عيد المساخر

احتفال عيد المساخر (Hadas Parush/Flash90)
احتفال عيد المساخر (Hadas Parush/Flash90)

حفلة عيد المساخر التي خرجت عن السيطرة

نشرت ممرضة تعمل في مستشفى في تل أبيب، منشورا حول عدد الشبان القاصرون الذين وصلوا إلى غرفة الطوارئ وهم سكارى بعد أن احتفلوا بعيد المساخر، فأثارت عاصفة في النت

“في ساعات الظهر الباكرة وصلت الشابة الأولى وهي سكرانة. بكت، صرخت، شتمت، وبصقت في غرفة الطوارئ الخاصة بالأطفال في مستشفى إيخيلوف”. هذا ما كتبته الممرضة زوهار بار كيماه التي تعمل في مستشفى إيخيلوف في تل أبيب في المنشور الذي نشرته في نهاية الأسبوع في صفحتها على الفيس بوك. وأضافت: “ثم وصل والداها، وأعربا أنهما يشعران بالخوف والذنب، لهذا دعمهما مقدمو العلاج الآخرين وأنا أيضا. ثم وصل شبان آخرون الواحد تلو الآخر”.

لقد حاولت الممرضة رفع الوعي لدى الوالدين، عندما تحدثت عن الشبان الذين وصلوا إلى المستشفى وهم على وشك الإغماء بعد أن استهلكوا كميات كبيرة من الكحول. أصبح منشورها منتشرا سريعا وأثار ردود فعل كثيرة إضافة إلى تساؤلات فيما يتعلق باحتفالات عيد المساخر التقليدية التي نظمتها بلدية تل أبيب.

“حدث ذلك في احتفال في الشارع في منطقة مغلقة بمناسبة عيد المساخر وتخطى فيه فتية أعمارهم 13 عاما الحدود”، كتبت زوهار المصدومة. وفق أقوالها، لقد رفعت المنشور لرفع الوعي وللوصول إلى المسؤولين عن هذه الظاهرة الخطيرة. “أريد معرفة المتهمين أكثر من الحصول على التوضيحات. أرغب أن يتحمل أحد المسؤولية عن الاحتفالات التي جرت في شارع في تل أبيب بمناسبة عيد المساخر والذي سمح فيه فتية أعمارهم 13 عاما لأنفسهم بتخطي الحدود”، كتبت.

جاء على لسان بلدية تل أبيب ردا على ذلك: “ظاهرة السُكُر بين أوساط الشبان صعبة، لهذا استعدت كل الجهات لهذه الاحتفالات وفق تعليمات الشرطة. رغم هذا لا يمكن منع استهلاك الشبان للكحول بشكل تام، بما في ذلك هؤلاء الشبان الذين استهلكوا الكحول قبل وصولهم إلى الاحتفال أو أن الشبان الذين أعمارهم 18 عاما وفوق هم الذين اشتروا الكحول لهم. سنتخذ طرقا لتقليص الظاهرة في الاحتفالات الجماهيرية القادمة”.

اقرأوا المزيد: 255 كلمة
عرض أقل
القصص ال5 الأسخن للأسبوع (AFP/Flash90)
القصص ال5 الأسخن للأسبوع (AFP/Flash90)

القصص الـ5 الأسخن للأسبوع

قائد قوات البرية يقول إن الجيش سيسعى في المواجهة القادمة مع حزب الله إلى اغتيال نصر الله بهدف حسم المعركة بسرعة.. اقرأوا القصص ال5 الأبرز لهذا الأسبوع

02 مارس 2018 | 10:20

عاد الحديث في الجيش الإسرائيلي عن اغتيال نصر الله

أعرب قائد القوات البرية الإسرائيلية هذا الأسبوع في حوار مع صحفيين إسرائيليين عن ثقته بأن القوات البرية ستشارك في المواجهة القادمة مع حزب الله في لبنان، قائلا إن المستوى السياسي سيدفع القوات لاجتياح لبنان لحسم المعركة مع حزب الله والملفت في أقوال الضابط أنه قال إن اغتيال نصر الله، الأمين العام لحزب الله، سيعد بالنسبة للجيش الإسرائيلية ضربة حاسمة في المواجهة وأن الجيش سيسعى لاغتيال نصر الله في الحرب القادمة دون شك.

القاضي العربي الذي سيحسم مصير نتنياهو

انشغلت إسرائيل هذا الأسبوع بفضيحة كبرى في الجهاز القضائي بعد الكشف عن اتصالات نصية وتنسيق بين قاضية ومحقق في ملف تحقيق خطير مع مالك شركة الاتصالات الأكبر في إسرائيل، بيزيك، ومستشار إعلامي السابق لنتنياهو.. وبعد قرار إبعاد القاضية عن البت في الملف تحول الملف إلى أيدي قاض عربي من مدينة الطيبة، اسمه علاء مصاروة. من يكون القاضي؟ وهل هو سيقرر مصير نتنياهو المتورط بهذا الملف؟

خطة ترامب لإعادة الفلسطينيين إلى طاولة المفاوضات

حتى الساعة لم تعلن الإدارة الأمريكية عن مضمون “صفقة القرن” لإنهاء الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني، والأمر الوحيد الذي أعلنت عنه الإدارة هو نيتها نقل السفارة الأمريكية إلى القدس في مايو/ أيار القريب. ويتوقع محللون أن يقدم ترامب على تقديم مكافأة للفلسطينيين لاستقطابهم إلى طاولة المفاوضات وفق سياسة العصا والجزرة التي يتبعها الأمريكيون. اقرأوا تحليل الخبيرة الإسرائيلية لشؤون الفلسطينيين والعرب.

ابنة عائلة فوغل تطالب تعويضات من السلطة

ابنة عائلة فوغل من مستوطنة إيتمار التي قتل 5 من أفرادها – الأب والأم وثلاثة أولاد- في عملية وحشية نفذها فلسطينيان من قرية عورتا بالطعن وإطلاق النار، في عام 2011، تقرر محاسبة المسؤولين الحقيقين، حسب رايها، عن قتل عائلتها وهما السلطة الفلسطينية والجبهة الشعبية. إذ توجهت إلى المحكمة الإسرائيلية مطالبة بمبلغ فلكي لتعويضات من الجهات الفلسطينية مقدارها 100 مليون دولار. ما هي حظوظ نجاح هذه الدعوى القضائية؟

احتفالات عيد “بوريم” في إسرائيل

حل في إسرائيل هذا الأسبوع عيد البوريم، عيد المساخر، أحد الأعياد الأٌقرب إلى المتعة منه إلى التعبد في الديانة اليهودية. خلاله يتنكر اليهود بأزياء مختلفة، ويشربون الخمرة حتى يفقدون وعيهم والفكرة هي أن يخرج اليهودي في هذا العيد عن المألوف وينظر إلى الدنيا بمنظار مختلف. شاهدوا الصور من احتفالات هذا العيد الممتع

اقرأوا المزيد: 340 كلمة
عرض أقل
ملابس تنكرية في القدس (Yonatan Sindel / Flash90)
ملابس تنكرية في القدس (Yonatan Sindel / Flash90)

بالصور.. اليوم الأكثر فرحا لدى الإسرائيليين

السعادة لا توصف.. يحتفل الإسرائيليون بعيد المساخر مستخدمين أقنعة جميلة، ويجرون عروضا احتفالية خاصة واحتفالات في البلاد من الشمال حتى الجنوب

عيد المساخر الذي يحتفل به الإسرائيليون اليوم (الثلاثاء) وخلال الأسبوع هو العيد الأكثر محبة لدى الأطفال الإسرائيليين. خلال العيد، يصل الإسرائيليون إلى المدارس وأماكن العمل وهم يرتدون أقنعة مختلفة.

وفق التقاليد، يُحتفل بعيد المساخر اليوم تقديرا للخالق على إنقاذ اليهود في عهد الإمبراطورية الفارسيّة من القتل بأمر من هامان، كبير الوزراء عند الملك أحشويروش، الذي حرض الملك ضد اليهود في الإمبراطورية.

الوزير جلعاد إردان مع أولاده (تويتر)

تتضمن وصايا العيد قراءة “سفر إستر” التوراتي، الذي يتحدث عن الأعمال التي تعرض لها اليهود في ظل حكم الملك أحشويروش؛ تقديم الهدايا للفقراء؛ تبادل الهدايا بين الأصدقاء؛ وإقامة مأدبة احتفالية خاصة بالعيد، التي من المعتاد استهلاك الكحول فيها حتى يصبح المحتفلون سكارى. يتميز العيد بالفرحة التي تسود فيه، لا سيّما ارتداء الملابس التنكرية والأقنعة المختلفة.

أطفال يلبسون ملابس تنكرية (Anat Hermony / Flash90)

سنويا، تُجرى في إسرائيل احتفالات مختلفة بمناسبة العيد، ومنها عروض احتفالية، مهرجانات، احتفالات في الشوارع ومباريات الأزياء التنكرية التقليدية الأفضل. يمكن أن نشاهد في شوارع المدن، المدارس وفي الاحتفالات المختلفة ملابس تنكرية أصلية ومميزة.

نقدم لكم بعض الملابس التنكرية المثيرة للاهتمام:

Garden of eve ????????☘️

A post shared by Ilana Volkov (@ilana_volkov) on

#purim ???????????? #myman ????????????

A post shared by Batel Dahan Naim (@batel_dn) on

اقرأوا المزيد: 339 كلمة
عرض أقل
طفلات إسرائيليات في أزياء تنكرية خلال عبد المساخر (Yonatan Sindel/Flash90)
طفلات إسرائيليات في أزياء تنكرية خلال عبد المساخر (Yonatan Sindel/Flash90)

أمهات إسرائيليات ضد التنورة القصيرة في عيد المساخر

أطلقت مجموعة أمهات إسرائيليات حملة على مواقع التواصل الاجتماعي لمواجهة ظاهرة الملابس التنكرية "الإباحية" أثناء عيد المساخر خاصة في أوساط البنات والمراهقات.. والحملة تلقى تأييدا كبيرا

01 فبراير 2018 | 15:00

“لا تحولوا العيد الجميل إلى عيد إباحة”: قرّرت مجوعة أمهات إسرائيليات – 3 أمهات- إحداث ضجة في إسرائيل قبيل عيد المساخر اليهودي (البوريم وفق التسمية العربية) القريب، بإطلاق حملة توعوية ضد ظاهرة الملابس التنكرية الإباحية التي تنتشر في العيد وتغري البنات والمراهقات للبسها.

ولقيت الحملة التي انطلقت منذ يوم تحت شعار “لا تعرّوا عيد المساخر” انتشارا واسعا على مواقع التواصل، وحظيت على تغطية من قبل وسائل الإعلام. وأوضحت إحدى الأمهات كاتبة عن الحملة: “لا يمكن أن نتجاهل بعد وجود ملابس تنكرية غير لائقة تُباع للبنات والمراهقات. القصد من هذه الملابس التنورة القصيرة والملابس الكاشفة للصدر، البعيدة كل البعد عن الطفولة والبراءة”.

ونشرت المبادرات للحملة صور عادية لطبيبة وقاضية وشرطية بهدف التوعية أن زيّهن في الحقيقة ليس إباحيا، وكتبن “لا تعرّوا عيد المساخر”. وانضم خلال ساعات إلى مجموعة الأمهات المؤلفة من 3 أمهات مئات أخريات وكذلك آباء، فنشروا الصور وقرروا محاربة ظاهرة التعري خلال العيد كذلك.

اقرأوا المزيد: 143 كلمة
عرض أقل
وزير الخارجية الايراني جواد ظريف (AFP)
وزير الخارجية الايراني جواد ظريف (AFP)

نتنياهو وظريف يتجادلان حول التوراة

ظريف يتطرق إلى أقوال نتنياهو، التي ذكر فيها أنه كما كانت الحال في عهد الإمبراطورية الفارسية القديمة، تريد إيران اليوم أيضًا إبادة اليهود وقال: "نتنياهو يصرح بأكاذيب ضد الشعب الذي أنقذ اليهود ثلاث مرات"

اتهم وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، أمس (الأحد) رئيس حكومة إسرائيل، بنيامين نتنياهو بـ “بتحريف التوراة والتاريخ”، وذلك بعد أن قال نتنياهو أمس إنه كما هي الحال في القصة الحقيقية لعيد المساخر – “يحاول الإيرانيون اليوم إبادتنا أيضا”.

في هذه الأيام، يحتفل اليهود في إسرائيل بعيد المساخر. وفق التقاليد اليهودية، يُحتفل بهذا العيد لذكرى إنقاذ اليهود في الإمبراطورية الفارسيّة في الفترة التي تلت خراب الهيكل الأول (عام 586 قبل الميلاد على يد نبوخذ نصر ملك بابل، الذي احتل القدس ودمرها). في تلك الفترة سيطر الفرس على أجزاء واسعة من قارة أسيا وكانت عاصمتهم شوش.

“بهدف نشر أكاذيب عنصرية ضد شعب كان قد أنقذ اليهود ثلاث مرات، يحرف نتنياهو الحقائق التاريخية والتوراة. “من شبّ على شيء شاب عليه”، كتب المسؤول الإيراني في تغريدة في تويتر إلى جانب صورة تظهر فيها كتابة أخرى. “لا يحرّف نتنياهو الواقع الذي نعيشه في الحاضر فحسب بل الماضي أيضا – بما في ذلك الكتابات اليهودية. إنه من المثير للأسف أن يصل التطرف إلى حد ابتكار ادعاءات ضد شعب بأكلمه (الشعب الإيراني) كان قد أنقذ اليهود ثلاث مرات على مر التاريخ”.

وأضاف “يشير سفر إستر إلى أن خشایار الأول أنقذ اليهود من مؤامرة هامان الشرير..”. “ومرة أخرى أنقذ كورش الكبير، ملك فارسي اليهود – هذه المرة من أسر بابل. وأثناء الحرب العالمية الثانية، عندما ارتُكِبت إبادة جماعية بحق اليهود في أوروبا، رحبت إيران باليهود بسرور”.

يُحتفل بعيد المساخر بمناسبة ذكرى خلاص اليهود وإفشال مؤامرة الإبادة لهامان.‎ ‎ففي سفر إستر هناك تطرق مركزي إلى مؤامراة هامان، كبار المسؤولين في بلاد فارس، الذي أراد إبادة كل اليهود، وإلى مرخادي اليهودي وقريبته إستر، التي نجحت بفضل ذكائها في إحباط مؤامرة هامان.

وقد سأل نتنياهو أمس (الأحد) الأطفال، الذين شاركوا في احتفال قراءة سفر إستر، احتفالا بعيد المساخر، إذا كانوا يعرفون لماذا يحتفلون بهذا العيد؟ فعندما رد الأطفال قائلين: “أراد الفرس قتلنا”، قال رئيس الحكومة: “فشلت محاولة الفرس إبادتنا في الماضي ولن تنجح اليوم أيضا”.

https://www.facebook.com/Netanyahu/videos/10154454625947076/

وقد قال نتنياهو أقوالا شبيهة في لقائه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في الأسبوع الماضي. “تحاول إيران اليوم أيضا إبادة دولة اليهود ويصرح الإيرانيون عن هذه المحاولة بوضوح ويخرطون هذه التصريحات على الصواريخ الباليتسية الإيرانية”، قال في موسكو.

اقرأوا المزيد: 337 كلمة
عرض أقل
بالصور: احتفالات عيد المساخر في تل أبيب والقدس (Yonatan Sindel/Flash90)
بالصور: احتفالات عيد المساخر في تل أبيب والقدس (Yonatan Sindel/Flash90)

بالصور: انطلاق الاحتفالات بعيد المساخر في تل أبيب والقدس

التنكر هو المظهر البارز لعيد المساخر اليهودي، أو كما يسمى بالعبرية، "بوريم". ولا حدود للإبداع في الأزياء التنكرية التي يرتديها اليهود. شاهدوا صور الاحتفال في مدرسة في القدس وشوارع تل أبيب

10 مارس 2017 | 14:41

يحتفل الإسرائيليون في هذه الأيام بعيد المساخر، أو “بوريم”، في اللغة العبرية، وأحد أبرز مظاهر هذا العيد هو الأزياء التنكرية. ولذلك، تحول بوريم إلى عيد احتفالي، حيث تقيم المدن في إسرائيل احتفالات كثيرة. شاهدوا الصور:

لقراءة مزيد من المعلومات عن عيد المساخر ادخلوا إلى الرابط

بالصور: احتفالات عيد المساخر في تل أبيب والقدس (Yonatan Sindel/Flash90)
بالصور: احتفالات عيد المساخر في تل أبيب والقدس (Yonatan Sindel/Flash90)
بالصور: احتفالات عيد المساخر في تل أبيب والقدس (Yonatan Sindel/Flash90)
بالصور: احتفالات عيد المساخر في تل أبيب والقدس (Yonatan Sindel/Flash90)
بالصور: احتفالات عيد المساخر في تل أبيب والقدس (Yonatan Sindel/Flash90)
بالصور: احتفالات عيد المساخر في تل أبيب والقدس (Yonatan Sindel/Flash90)
بالصور: احتفالات عيد المساخر في تل أبيب والقدس (Yonatan Sindel/Flash90)
بالصور: احتفالات عيد المساخر في تل أبيب والقدس (Yonatan Sindel/Flash90)
بالصور: احتفالات عيد المساخر في تل أبيب والقدس (Yonatan Sindel/Flash90)
بالصور: احتفالات عيد المساخر في تل أبيب والقدس (Yonatan Sindel/Flash90)
بالصور: احتفالات عيد المساخر في تل أبيب والقدس (Yonatan Sindel/Flash90)
بالصور: احتفالات عيد المساخر في تل أبيب والقدس (Yonatan Sindel/Flash90)
اقرأوا المزيد: 44 كلمة
عرض أقل
احتفالات عيد المساخر في إسرائيل (Yonatan Sindel/Flash90)
احتفالات عيد المساخر في إسرائيل (Yonatan Sindel/Flash90)

بالصور: احتفالات عيد المساخر في إسرائيل

التنكر هو المظهر البارز لعيد المساخر اليهودي، أو كما يسمى بالعبرية، "بوريم". ولا حدود للإبداع في الأزياء التنكرية التي يرتديها اليهود. شاهدوا

25 مارس 2016 | 16:28

يحتفل الإسرائيليون اليوم بعيد المساخر، أو “بوريم”، في اللغة العبرية، وأحد أبرز مظاهر هذا العيد هو الأزياء التنكرية. ولذلك، تحول بوريم إلى عيد احتفالي، حيث تقيم المدن في إسرائيل احتفالات كثيرة. شاهدوا الصور:

لقراءة مزيد من المعلومات عن عيد المساخر ادخلوا إلى الرابط

احتفالات عيد المساخر في إسرائيل (Yonatan Sindel/Flash90)
احتفالات عيد المساخر في إسرائيل (Yonatan Sindel/Flash90)
احتفالات عيد المساخر في إسرائيل (Yonatan Sindel/Flash90)
احتفالات عيد المساخر في إسرائيل (Yonatan Sindel/Flash90)
احتفالات عيد المساخر في إسرائيل (Yonatan Sindel/Flash90)
احتفالات عيد المساخر في إسرائيل (Yonatan Sindel/Flash90)
اقرأوا المزيد: 42 كلمة
عرض أقل
الأسبوع في 5 صور
الأسبوع في 5 صور

الأسبوع في 5 صور

بالصور العمليات الإرهابية في بروكسل، موغيريني تبكي، عيد المساخر في إسرائيل، ولماذا يطالب قائد شرطة دبي بضم إسرائيل إلى الجامعة العربية؟

25 مارس 2016 | 09:35

أسبوع حافل بالأحداث الصعبة حول العالم ونحن في هيئة تحرير “المصدر” نلخص لكم هذا الأسبوع في 5 صور فقط

العمليات في بلجيكا

بوابة بارندنبورغ في برلين (AFP)
بوابة بارندنبورغ في برلين (AFP)

كشف الرئيس التركي أردوغان أنّ القوى الأمنية التركية قد اعتقلت قبل نحو 9 أشهر أحد الإرهابيين الأربعة الذين نفذوا يوم الثلاثاء (22.03.16) العمليات في بروكسل وطردته إلى بلجيكا. في مؤتمر صحفي في أنقرة قال أردوغان إنّ بلاده حذّرت السلطات البلجيكية قائلة إن الحديث يدور عن مسلم متطرف ولكن بروكسل لم تنجح في إثبات تورطه في الإرهاب.

خلّفت العملية في بروكسل 31 قتيلا، 270 جريحا كانت إصابتهم مختلفة، ويُطرح الكثير من الأسئلة حول مسؤولية التنظيمات الإسلامية المتطرفة ومستقبل أمن أوروبا أمام تهديد داعش.

وصول أواخر يهود اليمن إلى إسرائيل

نتنياهو يستقبل المهاجرين اليهود من اليمن (Haim Zach/GPO)
نتنياهو يستقبل المهاجرين اليهود من اليمن (Haim Zach/GPO)

بعد وصول يهود اليمن إلى إسرائيل والمغطى إعلاميا، اعتُقل مشاركون في جلب اليهود إلى إسرائيل، في اليمن بسبب كتاب التوراة القديم، وعمره 800 عام، والذي جلبوه معهم إلى البلاد. كتاب التوراة هذا هو بحسب كلام المتمردين الحوثيين في البلاد، هو “ممتلكات تابعة للشعب اليمني”.

أثار الكتاب القديم فضول الكثيرين ولا سيما لأنه تم الاحتفاظ به على مدى السنين ويبدو جديدا. وقد أظهر رئيس الحكومة الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اهتماما به وفي لقائه مع اليهود الذين زاروا مكتبه، حظي برؤيته. “أسرتنا معرضة لخطر كبير في اليمن. نحن نخشى على حياتهم. حتى الآن وأنا أتحدث معك – أخشى أنّ هذا النشر قد يلحق الضرر بها فقط. الحوثيون في اليمن غاضبون جدا، وذلك بسبب كتاب التوراة القديم. إنهم يقولون إنه ملك البلاد والشعب اليمني، ولكن هذا ليس صحيحا. إنه ملكنا”، كما قالت إحدى النساء اللواتي قدمنَ من اليمن.

عيد المساخر والأطفال يتنكّرون

الفيل من فيلم "قلبًا وقالبًا" من إنتاج استوديوهات بيكسار (Flash90)
الفيل من فيلم “قلبًا وقالبًا” من إنتاج استوديوهات بيكسار (Flash90)

في هذا الأسبوع بدأ عيد المساخر وهو عيد التنكّر الأكبر في إسرائيل. بدءًا من يوم الثلاثاء بدأ الأطفال والبالغون بالتنكّر لشخصيات من الرسوم المتحركة، مهرجين، فريق إنقاذ، وشخصيات عديدة من أجل الاحتفال بهذا العيد القديم في اليهودية والذي يحكي قصة انتصار يهود فارس على مخطط مجزرة جماعية خطط له أحشويروش.

موغيريني تبكي

موغيريني لا تكف عن ذرف الدموع (AFP)
موغيريني لا تكف عن ذرف الدموع (AFP)

قطعت فريدريكا موغيريني، وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي والتي زارت عمّان هذا الأسبوع، خطابها خلال مؤتمر صحفي، وبصوت مختنق ودموع قالت إن عليها التوقف لأنها كانت متأثرة من الهجوم الإرهابي في بلجيكا. لذلك ساعدها نظيرها الأردني على الخروج من المؤتمر. في المقابل، أدان قادة العالم الهجوم الإرهابي الصعب.

“التعامل مع اليهود كأبناء عمومتنا”

ضاحي خلفان (AFP)
ضاحي خلفان (AFP)

يعارض قائد شرطة دبي، ضاحي خلفان، إقامة الدولة الفلسطينية. في بيان نشره هذا الأسبوع، أيّد خلفان فكرة الدولة الواحدة والتي بحسبها سيعيش الفلسطينيون واليهود معا بجانب بعضهما البعض في دولة إسرائيل، حيث في رأيه سيشكل العرب بعد 70 عاما 75% من سكان البلاد.

بل واقترح خلفان ضمّ إسرائيل إلى الجامعة العربية. في منشور كتبه أشار إلى هجرة 17 يهوديا من اليمن إلى إسرائيل بشكل سري. كتب خلفان: “يحظر علينا التعامل مع اليهود باعتبارهم أعداء. علينا التعامل معهم باعتبارهم أبناء عمومتنا الذين يفكرون بشكل مختلف عنا ويحتاجون إلى الإرشاد”.

اقرأوا المزيد: 427 كلمة
عرض أقل
  • "التوابع" (Flash90)
    "التوابع" (Flash90)
  • رجل مكسيكي (Flash90)
    رجل مكسيكي (Flash90)
  • أطفال إسرائيل يرتدون زيًا تنكريًا (Flash90)
    أطفال إسرائيل يرتدون زيًا تنكريًا (Flash90)
  • الفيل من فيلم "قلبًا وقالبًا" من إنتاج استوديوهات بيكسار (Flash90)
    الفيل من فيلم "قلبًا وقالبًا" من إنتاج استوديوهات بيكسار (Flash90)

بالصور: أطفال إسرائيل يتنكرون

يحتفل اليهود في العالم بعيد المساخر في نهاية هذا الأسبوع، ولكن حضر كافة الأطفال في إسرائيل اليوم إلى المدارس وهم يرتدون أزياء تنكرية. شاهدوا الصور:

22 مارس 2016 | 14:09

تحتفل المدارس في إسرائيل، كما في كل عام، بعيد المساخر – عيد الأقنعة والأزياء التنكرية.

يرتدي المُعلمون والطلاب، على حد سواء، ملابس غريبة ومُلفتة – بداية من ملابس الأميرات اللواتي تُحبهنّ الفتيات، مرورًا بالتنكر في أشكال حيوانات وصولاً إلى التنكر بزي شخصيات من الأفلام، وشخصيات الأبطال الخارقين الذين يُحبهم الفتيان.

يُحتفل بهذا اليوم بأجواء من الفرح والمزاح، الكرنفالات والاحتفالات، ولا يتخلل هذا اليوم تعليمًا منهجيًا.

اخترنا لكم بعضًا من أفضل الصور:

رجل مكسيكي (Flash90)
رجل مكسيكي (Flash90)
"التوابع" (Flash90)
“التوابع” (Flash90)
بومة
بومة
الفيل من فيلم "قلبًا وقالبًا" من إنتاج استوديوهات بيكسار (Flash90)
الفيل من فيلم “قلبًا وقالبًا” من إنتاج استوديوهات بيكسار (Flash90)
أطفال إسرائيل يرتدون زيًا تنكريًا (Flash90)
أطفال إسرائيل يرتدون زيًا تنكريًا (Flash90)
ضفدع وجنية
ضفدع وجنية
حتى الحيوانات ارتدت زيًا تنكريًا بمناسبة العيد. تحولت الكلاب إلى أرانب وفئران
حتى الحيوانات ارتدت زيًا تنكريًا بمناسبة العيد. تحولت الكلاب إلى أرانب وفئران
اقرأوا المزيد: 68 كلمة
عرض أقل
تفجير الخضروات (لقطة شاشة)
تفجير الخضروات (لقطة شاشة)

بالفيديو: الطباخ الذي يفجّر الخضروات

قبيل عيد المساخر اليهودي، والذي اعتاد الأطفال فيه على اللعب بالألعاب النارية، يطلق طباخ إسرائيلي شهير حملة يجسّد فيها ماذا يمكن أن يحدث لمن يخاطرون في هذه اللعبة

20 مارس 2016 | 20:07

سيُحتفل بعيد المساخر في إسرائيل وفي العالم في نهاية الأسبوع القادم. وإلى جانب عادات العيد الأكثر شهرة، مثل ارتداء الملابس التنكرية، توزيع الحلوى وإقامة مآدب الطعام، اعتاد الأطفال في إسرائيل في هذا العيد أيضًا على اللعب بالألعاب النارية. أدت هذه العادة الخطيرة إلى أضرار عديدة مثل تمزق طبلة الأذن، العمى، الحروق، وبتر الأصابع لدى الأطفال في جميع أنحاء البلاد.

تجنّد الطباخ يسرائيل أهروني، المعروف في إسرائيل كصاحب مطعم وطباخ ناجح جدا، لمساعدة وزارة الاقتصاد الإسرائيلية ومنظمة الأمان “بتيرم”، والتي تعمل على إنشاء بيئة آمنة للأطفال الإسرائيليين. بعد أن صوّر أهروني طوال حياته مقاطع فيديو يظهر فيها كيف يطبخ، في الفترة الأخيرة صور مقطع فيديو يضع فيه ألعابا نارية داخل الخضروات، ليُظهر ماذا يمكن أن تسبب هذه الألعاب للخضروات:

وفي الوقت الذي تظهر فيه الخضروات والفواكه في الفيديو وهي تتفجر إلى قطع، يقرأ الطباخ أهروني أسماء الأطفال الإسرائيليين الذين أصيبوا، احترقوا، وفقدوا بصرهم نتيجة اللعب بالألعاب النارية. والرسالة واضحة: الألعاب النارية قادرة على أن تتسبب لأطفالكم بما تتسبب به للخضروات.

وأضاف الطباخ أهروني قائلا: “يشتري أطفالكم الألعاب النارية من التجار غير القانونيين ويلعبون بها تحت نظركم. امنعوهم قبل أن تحدث كارثة. عندما يلعبون بالألعاب النارية، فإنّهم يلعبون بمواد متفجرة”.

وشعار منظمة “بتيرم” لسلامة الأطفال هو العمل من أجل عالم آمن للأطفال الإسرائيليين. وقد التزم نشطاء المنظمة بإحداث تغيير يتعلق بثقافة الحفاظ على حياة الأطفال في إسرائيل. ويجري نشاطها بالتعاون مع وزارات الحكومة والهيئات العامة

اقرأوا المزيد: 219 كلمة
عرض أقل