الرضيعة ياسمين فينتا
الرضيعة ياسمين فينتا

مقتل رضيعة في دار للحضانة يهز إسرائيل

وثقت كاميرا الحراسة كيف تسببت مساعدة في حضانة للأطفال بمقتل طفلة بعد أن ألقت بها على الأرض واستلقت فوقها فخنقتها

مساعدة أطفال في روضة في مدينة بيتاح تيكفا متهمة بمقتل رضيعة ابنة سنة وشهرين، بعد أن وثقت كاميرا الحراسة الحادثة، وذلك بعد أن ألقت المساعدة بالطفلة على الفرشة، ووضعت فوقها بطانية ثم استلقت فوقها. وفق نتائج التحقيق، هناك شك أن مساعدة الأطفال، ابنة 23 عاما، متهمة بمقتل الرضيعة في الشهر الماضي عندما حاولت أن تضعها لتنام إلى جانب طفل آخر.

لم تظهر علامات عنف على جثة الرضيعة، ولكن أثناء التحقيق في الحادثة وجد الباحثون جهاز فيديو رقمي مع كاميرا حراسة، اعتقد طاقم الروضة أنها لا تعمل. عندما شاهد الباحثون مقطع الفيديو، ظهرت صورة مقلقة لا تصدق. تظهر في مقطع الفيديو مساعدة الروضة وهي تمسك بالطفلة بيدها وتلقي بها بقوة نحو فرشة على الأرض. ثم وضعت تلك المساعدة طفل آخر، وألقت بطانية على كليهما واستلقت فوق الجزء العلوي من جسم الطفلة، بينما كانت تنظر إلى شاشة هاتفها الخلوي.

وفق التهم، تسببت المساعدة بمقتل الطفلة بعد خنقها. كشف الباحثون بعد مشاهدة مقاطع الفيديو التي وثقتها كاميرا الحراسة، عددا من الحالات الأخرى التي مارست فيها مساعدات الروضة القوة ضد الأطفال في الروضة. جاء على لسان شرطة إسرائيل أنه تم تمديد اعتقال المساعدة، التي حُظر نشر اسمها، لخمسة أيام أخرى، وأنها تنوي تقديم لائحة اتّهام ضدها.

اقرأوا المزيد: 190 كلمة
عرض أقل
الطفل السوري (تصوير: شركة "جيشر أفيري")
الطفل السوري (تصوير: شركة "جيشر أفيري")

رضيع سوري يُنقل إلى إسرائيل للخضوع لعملية جراحية طارئة

أنقذت عملية عاجلة في مستشفى إسرائيلي حياة طفل سوري شُخّص بأنه يعاني عيبا خلقيا في قلبه

نُقل طفل حديث الولادة وابن والدين لاجئين سوريين كان قد وُلد في قبرص إلى مستشفى في إسرائيل للخضوع لعملية طارئة، لأنه يعاني عيبا خلقيا في قلبه.

بعد بضع ساعات من ولادته، شُخّص طفل صغير أنه يعاني من عيب نادر في القلب، وعلم الأطباء في مستشفى في قبرص أن عملية معقّدة فقط يمكنها أن تنقذ حياته. لهذا سرعان ما توجهت وزارة الصحة في قبرص إلى سفير إسرائيل في الجزيرة، سامي ربال، للمساعدة على نقل الطفل إلى إسرائيل لإجراء عملية طارئة له.

بعد أن تلقت وزارة الخارجية الإسرائيلية موافقة وزير الداخلية على وصول الطفل بشكل طارئ إلى إسرائيل، نُقِل الطفل عبر رحلة جوية خاصة إلى مستشفى “شيبا” في مدينة رامات غان، برفقة والده. قامت شركة “جيشر أفيري” المتخصصة في الرحلات الجوية الطبية بنقل الطفل ووالده جوا إلى إسرائيل، بينما كان يرافقه طاقم طبي، وعند هبوطه في إسرائيل نُقل الطفل إلى المستشفى ودخل وحدة العناية المكثفة، ومن ثم نقل إلى غرفة العلميات.

تحدثت وزارة الخارجية الإسرائيلية عن رضاها عن التعاون السريع بين كل الجهات، وعن الاستجابة لطلب قبرص، وإنقاذ حياة الطفل بفضل الجهود المشتركة.

نقل الطفل جوا إلى إسرائيل (تصوير: شركة “جيشر أفيري”)
اقرأوا المزيد: 168 كلمة
عرض أقل
ذئب بري (AFP)
ذئب بري (AFP)

مرعب.. ذئاب تهاجم عشرات الرضع في جنوب إسرائيل

شهد والدون كثيرون أن الذئاب اقتربت من أطفالهم بهدف مهاجمتهم وخطفهم. يعتقد الباحثون الإسرائيليون أن الذئاب تتأقلم مع حياة البشر

في الآونة الأخيرة، يشهد والدون كثيرون في جنوب إسرائيل على التعرّض لهجمات متكررة لمجموعة من الذئاب أو الذئاب الفريدة التي تصل عبر الصحراء الجنوبية وتحاول خطف الرضّع والأطفال الصغار وافتراسها.

وثق مراسلو صحيفة “هآرتس” الحالتين السابقتين اللتين هاجمت فيهما ذئاب طفلين في مدرسة وطفل آخر في محمية عين جدي جنوب إسرائيل. لحُسن حظّهم انتهى الأمر بإصابات طفيفة.

وأوضح خبراء بشؤون الذئاب لصحيفة “هآرتس” أن الذئاب تهاجم الأطفال بهدف افتراسهم وليس عضهم أو تهديدهم أو اللعب معهم. وفق أقوالهم، لا شك أن الخطر حقيقي، ولكن السلطات، لا سيّما سلطة الطبيعة والحدائق، المسؤولة عن الطبيعة والحدائق الوطنية في إسرائيل، تتجاهل الخطر وتنكره. ويدعي الخبراء أيضا أن الذئاب التي لا تخاف من البشر هي ذئاب مفترسة دون شك.

في شهرَي أيار وحزيران هذا العام، حدثت 8 هجمات، ولكن هذه المعطيات جزئية فقط، وفي اليوم الماضيين طرأت هجمتان إضافيتان. قارن الخبراء بين المعطيات الإسرائيلية والمعطيات في دول وأخرى واستنتجوا أن الظاهرة ليست شائعة تقريبا في الولايات المتحدة التي تعيش فيها عشرات آلاف الذئاب.

وأعرب الخبراء أمام مراسلي صحيفة “هآرتس” أن الذئاب التي تعيش في الصحراء جنوب إسرائيل، مرت بعملية طويلة السنوات من التأقلم الخطير مع المجتمع البشري.‎ ‎فهي لم تتعلم أن لا داعي أن تخاف من الأشخاص فحسب، بل تعلمت أيضا أنهم قد يشكلون مصدر طعام لها، مثل جرو الماعزيات أو الوبر الصخري.

قال الوالدون الذين تعرضوا أطفالهم للهجوم إن الذئاب بحثت عن الضحية الأسهل للوصول، وغالبا وجدت الطفل الأصغر في المجموعة. وفق أقوالهم، عندما يقترب الذئب بهدوء، لا يخاف من مجموعة الأطفال ولا من البالغ الوحيد. إذا أصدر بالغون كثيرون ضجة كبيرة عندها يتراجع، ولكنه يعود بعد وقت قصير أحيانا محاولا تجربة حظه، وغالبا يتوجه إلى الضحايا ذاتها.

اقرأوا المزيد: 260 كلمة
عرض أقل
الوالد المتهم بممارسة العنف بحق طفله
الوالد المتهم بممارسة العنف بحق طفله

صادم: والد يضرب طفله ويُسبب له العمى

قُدمت لائحة اتّهام خطيرة ضد والد لطفل عمره 9 أشهر بسبب معاملته العنيفة. وقد اعتاد الأب على أن يهز ابنه، يضربه، ويمسكه بقوة

14 يوليو 2017 | 11:57

قُدّمت لائحة اتّهام خطيرة أمس (الخميس) ضد والد إسرائيلي بسبب التعامل المُسيء مع ابنه البالغ 9 أشهر. الوالد متهم بممارسة العنف ضد طفله، مهاجمة قاصر، والتسبب بكدمات خطيرة. أطلِق سراح والدة الطفل الشاهدة في القضية للحبس المنزلي. ستُقدّم لائحة اتهام ضدها لاحقا أيضا لأنها عرفت بالحادثة ولم تبلّغ عنها الشرطة. أصبحت حالة الطفل حرجة وقد يعاني من العمى الأبدي.

وفق لائحة الاتهام، منذ أن كان الطفل في سن 7 أشهر اعتاد والده على مهاجمته وأحيانا تسبب له بكدمات خطيرة. كانت الأم تعرف بتصرفات الوالد ولكنها لم تصرح عنها.

وجاء في لائحة الاتهام أيضا أنه في عدد من الحالات المختلفة في الأشهر الماضية اعتاد الوالدان على ربط يدي طفلهما بواسطة حفاظات قماش بالعربة التي كان ينام فيها. في إحدى الحالات، هاجم الوالد الطفل وضربه ضربا مُبرحا، على خده، رأسه، وعلى أجزاء مختلفة من جسمه، وأمسك بذراعيه وهزه بقوة، وكذلك أمسك بفخذيه بقوة.

الأم المتهمة لأنها علمت بتصرفات الوالد ولكنها لم تبلغ عنها
الأم المتهمة لأنها علمت بتصرفات الوالد ولكنها لم تبلغ عنها

قبل نحو أسبوعَين، بعد أن تعرض الطفل لهجوم عنيف على يد والده أصيب بنوبة تشنجات وفقد وعيه. نُقِل الطفل بشكل طارئ إلى المستشفى وشُوهدت في المستشفى على جسم الطفل علامات، خدشات كثيرة، وعلامات مثل العض، كدمات على الخد، يشير جميعها إلى ممارسة العنف، وشُخِص أيضا الطفل أنه يعاني من نزيف دماغي.

نُقِل الطفل إلى قسم العناية المكثّفة بينما كان يتلقى تخديرا وتنفسا اصطناعيا، وشُخص في القسم أنه يعاني من نزيف دموي وكدمات خطيرة في العينين. لذا اجتاز الطفل عمليتين جراحيتين في عينيه وما زال يمكث في المستشفى.

في ذلك اليوم، كذب والدا الطفل وقالا للطاقم الطبي في المستشفى إن الطفل تسبب بكدمات وعلامات على جسمه نتيجة خدشات ذاتية عندما كان يزحف على الأرض.

اعتُقلا الوالدان بعد أن نقلا طفلهما الوحيد إلى المستشفى. ثارت شكوك في المستشفى أن الطفل تعرض للوضع الحالي نتيجة الإهمال وممارسة العنف الخطير، بعد أن تم هزه طيلة فترة طويلة.

اقرأوا المزيد: 278 كلمة
عرض أقل
صورة لرضيع (Abed Rahim Khatib/ Flash90)
صورة لرضيع (Abed Rahim Khatib/ Flash90)

والدان إسرائيليان متهمان بأنهما تسببا بفقدان بصر ابنهما الرضيع

الشرطة الإسرائيلية تحقق في حادثة عنف خطيرة لرضيع فقد بصره وتشتبه بأن والديه قاما بإهماله وتعذيبه على نحو مروع.. والوالدان ينفيان الاتهامات ضدهما بدليل أنهما قاما بنفسهما بنقل الرضيع إلى المستشفى

30 يونيو 2017 | 16:26

حادثة عنف مروعة في إسرائيل: مدّدت المحكمة الإسرائيلية، اليوم الجمعة، أمر اعتقال زوجين من مدينة الخضيرة للاشتباه بقيامهما بتعذيب ابنهما الرضيع البالغ من العمر 9 أشهر. وقامت الشرطة باعتقال الوالدين في أعقاب توجّه المستشفى الذي عالج الرضيع والإبلاغ عن علامات تعذيب قاسية ظهرت على جسم الرضيع.

وجاء في تقرير المستشفى أن الرضيع وصل مع والديه إلى المستشفى وكان في حالة فقدان الوعي. وجاء كذلك أن الرضيع يعاني من نزيف داخلي، وضرر في دماغه أدى إلى فقدان بصره، وكدمات على جسمه.

وتشتبه الشرطة بأن الوالدين أهملا الرضيع على نحو قاس، وقاموا بتعذيبه، مما أدى إلى إعاقات جسمانية بالغة عنده لا يمكن علاجها.

وقال محاميا الوالدين إنهما ينفيان التهم الموجهة لهما، وأنهما أصيبا بصدمة بعد توجيه هذه التهم لهما. وأضاف المحاميان أن الوالدين قلقان على ولديهما ويطلبان أن يكونا إلى جانب فراشه حيث يتلقى العلاج. وأشار محاميا الدفاع لصالح الأبوين إلى أنهما هما من أوصل الرضيع إلى المستشفى بعد أن تدهورت صحته.

وقالت بلدية الخضيرة إن الزوجين يسكنان في المدينة منذ وقت قصير بعد أن قدما من مدينة رحوفوت وأن قسم الشؤون الاجتماعية في البلدية لم يتلقِ أي بلاغ ضدهما. وقالت واحدة من جيران الوالدين إنها سمعت بكاء الرضيع طوال الوقت وظنت أنه مريض.

اقرأوا المزيد: 188 كلمة
عرض أقل
الطفل يهودا برغر
الطفل يهودا برغر

مؤثر.. الإسرائيليون يجندون ‏‎200‎‏ ألف دولار من أجل رضيع

انتهى الحادث المأسوي الخاص بعائلة إسرائيلية شابة بتجنيد أموال لإنقاذ حياة رضيعها ابن عام ونصف

لم تصدّق عائلة برغر أنها ستنجح في جمع كامل المبلغ الضروري لها لإعادة الحياة الطبيعية لابنها البالغ عام ونصف. كان من الضروري الحصول على مبلغ 170 ألف دولار ليؤدي الطفل يهودا برغر أداءه كاملا ثانية. في الواقع، وُلد الطفل بصحة جيدة وكان طفلا بشوشا، ولكن تغيّرت حياته وحياة عائلته أثناء إجازة من النقيض إلى النقيض في أعقاب حادثة.

الطفل يهودا برغر بعد الحادث
الطفل يهودا برغر بعد الحادث

ففي شهر تشرين الأول الماضي، سافرت عائلة برغر الشابة لزيارة العائلة الموسّعة. لقد سافر الوالدان مع ابنتهما البالغة أربع سنوات ومع ابنهما الرضيع، يهودا. أثناء سفرهما اكتشفا أن بطارية السيارة فارغة. عندما وصل الوالدان إلى المنطقة التي توجها إليها وصلا البطارية بالكهرباء لشحنها، وخلدا للنوم. لم يعرف الوالدان أن البطارية مُعطلة ولذلك بعد شحنها طويلا اشتعلت بالنيران. فبعد مرور نصف ساعة منذ نوم أفراد العائلة، استيقظت الأم مذعورة واكتشفت مشهدا رهيبا – اشتعلت النيران في السرير الذي نام فيه ابنها يهودا. نجحت الأم بمساعدة زوجها في إنقاذ طفلها من النيران وسافرا معه بسرعة إلى غرفة الطوارئ.

رغم أن الوالدين نجحا في إنقاذ حياة ابنهما إلا أن إصابته كانت بالغة. تقع الدولة الوحيدة القادرة على توفير علاج للطفل الصغير يهودا لإعادة تأهيله في أمريكا ويستغرق علاجه ثلاث سنوات. لذلك قررت العائلة الانتقال إلى أمريكا. “نحن نهاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية بحزن شديد”، قالت الأم وأضافت: “نغادر بيتا دافئا ومجتمعا نشعر جزءا لا يتجزأ منه، ولكن نخطو هذه الخطوة رغبة منا في توفير أفضل علاج لابننا”.

الطفل يهودا برغر قبل الحادث
الطفل يهودا برغر قبل الحادث

كانت تكلفة العلاج والمكوث مع الطفل أعلى بكثير مما في وسع العائلة تحمله، لذلك اضطر الوالدان إلى التوجه إلى الجمهور وطلبا مساعدته. في موقع التمويل الجماعي، تحدثت العائلة الجريئة عن قصتها، ولحسن حظها حظيت باستجابة كبيرة. “بداية، كان لدينا شك كبير حول نجاح الحملة، ولكننا تفاجأنا خيرا إلى حد كبير. لم نتلقَ رد فعل سلبيا أيا كان. حاولنا مساعدة ابننا قدر المستطاع، ولكن وصلنا إلى نقطة شعرنا أننا لم نعد قادرين بعد. لم يعد في وسعنا بعد مساعدته”.

فبعد مرور أقل من يومين، نجحت العائلة في تجنيد المبلغ الضروري ولكن لم يكف الجمهور عن التبرع. من بين المتبرعين هناك إسرائيليّون من خلفيات، أديان، وأعمار مختلفة. صحيح حتى نشر هذا المقال، تم التبرع بأكثر من 210 ألف دولار لإعادة تأهيل الطفل. قالت والدته المتأثرة: “أيقظت يهودا اليوم صباحا وأخبرته بمدى حب الشعب الإسرائيلي له”.

اقرأوا المزيد: 351 كلمة
عرض أقل

شاهِدوا: طفل وزنه 32 كيلوغراما يزداد وزنه حتى وفاته

هذا الطفل التركي عمره سنة ونصف فقط، وزنه نحو 32 كيلوغراما ويزداد نحو كيلوغرامين شهريا

لا يعرف والدا ياجيز بكتا (‏Yagiz Bekte‏) التركي ماذا يمكنهما القيام به. فقد بات ابنهما ابن السنة ونصف السنة معرضا للخطر بسبب مشكلة طبية تؤدي إلى ارتفاع وزنه باستمرار.

يزداد وزن ياجيز، الذي وزنه أكثر من 31 كيلوغراما حاليا، ما معدله كيلوغرامين شهريا، هذا وفق ما نشرته هذا الأسبوع صحيفة ذا “ديلي ميل” البريطانيّة. ويحدث ذلك لأن ياجيز يعاني من نقص هورمون لبتين (Leptin) منذ الولادة، وهو هرمون مسؤول عن الوزن، الشهية، ونشاط الجهاز الهضمي.

وفق التقارير، العلاج الوحيد القادر على إنقاذ ياجيز هو علاج خاص وتكلفته نحو 0042 دولار كل ثلاثة أيام فقط. على العائلة أن تدفع نحو 39000 دولار مقابل العلاج شهريا.

بما أن تركيا لا تشارك في تمويل العلاج، توجه والدا ياجيز إلى الرئيس التركي طالبَين المساعدة. يتوسل والدا هذا الطفل للحصول على المساعدة لا سيما أنه يصعب عليهما وضعه في عربة الأطفال، والحصول على حفاظات ملائمة، ويحاولون في هذه الأيام جمع الأموال من أجل العلاج أملا في إنقاذ حياته.

“في حال لم يحصل ياجيز على دواء لمشكلته فسيزداد وزنه كل الوقت”، قال والده (23 عاما). “ليس في وسع ياجيز المشي، الركض أو حتى التنفس”.

“إنه يطلب الأكل كل الوقت”، تقول والدته. “أحاول أنا أمنعه عن تناوله، رغم ذلك أصبح وزنه 32 كيلوغراما. يريد ابني الخروج من المنزل، المشي، واللعب. أرشدونا لاتباع حمية غذائية من أجله، إلا أن المرض الذي يعاني منه ليست له علاقة بتغذيته. عندما كان يرضع حليبا كان يزداد وزنه نحو كيلوغرامين شهريًّا، وما زال يزداد وزنه الآن نحو كيلوغرامين أو كيلوغرامين ونصف شهريًّا”.

اقرأوا المزيد: 235 كلمة
عرض أقل
Hairy Baby Boy
Hairy Baby Boy

بالفيديو: طفل يمتاز بشعر كثيف

صورة الطفل ابن الشهرين تنجح في يوم واحد في كسب عشرات آلاف المشاهدات، بفضل صورة تظهر فيها والدته وهي تُجفف له شعره الكثيف

حصدت صورة طفل رضيع ذي شعر كثيف عشرات آلاف المشاهدات على النت. ولا تنوي والدته قص شعره قريبًا وهي تتفاخر به قائلة: “لا يزال شعره ينمو ويزداد كثافة”. الطفل هو ابن تشيلسي (32 عامًا). وقد حظي بشهرة بفضل شعره الكثيف، الذي تُحب أمه أن تعتني به.

عندما وُلد هذا الطفل كان شعره كثيفا. وكان وزنه 4.4 كغم. من المعروف أن ولادة طفل ذي شعر كثيف كهذا نادرة جدًا.

تُسمي تشيلسي ابنها الصغير “الطفل الدب”، لأنها رأت أنه يبدو في صورة له وهي تجفف شعره شبيهًا بالدب. حصدت قصة ذلك الطفل وصورة رأسه، كثيف الشعر، شعبية كبيرة في النت خلال اليوم الأخير.

https://www.youtube.com/watch?v=ghHV9575s8M

اقرأوا المزيد: 99 كلمة
عرض أقل
شابة تحاكم أهلها لنشرهم صورا من طفولتها على فيسبوك (Thinkstock)
شابة تحاكم أهلها لنشرهم صورا من طفولتها على فيسبوك (Thinkstock)

شابة تحاكم أهلها لنشرهم صورا لها وهي طفلة على فيسبوك

لجأت شابة من النمسا إلى القضاء في بلادها لكي تقاضي أهلها لنشرهم صورها وهي طفلة على فيسبوك دون مراعاة إرادتها، زاعمة أن تصرفهم سبب لها المعاناة في الكبر

16 سبتمبر 2016 | 13:25

فيسبوك يخلق مشاكل عائلية: قرّرت شابة نمساوية، في ال18 من عمرها، أن تقاضي أهلها بتهمة انتهاك خصوصيتها وتعريضها للسخرية من قبل زملائها، وذلك إثر نشر مئات الصور تعود إلى طفولتها. وقالت الشابة إن الصور التي نشرت في صغرها جلبت لها المتاعب في الكبر.

وقال محامي الشابة إن والديها حمّلوا نحو 500 صورة لحساب فيسبوك الخاص بهما، دون موافقتها، وهو على قناعة أن الشابة ستفوز بالمحكمة. وأشار أن الصور التي نشرت تضمن صورا دقيقة مثل تبديل حفاظها، وتعليمها على استخدام النونية.

وقالت الشابة للإعلام المحلي إن والديها لم يخجلا من تصرفهما ولم يأبها بخصوصيتها، وقد رفضا أن يشطبا الصور بعدما طلبت منهما فعل ذلك. وأضافت أنها قررت أخيرا اللجوء إلى القضاء من أجل محاسبتهما، مطالبة تعويضها على المعاناة التي ألمت بها إثر تصرف الأهل.

وردّ والد الشابة على هذه الاتهامات قائلا إنه يملك الحق الكامل بنشر الصور، وما من قانون يجبر على الحصول على مواقفة ابنته من أجل نشر صورها على فيسبوك.

وحسب ما ورد في الإعلام الأجنبي ستبتّ المحكمة في القضية شهر نوفمبر/ تشرين الثاني، وفي حال حكمت المحكمة لصالح الفتاة سيكون ذلك سابقة قضائية، ومن الممكن أن يثير موجة من المحاكمات في قضايا متعلقة بنشر الصور على فيسبوك.

يذكر أن دولا أجنبية عديدة قامت بسن قوانين تقيّد نشر صور الأطفال على الشبكة، خاصة صورا يظهر فيها الأطفال بعريّ كامل أو جزئي، وذلك خشية من سقوط هذه الصور في أيدي مجرمي الجنس، وحفاظا على الطفل الذي قد يشعر أن كرامته قد مست حينما يكبر ويرى الصور.

اقرأوا المزيد: 231 كلمة
عرض أقل
حالة وفاة طفل رضيع نسي أهله إخراجه من السيارة (Flash90/)
حالة وفاة طفل رضيع نسي أهله إخراجه من السيارة (Flash90/)

هل هذا هو الحل لظاهرة نسيان الرُضّع في السيارات؟

في أعقاب وفاة 23 طفلا إثر تعرّضهم للخنق، بعد أن نسوهم أهلهم في السيارة، تم تعديل قانون يُلزم الحاضنات بالاتصال بالأهل بهدف سؤالهم عن صحة ابنهم في حال لم يصل إلى الحضانة

24 يوليو 2016 | 18:09

ستُلزم الحَاِضنات والمُرَبيّات في أرجاء إسرائيل، بموجب القانون، بالاتصال بالأهل وإبلاغهم عن عدم وصول رضيعهم أو طفلهم إلى المؤسسة التربوية أو إلى الحضانة، هكذا صدر قرر اليوم (الأحد) في جلسة الوزراء التي ناقشت هذه الظاهرة المروّعة لوفاة بعض الأطفال إثر تعرّضهم لحالات الخنق ودرجات الحرارة المرتفعة بعد أن تم نسيانهم في سيارات ذويهم.

يتطرق القانون الجديد إلى الأولاد حتى سن ست سنوات، ويتضمن العاملين في الروضات والحضانات الخصوصية. سيسري واجب الاتصال بالأهل على أفراد طاقم العمل لاستيضاح سلامة الطفل الذي لم يصل إلى الروضة أو الحضانة. يجب الاتصال في غضون حتى ساعة منذ بدء النشاطات في المؤسسات التربوية. يهدف مشروع القانون الجديد إلى منع حالات نسيان الأولاد في السيارات. ويأتي مشروع القانون هذا على ضوء حالات الوفاة الكثيرة للرُضّع التي حدثت بعد نسيانهم في أشهر الصيف الحاليّ.‎ ‎

بين عامَي 2016 و 2008، حدثت 400 حالة نسيان الأطفال في السيارات، كان مشاركا فيها 449 ولدا. وقد انتهت 23 حالة منها بالوفاة. في الأشهر الأخيرة فقط، حدثت خمس حالات وفاة لأطفال رُضّع نسي أهلهم إخراجهم من السيارة.

اقرأوا المزيد: 164 كلمة
عرض أقل