزيد: 283 كلمة
عرض أقل
الرئيس الأمريكي يستقبل الرئيس الفرنسي في البيت الأبيض (AFP)
الرئيس الأمريكي يستقبل الرئيس الفرنسي في البيت الأبيض (AFP)

هل يستغل ماكرون مودة ترامب لإنقاذ الاتفاق مع إيران؟

تظهر صور اللقاء بين ترامب وماكرون أن الأول يعامل الأخير على أنه زعيم شاب قليل الخبرة، إلا أن تأثير الرئيس الفرنسي على ترامب فيما يخص قرارين هامين بالمنطقة يبدو جليا

عجّ تويتر أمس بالنكات بسبب الصور المحرجة قليلا من البيت الأبيض: الرئيس ترامب يمسك بيد الرئيس الفرنسي، ماكرون، وكأنهما عاشقين، وينظف بقايا قشرة الرأس عن بذلته بكل سرور مثنيا عليه بأنه “مثالي”. رد الصحف الفرنسية على هذه الصور كان توجيه الانتقادات لماكرون، بسبب الاستياء من ترامب، وفي ظل العلاقات الودية التي تبدو بين كلا الزعيمين، ولكن قد تؤدي المعانقات والإمساك بالأيدي إلى أن يغادر ماكرون الولايات المتحدة محققا إنجازين هامين: بقاء ترامب في الاتّفاق النوويّ مع إيران، وإبقاء القوات الأمريكية في سوريا لفترة أطول.

تحدث ترامب كالمعتاد بشكل لاذع ضد إيران، موضحا موقفه ومعربا أن الاتّفاق النوويّ رهيب ومتوعدا الإيرانيين برد غير مسبوق في حال قرروا اختباره واستئناف برنامجهم النووي في حال انهيار الاتّفاق. رغم هذا، أشار إلى أنه مستعد للتفكير في الحل الذي تقترحه أوروبا للعمل مع إيران، لإنقاذ الاتّفاق النوويّ.

يجري الحديث عن ملحق غير واضح تماما ماذا سيتضمن. أكثر ما يثير قلقا لدى الإدارة الأمريكية الحالية، وإسرائيل، وجهات أخرى في المنطقة، مثل السعودية، هو أن يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم بعد انتهاء صلاحية الاتفاق، وأن يتم الإخلال بمراقبة نشاطاتها النووية، وبرنامج صواريخها الباليستية. ليس واضحا إذا كانت الصيغة الفرنسية المقترحة تلبي هذه المخاوف.

أوضح ماكرون لترامب أيضا أن على الولايات المتحدة أن تُبقي قوات عسكرية أمريكية ضيئلة في سوريا رغم أن ترامب يعارض هذا، مشيرا إلى أن السعودية وقطر يجب أن تمولا بقاء القوات هناك. ربما في هذه الحال أيضا، نجح الرئيس الفرنسي في إقناع ترامب أن الحديث يجري عن نقطة هامة.

تشهد المنطقة توترا استعدادا للموعد الذي يتوقع فيه أن يقرر ترامب إذا كان سيصادق على الاتفاق أو سينسحب منه وذلك بتاريخ 12 أيار. ومن المعروف أن التوتر بين إسرائيل كبير جدا دون علاقة بقضايا أخرى. قد يكون عدم اليقين في الأسابيع القادمة خطيرا ولكن يبدو أننا سنعرف قريبا ما الذي يخططه ترامب وماذا سيحدث في المنطقة.

اقرأوا المزيد: 286 كلمة
عرض أقل
مسيرة الذكرى في باريس (AFP)
مسيرة الذكرى في باريس (AFP)

ماكرون يشارك في جنازة يهودية ناجية من الهولوكوست هزّت فرنسا

شارك الآلاف في مسيرة في باريس لذكرى الناجية من الهولوكوست التي قُتِلت في ظل معادة السامية؛ الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون: "يمس هذا القتل بقيمنا المقدسة"

شارك الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أمس (الأربعاء) في جنازة الناجية اليهودية من الهولوكوست، ميراي كنول، ابنة 85، عاما بعد أن طُعنت في منزلها الذي أشعِل أيضا – على ما يبدو، السبب هو معاداة السامية. قبل مراسم الدفن رثى الرئيس ماكرون الضحية في مراسم جرت في مقر ليزانفاليد في باريس، قائلا: “قتل الطاعن امرأة بريئة، وضعيفة لكونها يهودية فقط. يمس هذا بنا ويلحق ضررا بقيمنا”.

الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون (AFP)

بعد مراسم دفن كنول، شارك آلاف الفرنسيين في مسيرة تضامنية حاشدة في باريس، سار فيها المشاركون نحو منزل الضحية وأنشدوا النشيد الوطني الفرنسي. شاركت في المراسم رئيسة بلدية باريس، آن هيدلغو، رؤساء الجالية اليهودية، عشرات الأئمة، وكذلك نحو 30 ألف مشارك احتراما لكنول واحتجاجا ضد اللاسامية.

كما وشاركت زعيمة اليمين المتطرّف في فرنسا، مارين لوبان، التي هتف الجمهور ضدها هتافات احتقار قائلا: “نازية، فاشستية، انصرفي من هنا”. يعتبر حزب الجبهة الوطنية اليميني الذي ترأسه حزبا يمينيا متطرفا، وأكدت لوبان عزمها على المشاركة في المسيرة رغم أن المنظمة الأم ليهود فرنسا عارضت هذا.

زعيمة اليمين المتطرّف في فرنسا، مارين لوبان، في المسيرة (AFP)

قالت رئيسة البلدية، آن هيدلغو: “أنا هنا بصفتي مواطنة، وأناشد كبار الجمهور من كل أطياف الخارطة السياسية أن يعملوا معا لأسباب إنسانية. نحن نرفض ظاهرة اللاسامية المتنامية”. قال كبار الأئمة في فرنسا، حسن شلغومي: “من المهم أن يعرف المسلمون أن هناك أقلية تستخدم الدين لارتكاب جرائم وتنفيذ عمليات قتل. علينا محاربة ظاهرة معادة السامية”.

عاشت ميراي كنول، الناجية من الهولكوكست، في باريس طيلة حياتها. وفق التقارير، لقد اشتكت في الماضي أمام السلطات المسؤولة معربة أنها تتعرض لمضايقات من أحد جيرانها الذي يهدد بحرقها. بعد وقت قصير من عملية القتل، التي هزت أركان فرنسا، اعتُقِل متهمان للشك بأنهما: “قتلا عمدا الضيحة لكونها يهودية”.

اقرأوا المزيد: 254 كلمة
عرض أقل
الرئيس ماكرون يتوسط وزير الاقتصاد الإسرائيلي ووزيرة الاقتصاد الفلسطينية
الرئيس ماكرون يتوسط وزير الاقتصاد الإسرائيلي ووزيرة الاقتصاد الفلسطينية

قمة اقتصادية إسرائيلية – فلسطينية في الإليزيه

التقى وزير الاقتصاد الإسرائيلي ووزير الاقتصاد الفلسطينية في قصر الإليزيه في قمة اقتصادية دعا إليها الرئيس الفرنسي، واتفقا على توسيع نطاق التجارة بينهما وزيادة عدد الفلسطينيين العاملين في إسرائيل

16 فبراير 2018 | 12:16

استضاف الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أمس الخميس، في قصر الإليزيه قمة سلام اقتصادية إسرائيلية – فلسطينية بمشاركة رئيس الاقتصاد الإسرائيلي، إيلي كوهين، ووزيرة الاقتصاد الوطني الفلسطينية، عبير عودة، بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي بين إسرائيل والسلطة والحفاظ على الاستقرار في المنطقة.

وناقش الطرفان خلال اللقاء إزالة العراقيل البيروقراطية التي تحد من الحركة الاقتصادية بينهما، واتفقا على توسيع نطاق التجارة، ودفع الاستثمارات في التكنولوجيات المشتركة، وإضافة عدد الفلسطينيين العاملين في إسرائيل، وإقامة مخازن للفلسطينيين في الضفة، ودعم السلطة في استيراد المنتجات الاستهلاكية.

وقال الرئيس الفرنسي إنه سعيد باستضافة الطرفين في القصر الملكي، مشيرا إلى أنه يرى أهمية كبرى في دفع القضايا الاقتصادية قدما، وتحسين مستوى المعيشة لدى الطرفين. وأعرب الرئيس الفرنسي عن رضاه من اللقاء وقال إنه مستعد لجمع الطرفين في المستقبل.

وشكر وزير الاقتصاد والصناعة الإسرائيلي، إيلي كوهين، الرئيس الفرنسي على مساهمته قائلا: “دفع المشاريع الاقتصادية المشتركة هو مصلحة لكلا الطرفين. هذه المشاريع تحمل في طياتها أهمية أمنية وسياسية عدا عن البعد الاقتصادي”. وأضاف أن المشاريع المشتركة ستعود بالنفع على الطرفين، فمن ناحية إسرائيل هي تسد النقص للأيادي العاملة في إسرائيل.

يذكر أن إسرائيل والسلطة تعملان في إطار ضريبي مشترك بموجب اتفاقية باريس منذ عام 1994، والتي تحدد العلاقات التجارية بين إسرائيل والسلطة وبين السلطة ودول أخرى.

اقرأوا المزيد: 192 كلمة
عرض أقل
أعمار زعماء العالم (AFP/Flash90)
أعمار زعماء العالم (AFP/Flash90)

تعرفوا إلى أعمار زعماء العالم

من المتوقع أن يكون زعيم النمسا القريب أصغر رئيس دولة في العالم. ما هو معدل عمر زعماء الدول العربيّة؟

سباستيان كورتس المتوقع أن يصبح رئيس النمسا هو سياسي لامع في السياسة النمساوية والأوروبية. سيصبح رئيس الحكومة الأصغر سنا في تاريخ الاتحاد الأوروبي والأصغر في العالم في يومنا هذا، إذ أنه ابن 31 عاما فقط.

ولكن مَن هم السياسيون ورؤوساء الدول الأصغر سنا في العالم مقارنة برؤوساء العالم القدامى. أمامكم قائمة بأعمار بعض زعماء العالم البارزين: بدءا من صغار السن حتى كبار السن

سباستيان كورتس، النمسا، 31 عاما

سباستيان كورتس، النمسا، 31 عاما (AFP)
سباستيان كورتس، النمسا، 31 عاما (AFP)

كيم جونغ أون – كوريا الشمالية- ‏33 عاما

رئيس كوريا الشمالية كيم جونغ أون (AFP)
رئيس كوريا الشمالية كيم جونغ أون (AFP)

الشيخ تميم بن حمد الثاني – قطر- ‏37 عاما

الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير قطر (AFP)
الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير قطر (AFP)

إيمانويل ماكرون – فرنسا – 39 عاما

إيمانويل ماكرون - فرنسا - 39 عاما (AFP)
إيمانويل ماكرون – فرنسا – 39 عاما (AFP)

جاستن ترودو – كندا – 45 عاما

جاستن ترودو - كندا - 45 عاما (AFP)
جاستن ترودو – كندا – 45 عاما (AFP)

بشار الأسد – سوريا – 52 عاما

الرئيس السوري بشار الأسد خلال مقابلة مع موقع ياهو للأخبار (لقطة شاشة)
الرئيس السوري بشار الأسد خلال مقابلة مع موقع ياهو للأخبار (لقطة شاشة)

الملك محمّد السادس بن الحسن – المغرب- ‏54 عاما

ملك المغرب محمد السادس (AFP)
ملك المغرب محمد السادس (AFP)

الملك عبد الله الثاني – الأردن- ‏55 عاما

الملك عبد الله الثاني (AFP)
الملك عبد الله الثاني (AFP)

تيريزا ماي – بريطانيا – 61 عاما

تيريزا ماي - بريطانيا - 61 عاما (AFP)
تيريزا ماي – بريطانيا – 61 عاما (AFP)

عبد الفتاح السيسي – مصر – 62 عاما

الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي (AFP)
الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي (AFP)

فلاديمير بوتين – روسيا – 65 عاما

الرئيس الأمريكي، فلادمير بوتين (AFP)
الرئيس الأمريكي، فلادمير بوتين (AFP)

بنيامين نتنياهو- إسرائيل- ‏67 عاما

رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو (Flash90/Nati Shohat)
رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو (Flash90/Nati Shohat)

الملك حمد بن عيسى آل خليفة – البحرين – 67 عاما

الملك حمد بن عيسى آل خليفة - البحرين - 67 عاما (AFP)
الملك حمد بن عيسى آل خليفة – البحرين – 67 عاما (AFP)

حسن روحاني- إيران- ‏69 عاما

الرئيس الإيراني، حسن روحاني (AFP)
الرئيس الإيراني، حسن روحاني (AFP)

الرئيس خليفة بن زايد آل نهيان- الإمارات العربية المتحدة – ‏69 عاما

الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان (KARIM JAAFAR / AFP)
الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان (KARIM JAAFAR / AFP)

دونالد ترامب – الولايات المتحدة – 71 عاما

الرئيس الأمريكي دونالد ترامب (AFP / SAUL LOEB)
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب (AFP / SAUL LOEB)

رودريغو دوتيرتي – الفيلبين – 72 عاما

رودريغو دوتيرتي - الفيلبين - 72 عاما (AFP)
رودريغو دوتيرتي – الفيلبين – 72 عاما (AFP)

السلطان قابوس بن سعيد آل سعيد – عُمان – 77 عاما

السلطان قابوس بن سعيد آل سعيد - عُمان - 77 عاما (AFP)
السلطان قابوس بن سعيد آل سعيد – عُمان – 77 عاما (AFP)

الرئيس عبد العزيز بوتفليقة – الجزائر- ‏80 عاما

الرئيس عبد العزيز بوتفليقة – الجزائر- ‏80 عاما (AFP)
الرئيس عبد العزيز بوتفليقة – الجزائر- ‏80 عاما (AFP)

الرئيس محمود عباس- السلطة الفلسطينية- ‏82 عاما

الرئيس الفلسطيني، محمود عباس (AFP)
الرئيس الفلسطيني، محمود عباس (AFP)

الملك سلمان بن عبد العزيز – المملكة العربية السعودية – 82 عاما

الملك سلمان بن عبد العزير آل سعود (AFP)
الملك سلمان بن عبد العزير آل سعود (AFP)

الرئيس ميشال عون- لبنان- ‏82 عاما

الرئيس ميشال عون- لبنان- ‏82 عاما
الرئيس ميشال عون- لبنان- ‏82 عاما

الأمير صباح الأحمد الجابر المبارك الصباح – الكويت – 88 عاما

الأمير صباح الأحمد الجابر المبارك الصباح - الكويت - 88 عاما (AFP)
الأمير صباح الأحمد الجابر المبارك الصباح – الكويت – 88 عاما (AFP)

الرئيس محمد الباجي قائد السبسي – تونس – ‏91 عاما

 الباجي قائد السبسي (AFP PHOTO / FETHI BELAID)
الباجي قائد السبسي (AFP PHOTO / FETHI BELAID)
اقرأوا المزيد: 233 كلمة
عرض أقل
  • مقطع الفيديو - ضابطات يتحرشن بجنودا (لقطة شاشة)
    مقطع الفيديو - ضابطات يتحرشن بجنودا (لقطة شاشة)
  • البرغوثي يتناول في السجن (لقطة شاشة)
    البرغوثي يتناول في السجن (لقطة شاشة)
  • الفائز في الانتخابات الرئاسية لفرنسا إيمانويل ماكرون (AFP)
    الفائز في الانتخابات الرئاسية لفرنسا إيمانويل ماكرون (AFP)
  • انطلاق موسم السباحة في إسرائيل (Flash90/Miriam Alster)
    انطلاق موسم السباحة في إسرائيل (Flash90/Miriam Alster)
  • العميد شارون أفيك، المدعي العسكري العام في الجيش الإسرائيلي (IDF)
    العميد شارون أفيك، المدعي العسكري العام في الجيش الإسرائيلي (IDF)

الأسبوع في 5 صور

الأحداث الخمسة الأهم في الأسبوع الماضي: البرغوثي يكسر الإضراب عن الطعام، فيديو تظهر فيها ضابطات إسرائيليات وهن يتحرشن بجنود، وماكرون يفوز على لوبان في فرنسا

12 مايو 2017 | 10:13

هذه هي المواضيع الأكثر سخونة في الأسبوع الماضي في إسرائيل والعالم

ضابط رفيع المستوى في الجيش الإسرائيلي “يخرج من الخزانة”

العميد شارون أفيك، المدعي العسكري العام في الجيش الإسرائيلي (IDF)
العميد شارون أفيك، المدعي العسكري العام في الجيش الإسرائيلي (IDF)

للمرة الأولى في تاريخ الجيش الإسرائيلي: كشف المدعي العام العسكري عن ميوله الجنسية متحدثا عنها علنا للمرة الأولى. “من المهم أن أكون قدوة يحتذى بها”، قال العميد جنرال شارون أفيك في مقابلة لمجلة دائرة شؤون المحامين الإسرائيلية.

“عندما كنت ضابط شابا كانت الأوضاع تختلف عن يومنا هذا، وخشيت أن تُلحق ميولي الجنسية ضررا وأن أواجه حاجز السقف الزجاجي”، قال أفيك في المقابلة، مضيفا: “منذ أن بدأت خدمتي في الجيش الإسرائيلي لم أواجه تعاملا سيئا بسبب ذلك. لمزيد فرحتي، لم يثر الموضوع ضجة كبيرة أبدا ولم أشعر أن ميولي الجنسية كانت تؤخذ بعين الاعتبار بكل ما يتعلق بي”.

البرغوثي يكسر الإضراب عن الطعام متناولا حلوى إسرائيلية

البرغوثي يتناول في السجن (لقطة شاشة)
البرغوثي يتناول في السجن (لقطة شاشة)

يقود الأسير الفلسطيني‎ ‎مروان البرغوثي‎ اضراب الأسرى الأمنيين عن الطعام منذ 25 يوما. في بداية الأسبوع، يوم الأحد، عرضت خدمة مصلحة السجون مقطع فيديو توثيقيا، من زنزانة البرغوثي المحكوم عليه بالسجن المؤبد، في سجن كيشون يظهر فيه البرغوثي وهو يتناول كعكات صغيرة، نقارش، وملح. تجدر الإشارة إلى أنه في الإضراب عن الطعام الذي خاضه الأسرى الفلسطينيين عام 2004، شوهد البرغوثي وهو يتناول الأكل رغم أنه كان مشاركا في الإضراب.

بعد أن بدأ البرغوثي الإضراب عن الطعام، نُقِل من سجن “هداريم” حيث كان معتقلا إلى سجن “كيشون”، وسُجن فيه في زنزانة في عزل انفرادي. في زنزانة البرغوثي كاميرات حراسة وبتاريخ 27 نيسان عام 2017، التُقطت مقاطع فيديو توثق البرغوثي وهو يتناول حلوتين صغيرتين. يوم الجمعة الماضي، بتاريخ 5 أيار عام 2017، تم توثيق البرغوثي للمرة الثانية وهو يتناول الأكل، وهذه المرة تناول حلوى “تورتيت”، وبعد ذلك حاول إخفاء غلافها في المرحاض.

لم تتأخر ردود الفعل وكذلك السخرية من الحدث الذي أثار ضجة في الشارع الإسرائيلي والفلسطيني.

بداية الصيف في شواطئ تل أبيب

انطلاق موسم السباحة في إسرائيل (Flash90/Miriam Alster)
انطلاق موسم السباحة في إسرائيل (Flash90/Miriam Alster)

مع حلول موسم الصيف، باتت شواطئ تل أبيب جاهزة لاستضافة ملايين المستحمين الإسرائيليين والأجانب الذين يزورون إسرائيل سنويا للتمتع بشواطئها الرائعة.

يمكن أن تحصلوا على نظرة شاملة أكثر في مقطع الفيديو التالي حول مواقع السياحة وقضاء الوقت في شواطئ “مدينة الخطئية”، تل أبيب.

ماكرون يفوز على لوبان

الفائز في الانتخابات الرئاسية لفرنسا إيمانويل ماكرون (AFP)
الفائز في الانتخابات الرئاسية لفرنسا إيمانويل ماكرون (AFP)

فاز مرشح تيار الوسط الفرنسي، إيمانويل ماكرون، (الأحد) في جولة الانتخابات الثانية للرئاسة في فرنسا، بعد أن تفوق بفارق ملحوظ على خصمه من حزب اليمين المتطرّف، مارين لوبان. وفق جزء من النتائج، فاز ماكرون بنسبة ‏66%‏ من الأصوات، بينما فازت لوبان على ‏34%‏ فقط، رغم نسب التصويت المنخفضة – كان من المتوقع أن يصوّت نحو ‏74%‏ – لصالحها. سيكون ماكرون ابن 39 عاما، الرئيس الأصغر سنا في فرنسا منذ عهد نابليون.

بالفيديو: ضابطات إسرائيليات يتحرشن بالجنود

مقطع الفيديو - ضابطات يتحرشن بجنودا (لقطة شاشة)
مقطع الفيديو – ضابطات يتحرشن بجنودا (لقطة شاشة)

يحاول مقطع فيديو جديد منتشر أن يجعل الرجال يعرفون شعور النساء اللواتي يتم التحرش بهن جنسيا. يمكن أن نشاهد في مقطع الفيديو ضابطة تجلس في مكتب دون قميص وبالمقابل تبدي ضابطات ملاحظات جنسيّة لموظف. أصبح مقطع الفيديو منتشرا جدا وحظي بنصف مليون مشاهدة، رغم أنه حُذِف من الفيس بوك.

قالت مُنتجات الفيلم إنهن أردن أن يصنعن من عمل فني عملا متطرفا لإظهار رد فعل الرجال عندما يمارس تحرش ضدهم وتتم مضايقتهم. يظهر مقطع الفيديو من خلال تبادل الأدوار الجندرية، كيف لا يفوّت المسؤولون في الجيش أية فرصة للتعامل مع الجنديات اللواتي يخدمن تحت إمرتهم من خلال التحرش الجنسي بهن، والتعامل معهن بصفتهن غرض مثير للجنس، مستغلين علاقة التبعية بينهم وبين الجنديات.

اقرأوا المزيد: 505 كلمة
عرض أقل
الفائز في الانتخابات الرئاسية لفرنسا إيمانويل ماكرون (AFP)
الفائز في الانتخابات الرئاسية لفرنسا إيمانويل ماكرون (AFP)

ارتياح لدى يهود فرنسا بعد فوز ماكرون

إلى جانب الارتياح الذي أعرب عنه زعماء الجالية اليهودية في فرنسا وأوروبا من انتصار إيمانويل ماكرون، قال هؤلاء إن الدعم الذي حظيت عليه مرشحة اليمين المتطرف، مارين لوبان، يثير القلق

08 مايو 2017 | 09:48

أعرب قادة الجالية اليهودية في فرنسا، أمس الأحد، عن ارتياحهم لفوز مرشح الوسط، إيمانويل ماكرون، في الانتخابات الرئاسية في فرنسا، على منافسته من اليمين المتطرف، مارين لوبان. لكن هؤلاء أشاروا إلى أن الدعم الذي حصلت عليه لوبان يدل على تغييرات مقلقة تحدث للمجتمع الفرنسي وأوروبا عامة.

وأظهرت نتائج التصويت أن ماكرون حظي على 65.8 بالمئة من أصوات صاحبي حق الاقتراع في فرنسا، في حين حصلت مرشحة اليمين المتطرف، لوبان، على 34.2 بالمئة من الأصوات، أي أن ثلث الفرنسيين دعموا لوبان.

وكان الحاخام الرئيس لفرنسا والمجلس الممثل للمؤسسات اليهودية في فرنسا “كريف”، قد وصفا لوبان، في وقت سابق، بأنها تشكل خطرا على الديموقراطية والأقليات.

وبعد إعلان النتائج، توالت التصريحات المرحبة بفوز ماكرون إلى جانب التحسب من الثلث الداعم للوبان.

وقال رئيس الكونسيستوري (الهيئة الرئيسية لرعاية شؤون الديانة اليهودية في فرنسا)، الحاخام جوال مرجي، إن انتخاب ماكرون يجلب الارتياح للمجتمع اليهودي في فرنسا والأمة جميعها، في حين أعرب الحاخام الفرنسي الكبير حايم كورسيا عن قلقه من الدعم الذي أسفرت عنه الانتخابات لجهة لوبان التي سعت إلى حظر اللباس التقليدي اليهودي والإسلامي في الحيز العام، وحظر تقاليد الذبح الحلال وفق الشرعيتين اليهودية والإسلامية.

ولفت الزعماء اليهود في فرنسا إلى أن نسب التأييد لحزب “الجبهة الوطنية” الذي تقوده لوبان بلغت أعلى مستوى لها منذ تأسيس الحزب عام 1970 على يد والدها، منكر الهولوكوست، جان ماري لوبان.
وقال رئيس الكونغرس اليهودي الأوربي، موشيه كانتور، “ما زال يراودنا شعور القلق من الدعم الذي حصلت عليه الأحزاب اليمينة المتطرفة، ليس فقط في فرنسا، إنما في أوروبا عامة”. وأضاف أن نتائج الانتخابات في فرنسا تدل على “نصر فرنسا على الكراهية والتطرف”.

اقرأوا المزيد: 247 كلمة
عرض أقل