لمزيد الدهشة الإسرائيلية، أشار الأمير ويليام إلى زيارته في البلدة القديمة في القدس بصفتها “جزء من زيارة السلطة الفلسطينية”، وليس كجزء من إسرائيل. حتى أن هناك جهة في وزارة الخارجية البريطانيّة قالت لصحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية إن “القدس الشرقية ليست خاضعة للسيادة الإسرائيلية”، وذلك ردا على قرار لزيارة مواقع في البلدة القديمة في القدس كجزء من زيارة السلطة الفلسطينية. جاء في بيان للأسرة المالكة حول الزيارة أن الزيارة ستتضمن “الأردن، إسرائيل، ومناطق فلسطينية محتلة”.
الزيارة التاريخية تثير ضجة.. “الأمير ويليام يقسّم القدس”

زيارة الأمير ويليام المرتقبة إلى إسرائيل تثير جدلا قبل انطلاقها بعد إعلان العائلة المالكة البريطانية أن الزيارة التي سيجريها الأمير في القدس الشرقية ستكون جزء من رحلته إلى الأراضي الفلسطينية