النساء الأكثر إغراء في العالم

Anna konda
Anna konda

شاهدوا: المرأة القوية التي تسحق الرجال بين رجليها

"أناكوندا" هي امرأة قوية جدًا ومفتولة العضلات. تحب أن تُصارع، أن تُنمي قدراتها وأيضًا - أن تسحق أشياء بين فخذيها، مثل البطيخ ورؤوس الرجال

في نادي مصارعة نسائي في برلين تضع نساء هناك الرجال في مكانهم الصحيح – مسحوقون تحت مؤخراتهن. تجلس مالكة النادي، المعروفة باسم “أناكوندا” (اسم أفعى)، على وجوه الرجال، تسحق وجوههم بين فخذيها إلى أن يكادوا ينفجرون، حسب طلبهم.

تم افتتاح النادي قبل 3 سنوات، ويعطي فرصة لكل امرأة، من ربة البيت المتزوجة وصولاً إلى المرأة مفتولة العضلات، أن تفرغ غضبها أمام امرأة أُخرى في مباريات مصارعة. تواجه النساء وهن عاريات أو يرتدين أزياء تخص الساديين، ذلك النمط السائد ويثبتن أنه يمكنهن أن يتمتعن بالقوة والحضور وأيضًا أن يتمتعن بالأنوثة والإثارة. يتم استدعاء الرجال أكثر لدخول الحلبة في حال كانوا مستعدين للإذعان.

تصارع أناكوندا الرجال، تهشمهم وتسحقهم نزولاً عند طلبهم، ولكنها لا تستخدم أي سلوك إباحي أو جنسي.

https://www.youtube.com/watch?v=2M7TfYu9_8k

لا تصف السيدة آنا نفسها، رغم قوتها الملفتة، بأنها امرأة قوية. تحب احدودوباتها الأنثوية وأيضًا عضلاتها القوية. تمت مشاهدة ومشاركة فيديوهاتها، التي تظهر فيها وهي تسحق أشياء (مثل البطيخ، أو رأس رجل)، بشكل كبير جدًا عبر الشبكة مما جعلها شخصية معروفة في برلين.


Anna Konda legs are stronger than arms by Anna-Naturalborndom-Konda

اقرأوا المزيد: 166 كلمة
عرض أقل
علاقات زوجية (Thinkstock)
علاقات زوجية (Thinkstock)

هل ستُباع لعب الجنس في محلات التجميل ؟

صممت شركات تصميم أزياء معروفة مثل دولتشي آند غابانا، وغوتشي، تشكيلة "لعب للكبار فقط"، والتي ستُباع في محلات الأزياء والتجميل بعيدًا عن حوانيت الجنس

وُجد في الأبحاث التي أجريت في العالم أن 50% من النساء قد استعملن أو تستعملن لعب الجنس، و 35% غيرهن لديهن حب استطلاع للتجربة، لكنهن لم يجدن الغرض الذي يردنه في مكان مريح للشراء.

في هذه الأيام يسوق منتج جديد من لعب الجنس “Smile Makers”. رؤيا الشركة هو التغيير جذريًّا في الوصمة التي توصم بها لعب الجنس للنساء وتحويلها إلى جزء طبيعي وصحي في حياة المرأة الجنسية.

 لعب الجنس Smile Makers
لعب الجنس Smile Makers

من خلال استطلاعات السوق التي أجريت حول العالم وُجد أن العامل الثاني في أهميته (بعد الرومانسية) بين الزوجين، الذي يعتبر محسنًا للحياة الجنسية بينهما، هو تقليل الضغوط والتعب. كذلك، تبيّن من نفس الاستطلاعات أن الحصول على تدليك والقيام به يزيد من المتعة الجنسية.

إن المسؤول عن تصميم الأغراض الجديدة هم مصممو التشكيلة لدولتشي آند غابانا (Dolce Gabbana) وغوتشي (Gucci)، حيث صُممت التشكيلة كتشكيلة جمالية وأسلوب حياة (Lifestyle) وليست كمنتج جنسي. إن جودة الأغراض من أفضل ما يكن وتضمن كل الموافقات الأكثر صرامة. تشمل أربعة نماذج مختلفة كل منها يعد خيالا نسائيًّا: رجل الإطفاء، المليونير، مدرب التنيس، العاشق الفرنسي…

اقرأوا المزيد: 162 كلمة
عرض أقل
حملة #Fatkini على توتير
حملة #Fatkini على توتير

بدينات وجريئات بالبكيني- “أنت بدينة وجميلة”

نزعة مضادة لنموذج الجمال النسائي النحيف- نساء بدينات ينشرن صورا لهن بالبكيني تحت هاشتاج #Fatkini ويشجعن أخريات على الظهور بدل التستر

عادة ما تكون الصورة الذاتية، أو باسمها الأجنبي “سيفلي”، جميلة وإيجابية، إذ تحرص نساء كثيرة على اختيار صور أقرب إلى نموذج الجمال النسائي النحيف منه إلى الحقيقة. وتظهر هذه الحقيقة خاصة في مجال ملابس البحر أو البكيني، حيث تجاهد الفتيات في إظهار جسم نحيف. وعلى نقيض هذه النزعة السائدة، دشّنت نساء من جميع أنحاء العالم “حملة” جديدة تحت هاشتاج #Fatkini، تهدف إلى خلق مساحة للنساء البدينات للتعبير عن أنفسهن، أو بدنهن (إذا صح القول)، من دون خجل.

حملة #Fatkini على توتير
حملة #Fatkini على توتير

وتطمح كثيرات من النساء المشاركات في هذه الحملة إلى التأثير على سوق الملابس وحثّ مصممي الأزياء إلى الأخذ في الاعتبار النساء ذوات الحجم الكبير، وتصميم ملابس خاصة بهن. خاصة ملابس السباحة أو البكيني التي عادة ما تتطابق مع معايير النساء النحيفات. ويقول متابعون إن مواقع التواصل الاجتماعي تتيح لهؤلاء النساء التجمع والتواصل الواحدة مع الأخرى والتأثير على المجتمع، ففعل الجماعة أقوى من فعل الفرد.

حملة #Fatkini على توتير
حملة #Fatkini على توتير

وتلخص واحدة من المشاركات في هذه الحملة الفكرة من وراء المبادرة قائلة “إننا نحاول أن نزيد الوعي أنه من الممكن أن تكون الفتاة بدينة وأن تكون جميلة عكس الفكرة السائدة أن الجميلة هي النحيفة”.

حملة #Fatkini على توتير
حملة #Fatkini على توتير
اقرأوا المزيد: 173 كلمة
عرض أقل
بار رفائيلي  (صورة من صفحة الإنستاجرام الخاصة برفائيلي)
بار رفائيلي (صورة من صفحة الإنستاجرام الخاصة برفائيلي)

مَن مدرّجة في قائمة النساء الأكثر إغراءً في العالم؟

مجلة الرجال البريطانية FHM تختار إضافة إلى بيونسي وريهانا أيضًا الإسرائيليتين بار رفائيلي وجال جدوت. من تفوقت من بينهما؟

01 مايو 2014 | 19:11

نشرت مجلة الرجال البريطانية FHM قائمة النساء الأكثر إغراءً في العالم، وشملت فيها أكثر اثنتين إغراءً في إسرائيل: بار رفائيلي، وجال جدوت. الأولى هي عارضة أزياء ناجحة بمقاييس عالمية ومقدمة برامج تلفزيونية، أما الثانية فهي ممثلة مشهورة ستمثل دور وندر ومن في “باتمان ضد سوبرمان”.

ورغم أنه في إسرائيل  يبدو أن جال جدوت تفوّقت على  بار رفائيلي، والتي تعدّ  الآن الأكثر إغراءً في بريطانيا، فما زالوا يتلهفون لبار رفائيلي أكثر، التي احتلت المرتبة الـ 66، بينما كانت جال جدوت في المرتبة الـ 97.

على المرتبة الـ97: جال جادوت (صورة من صفحة الإنستاجرام الخاصة بجادوت)
على المرتبة الـ97: جال جادوت (صورة من صفحة الإنستاجرام الخاصة بجادوت)

حازت الممثلة رابحة الأوسكار جينيفر لورنس على المرتبة الأولى، مما أدى فورًا إلى أن تكون ميلا كونيس في المكان السادس بعد ما كانت على المرتبة الأولى في العام الماضي . اكتفت الممثلة البالغة 23 ربيعًا، في السنة الماضية “فقط” بالمرتبة الـ 20 في قائمة المغرِيات التي اختارها قراء المجلة، وها هي تنجح في استعادة اللقب.

على المرتبة الأولى: جينيفر لورنس (Tabercil via Wikimedia)
على المرتبة الأولى: جينيفر لورنس (Tabercil via Wikimedia)

تغلبت لورانس على ملكة البوب وأم البلو إيفي، بيونسي، التي احتلت المرتبة الـ 7، والمطربة اللعوب ريهانا، التي وصلت إلى المرتبة الـ 3.

على المرتبة الأولى في العام الماضي: ميلا كونيس (صورة من صفحة فيس بوك الخاصة بكونيس )
على المرتبة الأولى في العام الماضي: ميلا كونيس (صورة من صفحة فيس بوك الخاصة بكونيس )

هناك في قائمة المغرِيات أيضًا: جينيفر أنيستون التي حازت على المرتبة الـ 36، الممثلة ساندرا بولوك التي أُقصِيَت إلى المرتبة الـ 93، أخت الدوقة الصغرى من كيمبردج، بيبا ميدلتون، في المرتبة الـ 58، كيت موس في المرتبة الـ 42، وحتى العروس الغضة، كيم كاردشيان التي قامت مؤخرًا بحمية ووصلت للمرتبة الـ 38.

اقرأوا المزيد: 206 كلمة
عرض أقل