صحيح أنّ الشهر المنصرم كان ألطف تموز منذ عشر سنوات، لكنّ هذا لا يعني أنه لم يكن حارًّا. ومن أجل موجة الحر نهاية الشهر خصيصًا، جمعنا نصائح حول كيفية التعايش مع الحر. البحر، كما يبدو، هو الخيار الأول لمعظم الإسرائيليين، فمعظمهم يزورونه للتسفُّع ولنيل قسط من الراحة.
إذا نجحوا في التغلب على ضجيج المئات من لاعبي التنيس
إذا كانت الضجة قوية جدا، يستطيعون دائمًا دفن رؤوسهم في الرمل
وللذين يختارون الابتعاد شمالًا، فإنّ أسوار عكا القديمة توفّر تجارب شديدة الإثارة
وطبعًا، هناك الذين يفضّلون الاتجاه جنوبًا إلى إيلات، لممارسة الرياضة المائية مثلًا
لم تأتِ الأفكار المسبقة عن المقدسيين بأنهم لا يجيدون السباحة من فراغ. لكنّ بإمكان هؤلاء أيضا إيجاد خيارات رطبة. تمتلئ النوافير في شتى أنحاء المدينة بالأولاد في أشهر الصيف
ولكن بالكبار أيضًا، مثلًا في النوافير الجديدة في متنزه تيدي أسفل المدينة القديمة
أو في نافورة الأسود الشهيرة
وللذين يحتاجون أن يخرجوا إلى أحضان الطبيعة
لن ننصحكم بلعب الشطرنج، لكننا لم نقدر أن نتنازل عن الصورة