الصراع بين ساسون والشهابي لا يهدأ
صحيح أن المعركة بين لاعب الجودو المصري إسلام الشهابي وبين لاعب الجودو الإسرائيلي، أوري ساسون قد انتهت منذ أكثر من أسبوع بفوز لاعب الجودو الإسرائيلي. ولكن، لم تهدأ العاصفة في شبكات التواصل الاجتماعي المتعلقة بالحدث المحرج المتمثل برفض الشهابي مصافحة خصمه الإسرائيلي وطرده من قبل اللجنة الأولمبية عودة إلى مصر. وستجدون هنا أحدث الأخبار المتعلقة بهذا الحدث المحرج والعاصفة التي تعصف في الشبكة.
تل أبيب تُغلق ثانية أخطر ناد ليلي في المدينة
عادت قضية اغتصاب الشابة الإسرائيلية في الملهى الليلي الأخطر في تل أبيب، “ألنبي 40″، للتصدر العناوين مجددا بعد أن أصدرت الشرطة الإسرائيلية بالتعاون مع بلدية تل أبيب قرارا لإغلاق النادي. كشفت آخر قضية مروّعة قصة خطيرة عن شاب أقنع شابة بالدخول معه إلى المرحاض وهناك مارس معها علاقات جنسية من دون موافقتها. تخوض منظمات نسائية حاليًا صراعًا مع القضاء بهدف إقفال ذلك الملهى إغلاقا تاما، حيث تعرض الكثير من النساء فيه للاغتصاب في العامين الأخيرين.
أبو مازن مُصمم على إجراء الانتخابات المحلية في موعدها
زاد الصراع بين فتح وحماس قُبيل الانتخابات المحلية التي ستُجرى في شهر تشرين الثاني في المدن الفلسطينية. حذر مسؤولون من حركة الرئيس، فتح، من هزيمة ثانية أمام خصومهم من حركة حماس كما حدث في غزة عام 2007، عندما استطاعت حركة حماس السيطرة تمامًا على قطاع غزة. وما زال الرئيس، على الرغم من ذلك، مصممًا على إجراء الانتخابات في موعدها معربا عن خشيته مما قد يحدث في صناديق الاقتراع في غزة.
الإسرائيليون يتدفقون إلى شواطئ سيناء
من دون الانتباه، تعود سيناء لتصبح هدفا محببا، بعد سنوات من امتناع الإسرائيليين عن زيارة شبه الجزيرة، بسبب النشاط الإرهابي، المتفشي فيها.
اجتاز معبر طابا، وفق معطيات هيئة الإحصاء المركزية، في شهر تموز 2016، عبر مدينة إيلات، نحو 37 ألف إسرائيلي وفي شهر كانون الثاني حتى شهر تموز هذا العام وصل عدد المسافرين إلى نحو 100 ألف مقابل 68.5 في كانون الثاني حتى تموز عام 2015 – زيادة بنسبة 45%. يبحث الإسرائيليون عمومًا عن رحلة رخيصة في فنادق فاخرة، وهي متطلبات لا توفرها مدينة الاستجمام الإسرائيلية، إيلات.
أبطال أولمبيون يعضّون على الميدالية الذهبية، لماذا؟
هذه وضعية يحبها مصورو الألعاب الأولمبية تحديدا – لا يكتفي الرياضي الذي أصبح قبل دقائق معدودة بطلا أولمبيا بالابتسام والتلويح بالميدالية أمام الكاميرا، بل يغرس أسنانه فيها. إذا، كيف بدأت هذه العادة، التي تجعل المصورين ومشاهدي الألعاب الأولمبية يبتهجون؟
لا نتحدث عن ظاهرة جديدة بل عن ظاهرة تعود إلى القرن التاسع عشر، في فترة حمى الذهب، وستتفجأون من ماهية هذه العادة – هذه كانت الطريقة لمعرفة إذا كان الذهب حقيقيا أو مجرد معدن عادي.