أولمبياد طوكيو

  • لندن (AFP)
    لندن (AFP)
  • باريس (AFP)
    باريس (AFP)
  • سيدني (AFP)
    سيدني (AFP)

المدن الـ 5 الأفضل للأغنياء

تقرير خاص يعرض المدن الأفضل لأن يعيش فيها أغنياء العالم. هل في القائمة مدينة عربية؟

يكشف تقرير خاص لشركة ‎ Wealth-X‏‏‎ ‎عدد عقارات الأغنياء في العالم ويصنّف المدن التي يُستحسن العيش فيها.‎

المؤشر الذي يصنّف الدول هو فريد من نوعه ويدمج كل متطلبات الأشخاص الذين يزيد أجرهم عن 30 مليون دولار في السنة. يأخذ التصنيف في الحسبان الاعتبارات العملية، الشعورية، والمالية التي تؤدي في نهاية المطاف إلى العقار المثالي.

في المرتبة الخامسة: باريس

باريس (AFP)
باريس (AFP)

تحتل مدينة الأضواء مرتبة عالية في مؤشر الثقافة وقضاء أوقات الفراغ بفضل مواقع المشتريات الأفضل والأرقى في العالم، وسهولة الوصول منها إلى كل دولة أخرى في أوروبا والعالم. إضافة إلى ذلك، تحظى باريس بعلامة عالية في أسعار العقارات غير القابلة للنقل التي تعتبر أسعارها معقولة ومن المجدي الاستثمار فيها.

في المرتبة الرابعة: سيدني

سيدني (AFP)
سيدني (AFP)

مدينة الميناء الأكبر في العالم والمعروفة بشواطئها، بنمط الحياة الهادئ والمريح، بالمركز المالي المزدهر، والجو السياسي المستقر فيها. جذبت كل هذه المعطيات الأغنياء، لا سيّما من الصين، الذين يتمتعون ببيئة منفتحة ومستوى تربية عال.

في المرتبة الثالثة: طوكيو

طوكيو (AFP)
طوكيو (AFP)

هناك في طوكيو الكثير من دور الأزياء المرموقة والمطاعم الفاخرة المعروفة عالميا. إضافة إلى ذلك، من المجدي الاستثمار فيها، لا سيما قُبَيل إجراء الألعاب الأولمبية فيها في عام 2020 التي ستحقق تطورا إضافيا للبنى في المدينة ومن المتوقع أن تعزز سوق العقارات.

في المرتبة الثانية: نيويورك

نيويورك (AFP)
نيويورك (AFP)

تشكل نيويورك “مركز النجاح” البديل للأغنياء. تتضمن المدينة فنونا، تجارة وثقافة، وتشكل هدفا للكثير من الأغنياء في العالم رغم العرض المحدود والأسعار الباهظة. الحي الأكثر طلبا من بين كل الأحياء هو بروكلين.

في المرتبة الأولى: لندن

لندن (AFP)
لندن (AFP)

يشكل العيش في منزل فاخر في المدينة المكان الأمثل للأغنياء. إذ يعيش في لندن أغنياء العالم التي تشكل مكانا جيدا لإقامة علاقات اجتماعيّة وتجارية، للإجازات والتمتع بحضارة مميزة.

اقرأوا المزيد: 248 كلمة
عرض أقل
الرامي الكويتي فهد الديحاني يعرض ميدالية ذهبية حاز عليها في ريو (AFP)
الرامي الكويتي فهد الديحاني يعرض ميدالية ذهبية حاز عليها في ريو (AFP)

ميداليات أولمبياد طوكيو ستصنع من هواتف ذكية قديمة

قررت اليابان بدلا من التوصية على ذهب، فضة، ونحاس لميداليات 2020، ستُصنّعها من الهواتف الذكية التي يرميها الناس

قبل 4 سنوات من الأوليمبياد، بدأت اليابان في التجهّز والسؤال الأول الذي يتصدر جدول الأعمال هو الميداليات. في اليابان البلاد، التي تعاني من نقص الموارد الطبيعية من جهة وفائض “النفايات الإلكترونية” من جهة أخرى، تقرر تصنيع ميداليات تمت إعادة تدويرها، وأيضًا نقل رسالة أهمية الحفاظ على الطبيعة، وذلك، ‎وفق ما ذكرته مجلة الأعمال اليابانية Nikkei‎.

قبل نحو شهرين التقى في طوكيو مسؤولون من وزارة البيئة الوطنية، الحكومة المحلية، وشركات مختلفة، بهدف وضع خطة عمل لاستخراج الذهب، الفضة، والنحاس من “المنجم البلدي” – وهو أكوام من الأجهزة الصغيرة التي تم إلقاؤها في حاويات خاصة. نظّمت جمعية Genki Net لتشجيع المعيشة المستدامة اجتماعا من أجل رفع الوعي حول النفايات الإلكترونية، الآخذة بالازدياد في جميع أنحاء العالم بشكل عام وفي اليابان بشكل خاص.

قطع تابعة لهواتف ذكية مرمية (النت)
قطع تابعة لهواتف ذكية مرمية (النت)

تُخرج اليابان اليوم كنوزا من الأجهزة القديمة التي تم إلقاؤها. قبل تقرير صحيفة Nikkei، عام 2014، استُخرج من “النفايات الإلكترونية” في اليابان 143 كيلوغراما من الذهب، طنّ ونصف من الفضّة ، و 1,112 طنّا من النحاس. لم تلبّ هذه الكمية توقعات اليابانيين، ولكنها بالتأكيد كافية لتصنيع ميداليات للدورة الأولمبية. في 2012 تمّ صبّ ميداليات الأولمبياد (بما في ذلك أولمبياد ذوي الاحتياجات الخاصة) من 9.6 كيلوغرام من الذهب، 1.2 طنّا من الفضة و 700 كيلوغرام من النحاس.

وتشير التقديرات إلى أنّ أكوام الأجهزة الملقاة في اليابان تحتوي على 16% من احتياطي الذهب العالمي و 22% من احتياطي الفضة – وهذه الكميات أعلى من أية كميات في كل دولة تتمتّع بمناجم طبيعية.

اقرأوا المزيد: 227 كلمة
عرض أقل