خطاب المخللات لنتنياهو
أثار رئيس الحكومة الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، هذا الأسبوع، ضجة في أعقاب خطاب ألقاه بمناسبة افتتاح الدورة الشتوية للبرلمان الإسرائيلي، حيث قرّر نتنياهو نزع الرسمية عن خطابه، ونعت المعارضة الإسرائيلية بأنها مثل “المخللات” تنكد على الحكومة، وتدور في أروقة البرلمان بوجوه تنقط منها المرارة. ماذا كان رد المعارضة، وكيف ردّ المعلقون على الصورة التي نشرها نتنياهو مع علبة المخللات؟
“الحاج هاشم” في مرمى الجيش الإسرائيلي
تشهد المعركة التي تخوضها إسرائيل ضد حزب الله وإيران في سوريا مرحلة جديدة، فالنهج الإسرائيلي الذي ارتكز على التستر وعدم التعليق على أخبار عمليات منسوبة لإسرائيل، يتغير. إذ بدأت إسرائيل في نهج الكشف عن المستور، فقبل مرة أعلنت أنها قصفت في سوريا بطارية دفاع جوي للجيش السوري، والآن هي تبعث برسالة لا تقبل التأويل لحزب الله. فقد تصدر هذا الأسبوع اسم قائد حزب الله في الجولان وصورته العناوين الإسرائيلية. وعمد الجيش على نشر كل التفاصيل عنه، حتى اسمه زوجته، موضحا أن الرجل الذي خلًف جهاد مغنية، نجل عماد مغنية، مستهدف. من يكون “الحاج هاشم”؟
تركي الفيصل يصارح الإسرائيليين خلال مقابلة
الأمير السعودي تركي الفيصل، رئيس الاستخبارات السعودية في السابق، والسياسي الذي أمضى معظم حياته في الخارجية السعودية، ليس من المقاطعين لإسرائيل. إلا أنه يستغل هذه اللقاءات لكي يوضح نقطة مهمة وهي أن السعودية لن تقبل بالتطبيع مع إسرائيل قبل إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية. فقد كانت هذه رسالته للشعب الإسرائيلي الذي شاهد اللقاء الذي أجراه مع هيئة البث الإسرائيلية الرسمية
شهادة تقدير إسرائيلية لمصري أنقذ يهودا في أيام الهولوكوست
كانت قصة الدكتور المصري، محمد حلمي، العربي المسلم الوحيد الذي حظي على تقدير الدولة العبرية لكونه “نصير الشعب اليهودي” في أيام الهولوكوست، على المساعدة التي قدمها لطفلة يهودية، في إسرائيل، قد اشتهرت لأسباب غير عمله الصالح والجريء. فقد تصدّر اسمه العناوين بعدما رفضت أسرته الحصول على شهادة الشرف من إسرائيل عبر متحف تخليد الهولوكوست الإسرائيلي، “ياد فاشيم” على خلفية العلاقات بين مصر وإسرائيل. إلا أن موقف العائلة تغير والآن هي مستعدة لقبول الشهادة.. أقرأوا قصة الدكتور حلمي والسبب الذي دفع عائلته إلى تغيير رأيها
لماذا توقفت عن مشاهدة أفلام البورنو؟
واحدة من القصص البارزة التي نشرناها هذا الأسبوع، كانت المحاضرة للإسرائيلي ران غافريئيلي، خلال مؤتمر “تيد إكس” الذي عقد في مدينة يافا، عن مساوئ مشاهدة الأفلام الإباحة على النت والتي أصبحت في متناول اليد أكثر من أي وقت مضى. ويوضح الشاب في المحاضرة إنه لا يتحدث من موقف ديني، إنما ما يعنيه هو الموقف الإنساني – الأخلاقي والنفساني من الأفلام الإباحة. فعدا عن أن هذه الأفلام هدامة للمشاعر الطبيعية لدى البشر، هي تعزز صناعة الدعارة في العالم. شاهدوا المحاضرة التي نالت على أكثر من 17 مليون مشاهدة على الرابط
وقصة إضافية ليست ضمن ال5 الأبرز.. لكنها تستحق انتباهكم:
ترجمة خاطئة تسبب في اعتقال فلسطيني
ليس أمر مفاجئ أن ترتكب الآلة خطئا شنيعا في مجال الترجمة، أم أن تتسبب الترجمة في اعتقال شخص ما فهذا مفاجئ للغاية، وأكثر من ذلك. إنه يعني أن الترجمة الخاطئة تشكل خطرا كبيرا على البشر. هذا ما حدث لشاب فلسطيني تعيس الحظ، كتب تحية على صفحته الشخصية وجاءت ترجمتها على المقلب الآخر.. اقرأوا القصة على الرابط