الشابة المسلمة التي تحطم الصور النمطية
كتب موقع صحيفة "فوغ" للأزياء أن ريا حميد هي الجواب الأنسب للأجواء المشحونة ضد المسلمين في أمريكا في عصر ترامب. شاهدوا صورها في المقالة
المصدر
03 فبراير 2017 | 13:14
خصص موقع “فوغ” العالمي مقالة مطولة للشاعرة المسلمة الأمريكية، وأيقونة الأزياء، ريا حميد، وذلك على خلفية الجدالات السياسية الصاخبة في أمريكا المتعلقة بعلاقات إدارة الرئيس الأمريكي الجديد، دونالد ترامب، مع المسلمين في أمريكا وحول العالم.
وقد نالت حميد شهرتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة “إنستجرام”، حيث تعرض نموذجا مغايرا للصورة النمطية عن النساء المسلمات. ومن يزور حسابها يرى أن حميد تملك ذوقا خاصا بالملابس، حتى صارت أيقونة يحتذى بها. وذكرت الصحيفة أن أصول حميد تعود إلى بنغلاديش.
وقالت للصحفية إن والدتها ربّتها تربية محافظة، وكانت تصر على أن ترتدي ملابس متواضعة وملونة، وأن لا تضم شعرها دائما. إلا أنها أصبحت تعاني من المضايقة بسبب مظهرها المغاير لأقرانها. وحاولت دائما أن تجد التوازن بين التربية في بيتها والبيئة المحيطة بها.
وأشارت حميد إلى جيل 13 كنقطة التمرد على التربية التي اتبعتها والدتها، وبدأت توسع خزانتها لتشمل قطع ملابس جديدة، أغلبيها سوداء، وتمتد إلى قبعات كبيرة الحجم، ومكياج مبالغ به. ووصل الحال بها إلى رسم الوشوم على جسدها.
وأضافت الشابة إلى أنها لا تسعى اليوم إلى أن تثبت شيئا إنما إلى أن تكون مرتاحة مع نفسها.
المصدر الأقرب إلى الحدث الإسرائيليّ
تلقّوا نشرتنا اليوميّة إلى بريدكم الإلكتروني
اقرأوا المزيد: 218 كلمة
عرض أقل
ولادة محرك بحث الصور لجوجل جاءت بسبب هذا الفستان الأخضر
تعدّ إطلالة جنيفر لوبيز عام 2000 في حفل جائزة "غرامي" بفستان أخضر من تصميم دار الأزياء فيرساتشي محطة مفصلية بالنسبة للشركة العالمية جوجل
المصدر
10 أبريل 2015 | 14:45
كشف رئيس شركة جوجل العالمية، إريك شميدت، في مقالة نشرت في مطلع العام الجاري، أن الفستان الأخضر الذي ارتدته الممثلة والمطربة الأمريكية المشهورة، جنيفر لوبيز، عام 2000 خلال الاحتفال بجائزة “غرامي”، كان المحفز الرئيس الذي دفع الشركة إلى تطوير خدمة البحث عن الصور، وإطلاقها بعد أن كانت الشركة مكتفية بمحرك البحث النصي الشهير.
وأوضح شميدت أن التغطية الإعلامية الواسعة التي حظي عليها فستان لوبيز، وفيما بعد البحث الهائل عنه في محرك البحث جوجل من قبل المتصفحين، أقنع المسؤولين في الشركة العظمى بأن محرك البحث النصي لا يلبي وحده رغبات المتصفحين، ولا بد من تدشين محرك بحث خاص بالصور.
جنفير لوبيز في حفل جائزة “غرامي” عام 2000 بفستانها الشهير (AFP)
وكان الفستان الشهير قد حقق انجازا كبيرا آنذاك بعد أن أعاد دار الأزياء فيرساتشي إلى الصدارة في عالم الأزياء، في نقطة زمنية حاسمة من ناحيته، لا سيما بعد موت مؤسسها جيناني فيرساتشي. وفي أعقاب النجاح الباهر الذي حققه الفستان قرر متحف “غرامي” في لوس أنجلس الاحتفاظ به وعرضه بشكل دائم هناك.
جنفير لوبيز في حفل جائزة “غرامي” عام 2000 بفستانها الشهير (AFP)
المصدر الأقرب إلى الحدث الإسرائيليّ
تلقّوا نشرتنا اليوميّة إلى بريدكم الإلكتروني
اقرأوا المزيد: 145 كلمة
عرض أقل