• طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)
    طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)
  • طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)
    طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)
  • طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)
    طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)

بالصور: كانت الطفولة ساذجة جدا

10 صور رائعة تثبت مدى اختلاف الحياة التي عاشها الأطفال قبل أن تسيطر التكنولوجيا على حياتهم

تتعرض الطفولة في هذا العصر إلى الإهانة رغم أنها مليئة بالراحة ومصادر التسلية. هناك الكثير من الأشخاص الذين يعتقدون أن هناك نقص أساسي جدا رغم كل الأفلام، المسلسلات، أجهزة الأيباد، والهواتف. نشهد نقص مثل اللعب خارج المنزل، القراءة، الالتقاء بالأصدقاء، واللعب في الحي حتى ساعات غروب الشمس.

ليس واضحا تماما أية طفولة هي الأفضل، ولكن نقدم لكم 10 صور رائعة لأولاد يتمتعون بالطفولة باللونين الأسود والأبيض:

طفلة تعزف لكلبها

طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)
طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)

أطفال يتأرجون على أرجوحة معلقة على مصباح في الشارع

طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)
طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)

طفلة ترقص أمام دبدوبها

طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)
طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)

مهرج سرك يحمل ابنه بيد واحدة، ليُطعم الزرافة في حديقة الحيوانات في لندن

طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)
طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)

أطفال يلعبون بأرجوحة

طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)
طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)

أطفال يلعبون بطابات كبيرة في وسط شوارع لندن

طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)
طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)

طفل شقي عالق على حبل غسيل

طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)
طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)

طفلتان تركبان على ظهر خرفان

طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)
طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)

فتيات مسرورات يلعبن بالأرجوحة

طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)
طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)

فتيات يقفن على أيديهن في لندن

طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)
طفولة ساذجة جدا (BOREDPANDA)

نُشرت هذه الصور للمرة الأولى في موقع ‏BOREDPANDA‏

اقرأوا المزيد: 123 كلمة
عرض أقل
Sainthoax (Instagram)
Sainthoax (Instagram)

فنان يحقق حلم فتيات سوريات ويلبسهن كأميرات ديزني

فنان سوري يسعى إلى إعادة الطفولة لفتيات سوريات عبر إلباسهن كأميرات ديزني في أحد مخيمات اللاجئين في لبنان

أودت الحرب الأهلية في سوريا حتى الآن بحياة نحو نصف مليون سوري، من الأطفال وكبار السن، النساء والمقاتلين الشباب. الأهم من ذلك كله، فقد تركت هذه الحرب وراءها الكثير من الدمار وهناك نحو 4.6 مليون لاجئ سوري خارج البلاد يتجولون بين مخيمات اللاجئين في لبنان، العراق، الأردن، وأوروبا. وهم مجبرون على التكيف مع حياة اللاجئين البائسة والمريرة، والتكيف مع حياة جديدة، وهم يفتقرون الآن إلى كل شيء.

فنان سوري، مجهول الاسم، متخصص في فن “البوب”(POP) وله مدونه فنية، Sainthoax، وجد طريقة فريدة لتحقيق حلم العديد من الفتيات السوريات، والتي قطعت الحرب الدموية في وطنهن طفولتهن وقدرتهن على الحلم، اللعب مع الدمى، والتنكر إلى أميرات ديزني.

وقد قرر الفنان كبادرة إنسانية وفنية العمل على مشروع ألعاب، ألبس من خلاله عشرات الفتيات السوريات في مخيم للاجئين السوريين في عكار، وفي لبنان، بملابس أميرات ديزني وصورهم صورا لمشروع صور رائع بشكل خاص.

نقدم لكم بعضا من الأحلام البريئة للأطفال والأيتام الغلابة في سوريا:

Bayan (age 12) chose the Sleeping Beauty dress because it reminded her of a similar dress that she once had. When Bayan and her family left their home 3 years ago, they had to leave everything behind. That was the last time she ever saw her pink dress. Raghad (age 12) loves Frozen because it highlights the relationship between two sisters. She’s extremely attached to her sister and would do anything to protect her, just like Elsa. Mona (age 11) has 2 favorite princesses, Jasmine and Belle. She chose Jasmine because she’s an Arabian princess, and Belle because of her intelligence. Both princesses are strong and adventurous and Mona relates to that. Bayan, Raghad and Mona all met in the camp 3 years ago. They became close friends ever since. Their dream is to become teachers. @malaakngo @plastikstudios #OnceUponAWar

A photo posted by Saint Hoax ?? (@sainthoax) on

As a result of the Syrian civil war, 4.6 million Syrians have become refugees. As a Syrian citizen myself and as a human, I felt the need to help. MALAAK, an NGO providing aid and education for Syrian refugees, granted me with the privilege to collaborate with a group of girls who are temporarily residing in a refugee camp in Akkar, Lebanon. “Once Upon a War” is the outcome of my life-altering encounter with these girls. Most of them never got the chance to play pretend because their reality is over dominating. It is why @PlastikStudios and I decided to throw a costume party in the camp. They got to dress up as their favorite Disney princesses and talk about their aspirations. These girls are real life heroines and I am honored that I got the chance to dream with them. As a celebration of International Women’s Day (March 8), we wanted the girls to document their lives over the next week. We gave them a Snapchat workshop, and they will be taking over my Snapchat account ( SaintHoax ) starting tomorrow to share their stories with the world. How you can help: Due to war and displacement, the education of most refugee girls is disrupted. This often leads to sexual and gender-based violence, increased risks of exploitation, and early marriage/pregnancy. It’s highly important to educate and empower girls in refugee camps. You can help by donating to @MalaakNGO (Link in bio). #OnceUponAWar

A photo posted by Saint Hoax ?? (@sainthoax) on

 

اقرأوا المزيد: 1077 كلمة
عرض أقل
حصان خسبي (Thinkstock)
حصان خسبي (Thinkstock)

رحلة حنين إلى ماضي ألعاب الطفولة الإسرائيلية

رحلة إلى الماضي: عرف الأطفال قديما كيف يفعّلون خيالهم ويخترعون ألعابا اجتماعية من كل شيء تقريبا. أمامكم قائمة من 5 ألعاب حنين إسرائيلية

02 مايو 2015 | 10:08

إذا كشفنا لأطفال اليوم، أنّه كان هناك يوما ما طفولة أخرى تماما، خالية من ألعاب Xbox، واتس آب، وخالية من ألعاب الهواتف المحمولة المتقدّمة ومزدحمة بقضاء الوقت في الطبيعة، الجلوس أمام شواطئ البحر في الأيام الحارة من الصيف وباختراع الألعاب: “شرطة ولصوص”، حروب الفرسان وغيرها… يمكننا أن نفترض بأنّهم سيدوّرون عيونهم وينفجرون بالضحك.

ولكن حتى لو لم نتثبّت بتلك الفجوة بين الأجيال، لا يمكن ألا نستنتج بأن الطفولة قديما كانت ببساطة أكثر براءة من كل جهاز محمول، وتطلّبت تطوّرا أقل وأعطت الكثير جدّا للأطفال الذين ولدوا في ظلّها.

تُملي وتيرة الحياة في أيامنا هذه السعادة من خلال المادية، بينما كان بالإمكان في يوم من الأيام أن نلتقط لحظات من الفرح على أجنحة الخيال. بحث الأطفال قديما عن الألعاب كما هم أطفال اليوم، ولكن النطاق كان محدودا. كانت الألعاب قديما أكثر مقاومة بل إنّ الكثيرين منّا ورّثوا تلك الألعاب لإخوانهم وأخواتهم الذين أتوا بعدهم.

إذا كيف في الواقع لعب الأطفال الإسرائيليون قديمًا؟ أمامكم بعض النماذج والصور لألعاب بسيطة، كانت كل عالم أطفال السنين البريئة:

البنانير

بنانير (Thinkstock)
بنانير (Thinkstock)

كان بالإمكان شراء البنانير في كل دكان ومتجر صغير للألعاب في كل مكان. كانت تأتي غالبا في أكياس مشبّكة من البلاستيك، 40 بنّورة ملوّنة وصغيرة وبنّورة واحدة كبيرة في كل مجموعة. كانت اللعبة المفضّلة هي “الضرب نحو الحفرة”: كان على المشاركين في اللعبة أن يضربوا نحو الحفرة التي حُفرت مسبقا في الأرض. أولئك الذين أحرزوا أهدافا كانوا يتقاسمون بنانير من اللذين لم يحرز أهدافا.

نواة المشمش

نواة المشمش (Wikipedia)
نواة المشمش (Wikipedia)

تلك لعبة إسرائيلية قديمة ومعروفة جدّا وفريدة. “نواة المشمش” هي في الواقع لبّ ثمرة المشمش الصلبة. من المعروف في إسرائيل أن فترة نضج المشمش كانت قصيرة جدّا، بين شهر أيار حتى أواسط شهر حزيران، تماما بين فترة إنهاء السنة الدراسية وبداية العطلة الكُبرى. كانت تمنح تلك الفترة القصيرة الأطفال على الأكثر 3 أشهر من اللعب. هناك عدّة صيغ للعبة ولكنّ الهدف كان مشابها وهو أن تراكم أكبر عدد من نواة المشمش. تشبه مبادئ اللعب بنواة المشمش مبادئ اللعب بالبنانير، إلا أنّ البنانير كانت تكلّف مالا في حين أن نواة المشمش كانت من النفايات.

نموذج للعبة: نرتّب أربعة نويّات من المشمش في مربّع، ومن يحرز هدفا داخلها يحظى بالنواة التي رماها بالإضافة إلى النويّات الأربع. أما النويّات التي لم تدخل يأخذها ذلك الذي قام بترتيب المربّع وساهم بالنويّات الأربع.

المربعات

مربعات (Thinkstock)
مربعات (Thinkstock)

لا شكّ أنها لعبة طفولية عالمية. ولكن الأولاد أيضًا وخصوصا البنات في إسرائيل يعرفونها جيّدا. المثير هو أنّ مصدر لعبة المربعات هو بريطانيا في فترة الإمبراطورية الرومانية. كان الجنود الرومان بحاجة إلى الركض في ساحة المعركة ملفوفين بالدروع الثقيلة، واعتقدوا أن لعبة المربعات ستحسّن من أداء أرجلهم.

قوانين اللعبة بسيطة جدّا: في كل عمود، يرمي اللاعب الحجر ويحاول أن يسجّل هدفا داخل الفتحات التي فيها رقم المرحلة التي هو فيها. في بداية اللعبة يحاول أن يسجّل هدفا في الفتحات التي فيها الرقم “1” وهلمّ جرّا. بعد أن يسجّل اللاعب هدفا داخل المنطقة المحدّدة، عليه أن يقفز بحسب نمط من الحركات محدّد مسبقًا، ويتوافق مع الرسم، مع جمع الحجر من المكان الذي تمّ إسقاطه فيه. في أي حال من الأحوال لا يخطو اللاعب على الخطوط.

ألعاب المطّاط

ألعاب المطّاط (Wikipedia)
ألعاب المطّاط (Wikipedia)

تستخدم هذه اللعبة حلقة طويلة (عدة أمتار) من المطّاط ومرنًة جدّا، والتي تُستخدم عادة في مصانع إنتاج الملابس. تحتاج اللعبة إلى ثلاثة مشاركين على الأقل. يقف اثنان من المشاركين، على الأقل، بأرجلهما ويُستخدمان كعمودين، بحيث يمسكان الحلقة المطاطية الممتدّة بينهما. يقفز المشارك النشط على المطّاط وفقا لنمط محدّد مسبقًا، حتى يخطئ بالقفز، وينتقل الدور للمشارك التالي. عندما يأتي دور المشارك الذي أخطأ، يستمر من نفس النقطة، أي إنّه يقف أمام نفس التحدّي الذي وقف أمامه من قبل.

الأحصنة الخشبية

حصان خسبي (Thinkstock)
حصان خسبي (Thinkstock)

أي طفل في سنّ 1-5 لم يشتروا له حصانًا خشبيّا؟ كانت تلك لعبة طفولية والتي كان واجبا شراؤها والحفاظ عليها للأجيال القادمة، وكانت تقريبا موجودة في كل بيت في إسرائيل.

اقرأوا المزيد: 579 كلمة
عرض أقل
لا تترك والدتها تنام
لا تترك والدتها تنام

شاهِدوا: لا تترك والدتها تنام

هذه الطفلة اللطيفة قد تفعل أي شيء كي لا تتمكن والدتها من النوم. شاهدوا مقطع الفيديو الذي حصد أكثر من مليوني مشاهدة

أرادت إيستر أندرسون، من تكساس، أن تنام قليلاً بعد فقط… ولكن طفلتها لم تسمح لها بذلك.

“في كل صباح تنام طفلتي في سريري مدة ساعتين بعد أن تستيقظ لتتناول طعامها. وأسأل نفسي، في كل صباح، لماذا لم أقم بإعادتها إلى سريرها. وهذا الصباح أحضرتُ هاتفي النقال وصورتُ كيف تبدو طفلتي – ساعتي المُنبهة…” كتبت تقول.

تظهر في مقطع الفيديو الطفلة اللطيفة وهي تتسلق على والدتها، تضع أصابعها في أنفها وفي عينها، تقبلها على فمها، تضربها على ذقنها، وتشد لها شعرها. وعندما لا ينفع كل ذلك، وبينما الأم لا تزال تحاول أن تنام، تنتقل الطفلة لاستخدام “سلاح غير تقليدي”… وتنفخ بوجه أمها مباشرة. شاهدوا:

اقرأوا المزيد: 101 كلمة
عرض أقل
Life in 4 Minutes Stonehouse
Life in 4 Minutes Stonehouse

شاهدوا: منذ الطفولة حتى الشيخوخة خلال 4 دقائق

هذه قصة حياتنا، حياة كل منا منذ الطفولة حتى الشيخوخة خلال أربع دقائق فقط

تحذير: يُنصح أن تكون بحوزتكم أوراق ناعمة إذا كنتم أشخاصًا حساسين وتشعرون بالحنين إلى الماضي، إلى الوقت الذي مضى، وإلى سن الشيخوخة والأفلام القصيرة المثيرة، أمثال الفيلم الذي أمامكم. منذ بدء الحياة حتى الوفاة، من البداية حتى النهاية، يمكنكم أن تشاهدوا من خلال نظرة خاطفة الصور التي تتغيّر أمام أعينكم والتي تعرض حياة امرأة، منذ الطفولة المبكّرة حتى الشيخوخة. ويصعب علينا ألا نذرف الدموع.

يثير هذا الإنتاج الساحر والذي ينتشر كالنار في الهشيم، من عمل طاقم Stonehouse‏، الذي نجح خلال أربع دقائق في عرض قصة كاملة، تفكيرًا محزنًا حول الحياة، ماذا قد نجحنا في القيام به، ماذا ستكون نهايتنا، وماذا كان سيحدث فيما لو كنا قادرين على بدء سيرة حياتنا من جديد.

في حين سينبهر جزء منكم من العملية التقنية المميّزة، سيتفاجأ الآخرون من الحياة وسيشعرون بضغط للقيام بالكثير من الأمور قبل أن يصبحوا كبارًا في السن. من المؤكد، أن فيلم الفيديو القصير مثير ويوحي أن الكلام المبتذل صحيح: كل نهاية هي مجرد بداية جديدة.

اقرأوا المزيد: 153 كلمة
عرض أقل

شاهدوا رد فعل هذه الطفلة التي تكتشف أن أخيها الطفل سيكبر

هذا هو رد الفعل الأكثر إثارة في الشبكة لطفلة تكتشف أنها قد تموت في سن متقدمة وأن أخيها الصغير لن يبقى طفلا وسيكبر

كلهم يكبرون طوال الوقت. نعيش حياتنا صغارًا، ونصبح أولادًا، ثم شبانًا وبعد بضع سنوات من ذلك نصبح أشخاصًا بالغين، ثم متقدمين في السن.
إن فكرة الشيخوخة معروفة لنا جدًا لدرجة أننا لا نتطرق إليها في حياتنا اليومية. ولكن، فقط إذا كنا كطفلة عمرها 5 سنوات، وتعرف للمرة الأولى أن أخيها الصغير واللطيف لن يبقى صغيرًا إلى الأبد.

يعرض هذا الفيديو الذي أصبح منتشرًا على مدار الساعة، طفلة أمريكية، مسكينة والتي لا تستطيع التوقف عن البكاء ومعانقة أخيها الصغير. “يا ربي، أريده أن يبقى صغيرًا!”، تقول وتضمه إليها. وعندها تفهم أنها ستصبح هي أيضًا بالغة في مرحلة ما من حياتها، وتعترف أنها لا تريد أن تعيش حتى عمر 100 عامًا، ثم تموت.

اقرأوا المزيد: 109 كلمة
عرض أقل
بشار الأسد في طفولته واليوم
بشار الأسد في طفولته واليوم

كيف كانوا من قبل؟

إنهم يترأسون الدول اليوم ، ولكنهم كانوا مرة أطفالا لطفاء أو صبية رياضيّين. هكذا كان يومًا قادة الشرق الأوسط

يذكر كلّ واحد منا طفولته، ويحبّ تصفّح ألبوم الصور، وأن يتذكّر كيف كنّا يومًا ما صغارًا، لطفاء وجميلين.

في هذه الأيام الجنونية التي تمرّ على الشرق الأوسط، فكّرنا في أنه سيكون لطيفًا أخذ استراحة “عائلية” بمناسبة العيد، وأن ننظر في ألبوم الصور: هكذا كانت مرّة الشخصيات التي تقود الشرق الأوسط.

احتفل الملك عبد الله الثاني، ملك الأردن، بعامه الـ 52، وبهذه المناسبة الخاصة، رفعت زوجته، الملكة رانيا، إلى موقع إنستغرام صورة للملك عبد الله في طفولته، حين كان والده، الملك حسين، يحمله، إلى جانب صورة من اليوم، يمسك فيها الملك عبد الله ابنه الصغير.

الملك عبد الله في طفولته مع والده، الملك حسين، واليوم، مع ابنه الصغير
الملك عبد الله في طفولته مع والده، الملك حسين، واليوم، مع ابنه الصغير

من كان يصدّق أنّ هذا الطفل اللطيف سيتحوّل إلى زعيم وحشي يذبح شعبه؟ حين تمّ التقاط هذه الصورة لبشّار الأسد لم يكن يعلم حتّى أنّه سيقود سوريا، فقد كان ذلك معدّا لأخيه البكر، باسل، الذي قُتل في حادث طرق عام 1994.

بشار الأسد في طفولته
بشار الأسد في طفولته

في هذه الصورة أيضًا، والتي يبلغ فيها بشار 31 عامًا (الثاني من اليسار)، كان لا يزال يظنّ أنه سيقضي بقيّة عمره في لندن كطبيب أسنان. في الصورة: حافظ الأسد وزوجته، أنيسة مخلوف، ومن الخلف، من اليسار إلى اليمين: ماهر، بشار، باسل، ماجد وبشرى الأسد.

عائلة الأسد في عام 1994
عائلة الأسد في عام 1994

طفل آخر لطيف أصبح حاكمًا وحشيّا وهو حسن نصر الله، حيث لا يمكن أيّ شيء في وجه الطفل البريء واللطيف أن ينبئنا بأنّه سيتحوّل يومًا ما إلى أحد أكبر الإرهابيين في الشرق الأوسط.

حسن نصرالله في طفولته
حسن نصرالله في طفولته

ومن هو هذا الولد اللطيف؟ ليس من الصعب أن نرى أن هذا هو الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

عبد الفتاح السيسي
عبد الفتاح السيسي

رجب طيب أردوغان، الرئيس التركيّ، في شبابه كرياضيّ

رجب طيب أردوغان
رجب طيب أردوغان

رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، كمراهق صغير، في صورة إنهاء المدرسة الثانوية. من الصعب أن نصدّق بأنّه كان مرّة جميلا هكذا…

بنيامين نتنياهو كمراهق صغير
بنيامين نتنياهو كمراهق صغير

وفي النهاية، رغم أنّه لم يعد زعيمًا يحكم، ولكنه بالتأكيد رمز القيادة الفلسطينية. ياسر عرفات كما يبدو في سنوات الأربعينات، مقابل سنوات الألفين.

ياسر عرفات
ياسر عرفات
اقرأوا المزيد: 271 كلمة
عرض أقل
أربع عشرة سنة بأربع دقائق
أربع عشرة سنة بأربع دقائق

أربع عشرة سنة بأربع دقائق

أب يصور ابنته طوال 14 عامًا، ويحوّل الصور إلى فيلم قصير يثير جنون متصفحي الإنترنت. شاهدوا العملية المدهشة:

قام مصوّر الأفلام الهولندي فرانس هوفمستر بتصوير ابنته في كل أسبوع منذ ولادتها حتى بلوغها سن الـ -14، وجمع كافة الصور في فيلم قصير مذهل يعرض السنوات الـ-14 في غضون 4 دقائق.

مثل أي والد، لقد شعر فرانس أيضًا أن ابنته قد “كبرت بسرعة”، ولذا فقد بحث عن طريقة لتوثيق كبرها وذكرياتها.

النتيجة جميلة ومثيرة، يمكن فعلا رؤية الطفلة تتحوّل من رضيعة حلوة إلى شابة راشدة جميلة.

شاهدوا:

اقرأوا المزيد: 65 كلمة
عرض أقل
صرعة الأربطة المطّاطية "Rainbow"
صرعة الأربطة المطّاطية "Rainbow"

لعبة الأطفال القادمة: الأربطة المطّاطية الملوّنة

صرعة الأربطة المطّاطية "Rainbow" المسبّبة للإدمان تسّيطر على إسرائيل بشكل عاصف، وليس هناك تقريبًا طفل أيّا كان لا يقضي ساعات طويلة لصنع الأساور

أساور من المطّاط، تظهر في كلّ مكان. الظاهرة الغريبة التي تجتاح إسرائيل هذه الأيام، تضع بصماتها على الأطفال في سنّ 6-14 وتصبغ معاصمهم بمجموعة متنوّعة من الأساور الملوّنة والنابضة بالحياة.

الأربطة المطّاطية "Rainbow"
الأربطة المطّاطية “Rainbow”

وصل جنون الأربطة المطّاطية بتأخير من نصف عام بعد ظهوره في الولايات المتحدة، ولكنه منذ شهرين حاضر في كلّ مكان يتواجد فيه أطفال في مراحل المدرسة الابتدائية، في جميع أنحاء البلاد: في فرص المدرسة، في الحدائق، في المنازل والساحات. يتجمع عشرات الأطفال، بمجموعات ومنفردين، حول أدوات غزل بلاستيكية صغيرة، ينسجون من خلالها الأربطة المطاطية بألوان متنوّعة ويصنعون أساور بتشكيلة من النماذج.

وتشير المتاجر إلى قائمة انتظار وإلى الآباء الذين يتسوّلون استدعاءهم لحظة قدوم بضاعة جديدة. تجري في المراكز التجارية ورشات للعمل، ويفهم مقيمو حفلات أعياد الميلاد هم أيضًا الفرصة المتاحة في هذا الاتجاه، وبدأوا بتسويق حفلات للأساور المطاطية يتمّ فيها إقامة ورشات عمل في المجال.

يمكن أيضاً صناعة الدمى المختلفة
يمكن أيضاً صناعة الدمى المختلفة

يتفجّر اليوتيوب بفيديوهات الإرشاد، لا يرفع الأطفال أعينهم عن النول، وهذه المرة الوالدان سعيدان أيضًا. ليس فقط أنه يمكن العثور على المرشدين في صناعة الأساور على الشبكة، بل أيضًا إرشادات كاملة لصناعة الشخصيات، الدمى، سلاسل المفاتيح، المحافظ والأوعية.

ويقول الوالدان إنّ هذا النشاط الاجتماعي الجديد قد نجح في إبعاد أطفالهم عن ألعاب الفيديو التي تسبّب الإدمان أو عن تشكيلة من تطبيقات الهواتف الذكية، ويسمح لأطفالهم للمرة الأولى منذ فترة طويلة في عقد لقاءات اجتماعية بين الأطفال.

اقرأوا المزيد: 207 كلمة
عرض أقل
هل يفضل الرجال النساء شقراوات الشعر ؟ (Flash90Nati Shohat)
هل يفضل الرجال النساء شقراوات الشعر ؟ (Flash90Nati Shohat)

موجة من الشقراوات

تم ربط المئات من دمى باربي قديمة مع بعضها البعض لتشكيل موجة ضخمة بارتفاع 3 أمتار. الفنانة: "رغبتُ بشيء يعكس طفولتي"

تحذير: آلاف الفتيات الشقراوات بخصور ضيّقة هائجات على الشاطئ، ولكن ليس كما تظنّون. في إطار معرض فريد من نوعه اسمه “تماثيل بجانب البحر” في أحد شواطئ أستراليا، شكّلت الفنّانة أنيت ثاس (Annette Thas)، موجة بارتفاع 3 أمتار مصنوعة كلّها من دمى باربي. رغم وجود إبداعات أخرى في المكان، فقد تحوّلت إبداع ثاس إلى موضوع النقاش الرئيسي في الشهر الأخير.

تدعو ثاس لإنشاء “موجة من الذاكرة”، وقد استوحت ذلك حين زارت أختها المريضة في بلجيكا. حينها، كما تقول، غمرتْها ذكريات الطفولة كموجة في البحر. “فاجأتني كمية العواطف، وأردت أن أترجم كلّ ذلك لعمل فنّي يكون عالميّا، ويمكن للناس فهمه”، كما تقول.

قضت الفنّانة سبعة أسابيع في ربط الدمى ببعضها البعض لتشكيل شكل موجة. فازت في المسابقة، وربحت 4,500 دولار. وقد أكّدت أنّ جميع الدمى في العمل الفنّي هي دمى قديمة وليست جديدة: “لأنّني أردت أن يذكّرني ذلك بالطفولة”.

اقرأوا المزيد: 135 كلمة
عرض أقل