هذا الأسبوع حمل في طيّاته قصصا كثيرة ظهرت على موقعنا، وأبرزها في اعتقادنا: الملكة إليزابيث الثانية والتحية النازية، وبطل الحرب الذي اتضح أنه “بصل”، والفلسطينيون “يغزون” مدينة تل أبيب. تابعوا معنا القصص الخمس الأبرز، والصور التي تعبر عنهن.
الملكة إليزابيث الثانية والتحية النازية
نجحت صحيفة “ذا صن” البريطانية في إحراج الملكة الطاعنة بسن، حيث وصلت إلى فيديو خاص للأسرة الملكية يعود لأوائل القرن الماضي، تحديدا إلى الثلاثينيات منه، تظهر فيه الملكة إليزابيث وهي تؤدي التحية النازية عندما كانت طفلة. وعلى أثر ذلك، انتقد قصر باكنغهام سلوك الصحيفة الشعبية متهما إياها باستغلال الفيديو الخاص بالعائلة المالكة.
الكنيست ضد تمييز الأشخاص البدن
بعد أن طرح نواب في البرلمان الإٍسرائيلي، الكنسيت، مشروع قانون خاص يهدف إلى وضع حد للظاهرة الاجتماعية التي تشجع النحافة، بادر آخرون إلى محارب ظاهرة من نفس “العائلة”، لكن من الطرف الآخر، وهي عدم تمييز رجل أو امرأة يعانيان من الوزن الزائد.
والسبب هو أن كثيرين من هؤلاء يعانون من تمييز في مجال العمل، حيث يفضل أصحاب العمل الشاب أو الشابة الرشيقة على أولئك الذين يعانون من الإفراط في الوزن.
بطل الحرب الذي انكشف أنه “بصل”
من القصص اللافتة هذا الأسبوع في الصحافة الإسرائيلية، قصة إسرائيلي في الثلاثينيات من عمره استطاع أن يوقع نساء كثيرات في شركه زاعما أنه كان قائدا في حرب غزة الأخيرة. وقام المخادع بإرسال صور للنساء وهو يرتدي زيّا عسكريّا. لكن في مرحلة معينة تم الكشف عنه والاتصال بالشرطة التي ألقت القبض عليه.
الفلسطينيون “يغزون” مدينة تل أبيب
امتلأت شواطئ تل أبيب ويافا هذه السنة، خلال أيام عيد الفطر الثلاثة، بالفلسطينيين من سكان الضفة، والذين حصلوا هذه السنة على 295,000 تصاريح دخول. ومنهم من رأى البحر للمرة الأولى.
إسرائيل تعترف: لم نعد نعالج جرحى جبهة النصرة
أوضح ضابط كبير في هيئة الأركان في الجيش الإسرائيلي، هذا الأسبوع، في تصريح لافت، ردا على ادعاءات الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، أن إسرائيل تُساعد المُتمردين في سوريا في حربهم ضد الموالين لنظام بشار الأسد- قال موضحا “بعض الأفراد من جبهة النصرة تمكنوا من التسلل إلى إسرائيل لتلقي العلاج الطبي، وتوقف ذلك في الشهر الأخير – ولن يحدث ثانية”.